ليس امام شيعة العراق الا الاستعانة بامريكا ودول العالم المتحرر
والا يبقون يدورون في حلقة مفرغة ومشاكلهم لاتنتهي لان امريكا والغرب حقراء لمن غدر بهم والشيعة العراقين وبتاثير الوبي البعثي الايراني السني استطاعوا ان يزرعوا العدارة في قلوب جهلة الشيعة العراقين بايجاد نقاط عداوة لامريكا مما حدى بامريكا ان تستعمل حقارتها وطرقها الخبيثة ضد من نسى طلب تدخلها باسقاط صدام الكلب والبعثين ،،صدكوني لاتنفعنه ايران ولا القومجين ولا المليشيات لانها سوف تتقاتل بعد ذلك ونكون نحن الضحية الفقراء والبسيطين وسوف يكون تاثيرها على الناس اشد من تاثير داعش وما جيش مقتدى وافعاله ببعيد عن زمننا هذا
فامام قيادات الشيعة ان يصفوا امرهم مع امريكا وشكرا
هذا المنتدى اسمه الجهاد الكفائي ووليس جهاد الزنا و الانبطاح!!
ارجو منك مراجعة أوراقك قليلا لتفهم الفارق بين الجهاد والانبطاح!
حبيبتك أمريكا هي من جاءت بصدام والبعث! وحبيبتك أمريكا هي من سمحت لصدام باستخدام الطائرات لاخماد ثورة الجنوب! وحبيبتك أمريكا هي من صنعت القاعدة وداعش! حبيبتك أمريكا هي من سمح بقصف الأكراد بالسلاح الكيميائي!
علاقة الأمريكان بالآخرين هي علاقة السيد والجارية! فإن كنتم ترضون ذلك لأنفسكم فالآخرون يرفضونه!
يا أخي إذا كنتم تسكنون في أمريكا وتحسون بأنكم مدينين لها، فهذا أمر لا يعنينا، إن كنتم مجرد خونة فهذا المنتدى للجهاد، وكلامك هذا لا يصدر إلا عن مراهق سياسي أو طفل أو بعثي ولا يوجد شيعي يرضى بالذل!
تم اجراء اللازم ، بردكم الحازم ، على دول العالم المتحررة من الاخلاق والدين والانسانية.
وستعلم امريكا والغرب الحقراء لمن غدر بهم ( يقصد : بمن غدر بهم ) ، ايّ منقلبٍ سينقلبون.
ليس امام شيعة العراق الا الاستعانة بامريكا ودول العالم المتحرر
والا يبقون يدورون في حلقة مفرغة ومشاكلهم لاتنتهي لان امريكا والغرب حقراء لمن غدر بهم والشيعة العراقين وبتاثير الوبي البعثي الايراني السني استطاعوا ان يزرعوا العدارة في قلوب جهلة الشيعة العراقين بايجاد نقاط عداوة لامريكا مما حدى بامريكا ان تستعمل حقارتها وطرقها الخبيثة ضد من نسى طلب تدخلها باسقاط صدام الكلب والبعثين ،،صدكوني لاتنفعنه ايران ولا القومجين ولا المليشيات لانها سوف تتقاتل بعد ذلك ونكون نحن الضحية الفقراء والبسيطين وسوف يكون تاثيرها على الناس اشد من تاثير داعش وما جيش مقتدى وافعاله ببعيد عن زمننا هذا
فامام قيادات الشيعة ان يصفوا امرهم مع امريكا وشكرا
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
الابن ---- و ----- دي تجارتك مفضوحه وفاسده ولا تجد لها زبائن بيننا
ولو ان الموضوع لا يتعلق مباشرة بالجهاد و لكني وددت ان ابدي رأيي معكم بما انكم قد تناولتم الموضوع ..
اولا كان على الاخ الابنودي ان يبدي وجهة نظره بأسلوب لائق اكثر ..فمن غير اللائق ابدا ان يبتدأ موضوعه بالانتقاص ممن قد يخالفه في وجهة نظره..!!
و بالمثل كان على الاخوة الكرام ان يبينوا ما جهله الابنودي و ما اخطأ فيه بالحكمة و الموعظة الحسنة .. فأذا كانت امريكا تريد ان تقضي على الدين فأنتم لا تطبقون ما امركم به بهذه الطريقة اخوكم مسلم و من ثم موالي ايظا و القرآن امرنا بمجادلة اهل الكتاب باللتي هي أحسن ..!! لا تقولوا يا اخوتي مثل هذا لا ينفع معه ..الخ لأن هذا هو منطق القرآن الذي ندافع عنه ..!
بالنسبة لي انا اتفق بشكل عام مع الابنودي و اختلف معه في نقاط ..
