|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 25994
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 87
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-11-2008 الساعة : 06:44 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا تعرف الحاكم النيسابوري وتناقش في العقائد ؟!!!!
وماوضعه الاخ ليس فقط من الحاكم الذي اتهمم بالفتره الاخيره بانه رافضي لانه يذكر فضائل علي واله
|
اعرفه جيدا هههههههههههه
من قبل كتابتي عن الخيام النيسابوري وكلاهما من نيسبور ..ولكن كنت اريد ان اسمع منكم انتم من هو وهل تعترفون به محمد بن الفتال النيسابوري الفارسي شيعي ام لا ...وهأنت تنسبه الى اهل السنه قسرا حتى تمشي كتبه واقواله علينا نحن اهل السنه..وتتبرى منه من اجل اثبات منكر !!!!
بل هو شيعي واثنى عليه كبار علماء الشيعه
وانظروا اخواني الى كتابه روضة الواعضين ماذا قيل عنه ..
مؤلّفاته:
لم نعثر في المعاجم المؤلّفة لذكر آثار الأعلام وفي غيرها على سوى هذين المؤلّفين:
1 ـ التنوير في معاني التفسير.
2 ـ روضة الواعظين وبصيرة المتعظين.
أمّا الأوّل فقد كان من الكتب المعتبرة عند الشيعة، وفي عداد تفاسيرهم المعتمد عليها، وقد ذكره غير مرّة الشيخ الجليل عبدالجليل القزويني ـ معاصر المترجم له ـ في كتابه النقض، وحكى عنه وأطراه كثيراً، كما وقد رواه الحافظ ابن شهرآشوب عن مؤلّفه كما في مقدّمة المناقب.
وأمّا روضة الواعظين، وهو هذا الكتاب الّذي نحن نقدّمه للقرّاء بكلّ احترام، فهو من كتب الأخلاق والآداب، ذكر مؤلّفه في مقدّمته السبب الداعي لتأليفه فقال:
فانّي كنت في عنفوان شبابي قد اتفقت لي مجالس وعرضت محافل والناس يسألونني عن اُصول الديانات والفروع عنها في المقامات، فأجبتهم عنها بجواب يكفيهم ومقال يشفيهم، فحاولوا منّي بالكلام في التذكير والزهد والمواعظ والزواجر والحكم والآداب، فرجعت إلى كتب أصحابنا فما وجدت لهم كتاباً يشتمل على هذه المطلوبات، ويدور على جمل هذه المذكورات إلاّ متبترات في كتبهم وتفريقات في زبرهم، فهممت أن أجمع كتاباً يشتمل على بعض كلام الله تعالى، ويدور على محاسن أخبار النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)، ويحتوي على جواهر كلام الأئمّة(عليهم السلام) واُبوّبه أبواباً ومجالس، وأضع كلّ جنس موضعه، فانّه لم يسبقني إليه أحد من أصحابنا إلى تأليف مثل هذا الكتاب، فكان التعب به أكثر والنصب أعم وأكثر، وأنا إن شاء الله أفتتح لكلّ مجلس منها بكلام الله تعالى ثمّ بآثار النبيّ والأئمّة(عليهم السلام) محذوفة الأسانيد، فانّ الأسانيد لا طائل فيها إذا كان الخبر شائعاً ذائعاً ووقعت تسميته بـ (روضة الواعظين وبصيرة المتعظين).
ثمّ حذّر المؤلّف القرّاء من التسرع في الحكم استناداً على ورود بعض الأخبار الّتي يقتضي ظاهرها مذهب الحشو والإختلاط، ودعا إلى التأمّل والتفكّر والرجوع إلى من يعرف تأويلها، وأكّد ذلك في الخاتمة أيضاً وختم ذلك بقوله:
(فإنّي لم أذكر شيئاً في هذا الكتاب من الخبر والأثر الّذي يقتضي ظاهره مذهب الحشو حتّى كنت عالماً لمعناه قبل إيراده، لكن لم أذكر معناه لئلاّ يطول به الكتاب، فينبغي أن لا يعتقد أحد انّي كنت حشوياً ومخلطاً، فإنّي رجل محقق والحمد لله ربّ العالمين).
ومراده بقوله إنّي رجل محقق، أي ممّن يعتمد الحقّ ـ الإمامة ـ ويقول به.
وقد توهم بعضهم فنسب الكتاب إلى الشيخ المفيد(رحمه الله) وردّه كثير من المحققين ونبهوا على غلط النسبة، وقبل ذلك كلّه قول تلميذه الشيخ الحافظ محمّد بن عليّ ابن شهرآشوب راوي هذا الكتاب وسابقه عن مؤلّفه كما صرّح بذلك في مقدّمة المناقب.
وكتابنا هذا في جزءين خص المؤلّف الجزء الأوّل ـ وهو يشتمل على ثلاثين مجلساً يتخللها بعض الأبواب والفصول ـ بذكر ماهية العقول والعلوم والنظر ووجوب معرفة الله تعالى وفساد التقليد في ذلك، والكلام في صفات الباري وخلق الأفعال والقضاء والقدر والعدل والتوحيد والنبوّة والبعثة ومعجزات النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)وتاريخه، ثمّ الإمامة وما يتعلّق بها، وتاريخ الأئمّة(عليهم السلام) من أميرالمؤمنين(عليه السلام) إلى الحسن العسكري(عليه السلام) مع تاريخ الزهراء(عليها السلام).
أمّا الجزء الثاني فيزيد على سبعين مجلساً، أتم في أوّله الكلام في تاريخ الحجّة عجل الله فرجه وإمامته، ثمّ ذكر في باقي مجالسه مناقب آل محمّد وفضائل بعض الأعلام، ثمّ استعرض ذكر بعض الأحكام والأزمان والأماكن، وحتّى القبور والقيامة والصراط والميزان والجنّة والنار وغيرها.
وقد طبع هذا الكتاب في ايران مكرراً، وهذه الطبعة الّتي تقدّمها المكتبة الحيدرية في النجف هي أحدث الطبعات.
(وَآخِرُ دَعْوَانا أنِ الحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ العَالَمِينَ)
محمّد مهدي السيّد حسن
الموسوي الخرسان
25 رجب سنة 1386 هـ
النجف الأشرف
وبعد هذا تقول انه ليس بشيعي !!!!!!!!!1
ومن اراد المزيد فاليدخل هذا الرابط ليعرف هل النايسبوري عالم شيعي امامي ام سني ..
http://www.haydarya.com/nashatat/kotob_torath/g1/15.htm
اذا لا احتجاج لكم علينا بما اتيتم به من رواتكم
|
|
|
|
|