إلى كل الذين يــــــــــــــدعون إلى الـــــــــزواج المدني بحجة أن التزام التشريعات بين الطوائف هي الدعوة إلى الطائفيــــــــــــــــة ، والتي أنكرها الجميع .
هذه هي المغالطة ، ففرق بين الطوائف والطائفية .
وعليه ، نقول - كما قال الإمام الصدر رحمة الله عليه حيا وميتا - : الطوائف نعمــــــــــــــــة ،والطائفـــــــــــــية نقمة . ونقطة على السطر
إن التشريعات الدنيوية ثباتـــــــــها آني ، والتشريعات الإلهية ثباتـــــــــــها بوجود الله جل وعلا المهيمن على الغيب ، والمصالح البشرية الكاملة .