يحق لكم ان تختلفوا في وجهة النظر معي و يحق لكم ان تنتقدوا رأيي و تصححوا و لكن لا يحق لكم بأن تتهجموا و تتهموا كما فعلتم و فعل الابنودي ..
ابدي فكرتي و ارحب بأنتقادتكم لاني اكلمكم وفق ذوقي و اسلوبي و لكل ذوقه و اسلوبه و ما اتوقعه منكم هو المقابلة بالمثل لاني اعرف هذا المنتدى و ابنائه الكرام و اخلاقهم الفاضلة منذ مدة ليست بالقصيرة ..
ما الضير في التعاون وتقوية العلاقات بأمريكا ..؟
سيتبادر طبعا للأذهان لانهم هم سبب المشكلات و الدمار و يحاولون الاضرار بالمسلمين .. فبالتالي مصالحتهم و التعاون معهم ذل .. سؤالي هل تمتلك الحكومة اليوم القدرة على القضاء على امريكا ..؟؟
هل حكومتنا المتصارعة المتخالفة فيما بينها تستطيع القضاء على امريكا ..؟؟ اذا لم نستطع القضاء عليهم لم لا نتعاون معهم فعليا - لمدة - إن لم تكن لعصر الظهور المقدس للأمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف الذي يقود الدولة التي ستقضي عليهم فعلى الاقل حتى ينهض العراق على قدميه و ينهي وجود الارهاب على اراضيه ..
ستقولون هم سبب الارهاب اقول نعم و لكن دولة البحرين دولة ذات اغلبية مسلمة شيعية هل يوجد فيها ارهاب ..؟؟! كلا .. لان حكام الخليج الطغاة اسسوا لعلاقات متينة مع الامريكان فباتوا دولا محصنة خارج دوامة العنف و حكامهم باتوا ذوي قوة و استبداد لا تنفع معهم الثورات و الغضب الشعبي حتى "تعفنوا" على كراسي الحكم ..!!!
لماذا لا يسلك حكام العراق الشيعة - على الاقل - المثل لينقذوا العراقيين و شيعة امير المؤمنين من فكي السعودية و قطر و اردوغان ..!! لا تقولوا لي بأن هذا ذل ..
الرسول صلى الله عليه و آله اضطر لمصالحة المشركين الذين كانوا يعادون السلام بما اوتوا من قوة و كان لهذا الصلح الذي هو نتاج الحكمة العظيمة لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم الاثر الكبير في الحفاظ على دماء الكثير من المسلمين .. ظروف المسلمين فرضت هذا الصلح و بالفعل كان هذا هو الخيار الافضل بالرغم من ان المشركين هم الد اعداء الاسلام الذين حشدوا كل قواهم لمحاربته ..
الظروف العصيبة و المريرة و التخاذل الذي اصاب المسلمين كانت ايظا من الاسباب التي دفعت الامام الحسن ارواحنا فداه للصلح مع معاوية المعروف بكفره و نفاقه و عداءه للاسلام المحمدي الاصيل ..
لكن الظروف اقتضت الصلح لحقن دماء المسلمين و دماء ذرية رسول رب العالمين .. فهل هناك مسلم عاقل ينكر عداء المشركين و عداء ابن ابي سفيان للاسلام و محاولاتهم للقضاء عليه ..؟؟؟
و هل هناك مسلم عاقل يستطيع ان ينسب الذل لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و للأمام المعصوم الحسن الزكي صلوات ربي و سلامه عليه - و حاشا لهم ذلك - ..؟؟؟؟ فدماء اللألاف المؤلفة للشيعة التي تراق على طوال العام ليست بهينة على رسول الله .. و ما الآلاف من الايتام و الثكالى الفقراء بهينين على قلب امامنا الحسن عليه السلام .. فان كانت ظروفنا لا تسمح لنا - الان- بمحاربتهم و القضاء عليهم فلنصالحهم و نكسب علاقتهم للحيلولة دون وقوع المزيد من الابرياء و لينهض العراق كدولة قوية شأنها شأن الدول الخليجية على اقل تقدير ..
سوريا مثلا خسرت امريكا و اتجهت لروسيا فما هو حال سوريا اليوم دمار و خراب و عنف في كل مكان .. فلا نريد ان يحل بالعراق المثل اذا ما اعتمد على روسيا و حذى حذو سوريا .. العراق يختلف عن سوريا بمرجعيته الرشيدة القوية و لكن لا يخفى ما للدعم الامريكي من اثر كبير .. كردستان مثلا نجدها قد بدأت بتوطيد علاقتها مع امريكا و لم تخسرها فما ان وصل خطر داعش لحدود كردستان حتى هبت امريكا لأعانتها عسكريا و انسانيا و ابعدت خطر داعش عنها و جهزت البيشمركة بالأسلحة الكافية ..
و هذا هو سر قوة الاقليم مقابل المركز ..الاقليم جعل الولايات المتحدة ظهرا ساندا له فبات يأمر و يصرح بما يحلوا له و المركز خسر امريكا فبات يتخذ موقف المنفذ لما يأمر به برزاني و تكليف العبادي خير مثال على ذلك .. اليس هذا ذلا ..؟؟
بربكم لو ان احد السياسين الشيعة الذين مروا بالحكم وطدوا علاقتهم بأمريكا و كسبوها كما كسبها برزاني على الاقل الم تكن لتأيد حكومته و تقف معه ..؟؟ حتى و ان اراد اغلبية سياسية .. هل كان ليسلط علينا اليوم بعثيا او عميلا لقطر ..؟؟ هل كان النجيفي قادرا على ان يصل للحكم ..؟؟ هل كان المطلك قادرا على ان يحكمنا ؟؟ هل كان الزوبعي قادرا على ان يضع ما احب من شروط ..؟؟ هل كان الاعرجي - المعروف بفساده مثلا- قادرا على ان يولى علينا ..؟؟ اليست الحكومة التي تشكلت اليوم هي عين الذل و عين الخذلان للشيعة الفقراء ..؟؟؟؟؟
اما ما قاله الابنودي عما اسماه "ميليشيات" فأنا لا اوافقه ..اولا هذه التشكيلات تعمل بالتنسيق مع القوات الامنية اي ليست خارجة عن القانون -بالمعنى الذي تتصوره- فليس من الانصاف ان تسميها كما يسميها البعثيون "مليشيات" لشد ما اوجعتهم ضرباتها .. و لا نعتقد ابدا انه سيتكرر فيها ما حصل مع جيش مقتدى الصدر لأن قادتها - ببساطة- ليسوا كمقتدى الصدر ..
اكتفي بهذا القدر و السلام عليكم ..
الاخت الكريمة شاعرة الحسين ع رعاها الله
السلام عليكم
مشاركتكم الكريمة فيها ضخ كبير من افكار \ حيثيات متعددة قد يطول مناقشتها جميعا . ولكن نعرض عليها بعونه تعالى .
وإن كان اصل الموضوع \ الطرح لا يستحق كثيرا ولكن نعمل هذا اكراما لحضوركم وما ابديتموه من راي يحتاج حوار . علما انني لا اعتبر نفسي مقدمتا ممن تناوله بعض امتعاضكم على اسلوب رد الاخوة حيث كنت موجها كلامي لامريكا ومن يتحالف معها كسياسة وفكر شيطاني عموما لا افراد مشخصين وان كانوا محاورين .
***********************
اقتبس :
ولو ان الموضوع لا يتعلق مباشرة بالجهاد و لكني وددت ان ابدي رأيي معكم بما انكم قد تناولتم الموضوع ..
واقول : الموضوع داخل بفكرته مباشرتا بقضية الجهاد . محاولا صاحبه تثبيط الفكرة والهمة والرضوخ او مسايرة الشيطان الامريكي ومن يتحالف معه حسب فهمه وتقييمه . وهنا هذا موجه بالدرجة الاساس لو تنتبهون اكثر لصاحب فتوى الجهاد الكفائي بالاخص ! لِما علمنا من فشل وضعف اغلب قيادات الشيعة السياسيين .
****************************
اقتبس :
اولا كان على الاخ الابنودي ان يبدي وجهة نظره بأسلوب لائق اكثر ..فمن غير اللائق ابدا ان يبتدأ موضوعه بالانتقاص ممن قد يخالفه في وجهة نظره..!!
واقول : ها انتم بينتم مما فهمتم انه لم يطرح طرحه بالشكل اللائق مبتدئاً وقد عبر عنه بقيّة الاعضاء بصور متنوعة حسب فهم وتقدير كل واحدٍ منهم .
وعليه يتحمل وزر عدم لياقته ( حسب تعبيركم ) ولكن تبقى بالتاكيد في حدود ادب الردود .
*************************
اقتبس :
و بالمثل كان على الاخوة الكرام ان يبينوا ما جهله الابنودي و ما اخطأ فيه بالحكمة و الموعظة الحسنة ..
واقول : وهنا اضافة تعبيرية جديد لتقييم طرح الاخ الابنودي وهي اعترافكم بجهله وخطأه بالضافة الى عدم لياقته الكلامية . وبالمحصّل فان شرط المعاملة بالحكمة والموعضة الحسنة مسألة تخضع لتقييم صاحب الرد وما يراه مناسب حسب ضروف كل حادث وحديث وهذه الاية ليست دستور يجري في كل الاحوال والضروف وانواع المسائل المختلفة في عناوين مواضيعها . واكثر محال استخدامها في القضايا العقائدية الدينية الدعويّة لان الدين اصله ايمان بالقلب لا ارغام بالقوة مما يتطلب الحكمة والموعضة الحسنة والمرونة .
*********************
اقتبس :
فأذا كانت امريكا تريد ان تقضي على الدين فأنتم لا تطبقون ما امركم به بهذه الطريقة اخوكم مسلم و من ثم موالي ايظا و القرآن امرنا بمجادلة اهل الكتاب باللتي هي أحسن ..!! لا تقولوا يا اخوتي مثل هذا لا ينفع معه ..الخ لأن هذا هو منطق القرآن الذي ندافع عنه ..!
واقول : منطق ظاهره غريب من اختنا الشاعرة الحسينية - كيف اذا ( كانت امريكا تريد ان تقضي على الدين )يكون رد الاخوة ( مع احتفاضه بحدود الادب والمنطق العقلي ) الحازم محل استغراب من جنابكم !!! وهذا اضعف الايمان مع الاخوان في المذهب اذا كان حقا شيعيا ولو بالعنوان حيث لم يظهر لنا للان حقيقة معتقده وملّته ! هنا نحن اصبحت مشكلتنا مع اثنين لا واحد ونحتاج الان حقيقتا الحكمة والموعضة الحسنة مع جنابكم كونكم شاعرة الحسين ع ويكفي اسم الحسين ع الذي تعنونين به اسمكم رداً رافضاً للذلة والمهادنة على حساب الدين وهو ابو الاحرار وثأر الله وابن ثاره .
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ * أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ .
********************
اقتبس :
بالنسبة لي انا اتفق بشكل عام مع الابنودي و اختلف معه في نقاط ..
يحق لكم ان تختلفوا في وجهة النظر معي و يحق لكم ان تنتقدوا رأيي و تصححوا و لكن لا يحق لكم بأن تتهجموا و تتهموا كما فعلتم و فعل الابنودي ..
ابدي فكرتي و ارحب بأنتقادتكم لاني اكلمكم وفق ذوقي و اسلوبي و لكل ذوقه و اسلوبه و ما اتوقعه منكم هو المقابلة بالمثل لاني اعرف هذا المنتدى و ابنائه الكرام و اخلاقهم الفاضلة منذ مدة ليست بالقصيرة ..
اقول : تتفقون مع الابنودي بشكل عام . وكل طرحه هو عام باصل موضوع وعنوان عام اسمه الرضوخ \ المهادنة \ العمالة مع عدو الله والدين والشيعة بالخصوص واكبر المجرمين بحقهم فهل هذا العام الذي انتم معه فيه ام لا
ولعله نستطيع تخمين ما لا تتفقون عليه مما طرح وهو كما بينتم سابقا من عدم اللياقة والجهل والخطأ .
وحيث انه جهل وخطأ وعدم لياقة طرح - فاصل الموضوع وقضيته كذالك - لذالك يضرب به عرض الجدار مهما يكن صاحبه بعد تنبيهه لخطاه وجهله وعم لياقته !!!
فهل انتم مهتدون ام ما زلتم مصرّون وتحتاجون توضيح اكثر .
******************
اقتبس :
ما الضير في التعاون وتقوية العلاقات بأمريكا ..؟
سيتبادر طبعا للأذهان لانهم هم سبب المشكلات و الدمار و يحاولون الاضرار بالمسلمين .. فبالتالي مصالحتهم و التعاون معهم ذل .. سؤالي هل تمتلك الحكومة اليوم القدرة على القضاء على امريكا ..؟؟
هل حكومتنا المتصارعة المتخالفة فيما بينها تستطيع القضاء على امريكا ..؟؟ اذا لم نستطع القضاء عليهم لم لا نتعاون معهم فعليا - لمدة - إن لم تكن لعصر الظهور المقدس للأمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف الذي يقود الدولة التي ستقضي عليهم فعلى الاقل حتى ينهض العراق على قدميه و ينهي وجود الارهاب على اراضيه ..
واقول : المسالة اكبر حجما من هذا التفكير الساذج مع احترامي لشخصكم ولكن نعني بالساذج هنا السطحي \ البسيط الذي لا يتناسب ومشكلة كبيرة فكرا وتقييما . ولكن كونكم محل السائل وقبلتم النقد البناء , نقول اصلال هل جائت امريكا للعراق منقذة ام جائت محتلة ومن ثم من قبل وبعد مدمّرة وعلى شكل اوسع اشكال التدمير العقائدي والحياتي المادي شهدته البشرية في عصرها الحديث . !!! ولا يحتاج مزيد شرح وتفصيل والواقع خير معبر ودليل ومن لا يرى ويفهم فهو عليل .
وعليه اذا كانت الحكومة العراقية لا تستطيع القضاء على امريكا وهي عدوّها فهنا الانسب ان تعمل على فك قيدها منها واخراجها من التحكم بها ولقد توضح لها بعد طول زمن عد نفع امريكا لها بل انها لم تزد العراق وشعبه والشيعة الا خسارا . وليس البديل التعاون معها وهل تعاونت حقيقتا ونفعت العراق في شيء - واخر خيانة وادارة ظهر للحكومة العراقية هي قضية تسليح جيشه . فتأمّلي يرحمكم الله ويهديكم .
*********************
اقتبس :
ستقولون هم سبب الارهاب اقول نعم و لكن دولة البحرين دولة ذات اغلبية مسلمة شيعية هل يوجد فيها ارهاب ..؟؟! كلا .. لان حكام الخليج الطغاة اسسوا لعلاقات متينة مع الامريكان فباتوا دولا محصنة خارج دوامة العنف و حكامهم باتوا ذوي قوة و استبداد لا تنفع معهم الثورات و الغضب الشعبي حتى "تعفنوا" على كراسي الحكم ..!!!
لماذا لا يسلك حكام العراق الشيعة - على الاقل - المثل لينقذوا العراقيين و شيعة امير المؤمنين من فكي السعودية و قطر و اردوغان ..!! لا تقولوا لي بأن هذا ذل ..
واقول : خطأ منطقي وديني كبيرين !
وهل تريدين تاسيس طواغيت سياسيين شيعة من هذا الفهم لتحقيق الاستقرار الزائف تحت دكتاتور يكون ربكم الاعلى كفرعون الملعون . ولكن الفرق ذالك علماني سني والاخير شيعي ولو بالاسم . ما هكذا العهد بكم ياشاعرة الحسين . !!! فهل انتم منتبهون .
*************************
اقتبس :
الرسول صلى الله عليه و آله اضطر لمصالحة المشركين الذين كانوا يعادون السلام بما اوتوا من قوة و كان لهذا الصلح الذي هو نتاج الحكمة العظيمة لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم الاثر الكبير في الحفاظ على دماء الكثير من المسلمين .. ظروف المسلمين فرضت هذا الصلح و بالفعل كان هذا هو الخيار الافضل بالرغم من ان المشركين هم الد اعداء الاسلام الذين حشدوا كل قواهم لمحاربته ..
الظروف العصيبة و المريرة و التخاذل الذي اصاب المسلمين كانت ايظا من الاسباب التي دفعت الامام الحسن ارواحنا فداه للصلح مع معاوية المعروف بكفره و نفاقه و عداءه للاسلام المحمدي الاصيل ..
لكن الظروف اقتضت الصلح لحقن دماء المسلمين و دماء ذرية رسول رب العالمين .. فهل هناك مسلم عاقل ينكر عداء المشركين و عداء ابن ابي سفيان للاسلام و محاولاتهم للقضاء عليه ..؟؟؟
و هل هناك مسلم عاقل يستطيع ان ينسب الذل لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و للأمام المعصوم الحسن الزكي صلوات ربي و سلامه عليه - و حاشا لهم ذلك - ..؟؟؟؟ فدماء اللألاف المؤلفة للشيعة التي تراق على طوال العام ليست بهينة على رسول الله .. و ما الآلاف من الايتام و الثكالى الفقراء بهينين على قلب امامنا الحسن عليه السلام .. فان كانت ظروفنا لا تسمح لنا - الان- بمحاربتهم و القضاء عليهم فلنصالحهم و نكسب علاقتهم للحيلولة دون وقوع المزيد من الابرياء و لينهض العراق كدولة قوية شأنها شأن الدول الخليجية على اقل تقدير ..
واقول : هل تجدون القادة السياسيين الشيعة الان في وقتهم وضرفهم وتقييمهم الحاضر هم من يستطيع تقييم دروس الرسالة والمعصومين ويطبقونها في الواقع - ام المرجعية الرشيدة هي ادرى واصلح وافهم لهذا . فاذا كان اختياركم هو الاول فلكم دينكم ولي دين . واذا كان الثاني فانهم افتوا بالجهاد الكفائي ضد الغزو الداعشي الهمجي الكبير ( وعلى راسه ومؤسسه الصهيوامريكية وعربان الخليج كما يعلم الجميع ) . وقد ايّدت ايران ووليّها الفقيه وحكومتها هذا . وهذا ينقض فهمكم . فهل انتم منتبهون لما تقولون .
*****************
اقتبس :
سوريا مثلا خسرت امريكا و اتجهت لروسيا فما هو حال سوريا اليوم دمار و خراب و عنف في كل مكان .. فلا نريد ان يحل بالعراق المثل اذا ما اعتمد على روسيا و حذى حذو سوريا .. العراق يختلف عن سوريا بمرجعيته الرشيدة القوية و لكن لا يخفى ما للدعم الامريكي من اثر كبير ..
اقول : سوريا خسرت امريكا - ويالها من خسارة ذالك الكنز العظيم وذالك الفوز العظيم . فلمثل ذالك فليتنافس المتنافسون . لتقبيل يد امريكا واسرائيل يا شاعرة الحسين !!!
والمصيبة انّكم لا تريدون ان يحل بالعراق دمار كمثل سوريا خاصتا اذا ترك امريكا واعتمد على روسيا . وكأنّ لم يكن العراق ومنذ عهد المقبور صدام 1980 وليومكم هذا شعبه في تقتيل وبنيته التحتية والفوقية في تدمير !!! وما حلّ بسوريا الان فهو جديد عهد حلّ بها منذ عام 2011 لمّا رفضت الذلة والخضوع للمشروع الصهيوامريكي والتحقت بخط المقاومة مع حزب الله وايران . فأيذ مرجعية رشيدة ابقيتي يرحمكم الله ويعافيكم !!!
*******************
اقتبس :
كردستان مثلا نجدها قد بدأت بتوطيد علاقتها مع امريكا و لم تخسرها فما ان وصل خطر داعش لحدود كردستان حتى هبت امريكا لأعانتها عسكريا و انسانيا و ابعدت خطر داعش عنها و جهزت البيشمركة بالأسلحة الكافية ..
و هذا هو سر قوة الاقليم مقابل المركز ..الاقليم جعل الولايات المتحدة ظهرا ساندا له فبات يأمر و يصرح بما يحلوا له و المركز خسر امريكا فبات يتخذ موقف المنفذ لما يأمر به برزاني و تكليف العبادي خير مثال على ذلك .. اليس هذا ذلا ..؟؟
بربكم لو ان احد السياسين الشيعة الذين مروا بالحكم وطدوا علاقتهم بأمريكا و كسبوها كما كسبها برزاني على الاقل الم تكن لتأيد حكومته و تقف معه ..؟؟ حتى و ان اراد اغلبية سياسية .. هل كان ليسلط علينا اليوم بعثيا او عميلا لقطر ..؟؟ هل كان النجيفي قادرا على ان يصل للحكم ..؟؟ هل كان المطلك قادرا على ان يحكمنا ؟؟ هل كان الزوبعي قادرا على ان يضع ما احب من شروط ..؟؟ هل كان الاعرجي - المعروف بفساده مثلا- قادرا على ان يولى علينا ..؟؟ اليست الحكومة التي تشكلت اليوم هي عين الذل و عين الخذلان للشيعة الفقراء ..؟؟؟؟؟
واقول : نعم هذا هو سر قوّة الاقليم خيانة الوطن والشروع بالانفصال اذا امكن . وسرقة نفطه وارضه ونهب خيراته والتعاون حتى ولو كان الشيطان من اجل البقاء حياً .
بئس الفهم والحياة هذا ياشاعرة الحسين وقد خرج امامكِ لا اشرا ولا بطرا ولكن كان يريد الاصلاح في دين جده . وخط لنا بدمه طريق الحق والثورة على الباطل . او الموت بعزّة كشهداء !!!
*****************
اقتبس :
اما ما قاله الابنودي عما اسماه "ميليشيات" فأنا لا اوافقه ..اولا هذه التشكيلات تعمل بالتنسيق مع القوات الامنية اي ليست خارجة عن القانون -بالمعنى الذي تتصوره- فليس من الانصاف ان تسميها كما يسميها البعثيون "مليشيات" لشد ما اوجعتهم ضرباتها .. و لا نعتقد ابدا انه سيتكرر فيها ما حصل مع جيش مقتدى الصدر لأن قادتها - ببساطة- ليسوا كمقتدى الصدر ..
اكتفي بهذا القدر و السلام عليكم ..
اقول : لا اجد ما يحتاج الى تعليق .
*********************
واخيرا اهديك هذه الكلمات في الحسين كتبتها فلعلها تنفع شاعرة الحسين او تذذكر فتنفعها الذكرى
- كلماتٍ فــ ألحُسين ــي -
وقفت في عليائها تبتسمُ - ودونك الموت خائف يرتعدُ - تمر بجحافلها الاقدار باترتا - وانت فوق الاقدار شامخ علمُ - فيا ويح صعاليكها ان ارادت تطولا - عليك في ساحة الجد والمعتركُ - تحد الموت بحدك فاصلا - فلا يجراُ فيها إلا الشقيُّ المتمردُ
وكم ارادوا ان يطفئوا نور مجدك - ويأبى نورك إلا ان يتلألئُ - وفي عز ظلمهم وظلامهم يشرقُ - ولسان حالك فوق المآذن يرفعُ - وعند كل آذانِ صلاةٍ يُسمَعُ - وفي كلِِّ رُكوعٍ وسجودٍ يرددُ -
فأيُّ حياةٍ بعد الذُلِ ترتجي - وايُّ خلودٍ بعد الشهادةِ اعظمُ .
*
*
*
فأيُّ حياةٍ ياشاعرة الحسين بعد الذُلِ نرتجي - وايُّ خلودٍ بعد الشهادةِ اعظمُ .
والسلام عليكم
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الطائي ; 09-09-2014 الساعة 12:05 PM.
ولو ان الموضوع لا يتعلق مباشرة بالجهاد و لكني وددت ان ابدي رأيي معكم بما انكم قد تناولتم الموضوع ..
اولا كان على الاخ الابنودي ان يبدي وجهة نظره بأسلوب لائق اكثر ..فمن غير اللائق ابدا ان يبتدأ موضوعه بالانتقاص ممن قد يخالفه في وجهة نظره..!!
و بالمثل كان على الاخوة الكرام ان يبينوا ما جهله الابنودي و ما اخطأ فيه بالحكمة و الموعظة الحسنة .. فأذا كانت امريكا تريد ان تقضي على الدين فأنتم لا تطبقون ما امركم به بهذه الطريقة اخوكم مسلم و من ثم موالي ايظا و القرآن امرنا بمجادلة اهل الكتاب باللتي هي أحسن ..!! لا تقولوا يا اخوتي مثل هذا لا ينفع معه ..الخ لأن هذا هو منطق القرآن الذي ندافع عنه ..!
بالنسبة لي انا اتفق بشكل عام مع الابنودي و اختلف معه في نقاط ..
يحق لكم ان تختلفوا في وجهة النظر معي و يحق لكم ان تنتقدوا رأيي و تصححوا و لكن لا يحق لكم بأن تتهجموا و تتهموا كما فعلتم و فعل الابنودي ..
ابدي فكرتي و ارحب بأنتقادتكم لاني اكلمكم وفق ذوقي و اسلوبي و لكل ذوقه و اسلوبه و ما اتوقعه منكم هو المقابلة بالمثل لاني اعرف هذا المنتدى و ابنائه الكرام و اخلاقهم الفاضلة منذ مدة ليست بالقصيرة ..
ما الضير في التعاون وتقوية العلاقات بأمريكا ..؟
سيتبادر طبعا للأذهان لانهم هم سبب المشكلات و الدمار و يحاولون الاضرار بالمسلمين .. فبالتالي مصالحتهم و التعاون معهم ذل .. سؤالي هل تمتلك الحكومة اليوم القدرة على القضاء على امريكا ..؟؟
هل حكومتنا المتصارعة المتخالفة فيما بينها تستطيع القضاء على امريكا ..؟؟ اذا لم نستطع القضاء عليهم لم لا نتعاون معهم فعليا - لمدة - إن لم تكن لعصر الظهور المقدس للأمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف الذي يقود الدولة التي ستقضي عليهم فعلى الاقل حتى ينهض العراق على قدميه و ينهي وجود الارهاب على اراضيه ..
ستقولون هم سبب الارهاب اقول نعم و لكن دولة البحرين دولة ذات اغلبية مسلمة شيعية هل يوجد فيها ارهاب ..؟؟! كلا .. لان حكام الخليج الطغاة اسسوا لعلاقات متينة مع الامريكان فباتوا دولا محصنة خارج دوامة العنف و حكامهم باتوا ذوي قوة و استبداد لا تنفع معهم الثورات و الغضب الشعبي حتى "تعفنوا" على كراسي الحكم ..!!!
لماذا لا يسلك حكام العراق الشيعة - على الاقل - المثل لينقذوا العراقيين و شيعة امير المؤمنين من فكي السعودية و قطر و اردوغان ..!! لا تقولوا لي بأن هذا ذل ..
الرسول صلى الله عليه و آله اضطر لمصالحة المشركين الذين كانوا يعادون السلام بما اوتوا من قوة و كان لهذا الصلح الذي هو نتاج الحكمة العظيمة لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم الاثر الكبير في الحفاظ على دماء الكثير من المسلمين .. ظروف المسلمين فرضت هذا الصلح و بالفعل كان هذا هو الخيار الافضل بالرغم من ان المشركين هم الد اعداء الاسلام الذين حشدوا كل قواهم لمحاربته ..
الظروف العصيبة و المريرة و التخاذل الذي اصاب المسلمين كانت ايظا من الاسباب التي دفعت الامام الحسن ارواحنا فداه للصلح مع معاوية المعروف بكفره و نفاقه و عداءه للاسلام المحمدي الاصيل ..
لكن الظروف اقتضت الصلح لحقن دماء المسلمين و دماء ذرية رسول رب العالمين .. فهل هناك مسلم عاقل ينكر عداء المشركين و عداء ابن ابي سفيان للاسلام و محاولاتهم للقضاء عليه ..؟؟؟
و هل هناك مسلم عاقل يستطيع ان ينسب الذل لرسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و للأمام المعصوم الحسن الزكي صلوات ربي و سلامه عليه - و حاشا لهم ذلك - ..؟؟؟؟ فدماء اللألاف المؤلفة للشيعة التي تراق على طوال العام ليست بهينة على رسول الله .. و ما الآلاف من الايتام و الثكالى الفقراء بهينين على قلب امامنا الحسن عليه السلام .. فان كانت ظروفنا لا تسمح لنا - الان- بمحاربتهم و القضاء عليهم فلنصالحهم و نكسب علاقتهم للحيلولة دون وقوع المزيد من الابرياء و لينهض العراق كدولة قوية شأنها شأن الدول الخليجية على اقل تقدير ..
سوريا مثلا خسرت امريكا و اتجهت لروسيا فما هو حال سوريا اليوم دمار و خراب و عنف في كل مكان .. فلا نريد ان يحل بالعراق المثل اذا ما اعتمد على روسيا و حذى حذو سوريا .. العراق يختلف عن سوريا بمرجعيته الرشيدة القوية و لكن لا يخفى ما للدعم الامريكي من اثر كبير .. كردستان مثلا نجدها قد بدأت بتوطيد علاقتها مع امريكا و لم تخسرها فما ان وصل خطر داعش لحدود كردستان حتى هبت امريكا لأعانتها عسكريا و انسانيا و ابعدت خطر داعش عنها و جهزت البيشمركة بالأسلحة الكافية ..
و هذا هو سر قوة الاقليم مقابل المركز ..الاقليم جعل الولايات المتحدة ظهرا ساندا له فبات يأمر و يصرح بما يحلوا له و المركز خسر امريكا فبات يتخذ موقف المنفذ لما يأمر به برزاني و تكليف العبادي خير مثال على ذلك .. اليس هذا ذلا ..؟؟
بربكم لو ان احد السياسين الشيعة الذين مروا بالحكم وطدوا علاقتهم بأمريكا و كسبوها كما كسبها برزاني على الاقل الم تكن لتأيد حكومته و تقف معه ..؟؟ حتى و ان اراد اغلبية سياسية .. هل كان ليسلط علينا اليوم بعثيا او عميلا لقطر ..؟؟ هل كان النجيفي قادرا على ان يصل للحكم ..؟؟ هل كان المطلك قادرا على ان يحكمنا ؟؟ هل كان الزوبعي قادرا على ان يضع ما احب من شروط ..؟؟ هل كان الاعرجي - المعروف بفساده مثلا- قادرا على ان يولى علينا ..؟؟ اليست الحكومة التي تشكلت اليوم هي عين الذل و عين الخذلان للشيعة الفقراء ..؟؟؟؟؟
اما ما قاله الابنودي عما اسماه "ميليشيات" فأنا لا اوافقه ..اولا هذه التشكيلات تعمل بالتنسيق مع القوات الامنية اي ليست خارجة عن القانون -بالمعنى الذي تتصوره- فليس من الانصاف ان تسميها كما يسميها البعثيون "مليشيات" لشد ما اوجعتهم ضرباتها .. و لا نعتقد ابدا انه سيتكرر فيها ما حصل مع جيش مقتدى الصدر لأن قادتها - ببساطة- ليسوا كمقتدى الصدر ..
اكتفي بهذا القدر و السلام عليكم ..
صياغه رائعة وواقعيه محترمه
مهما يكن المنتقدين لاقوالي لم يكونوا ولم يصلوا الى جهاد السيد محمد باقر الحكيم الذي كان له الفضل الكبير في السماح لقوات التحرير بالتخلص من صدام الكلب وبعثيه ولم يصلوا السادة المنتقدين لي الذي انا شخصتهم لعلم السيد محمد بحر العلوم او السيد اية الله حسين الصدر الذين استقبلوا بريمر وكولن وشكروهم
ااكد مرة اخرى كل من ينتقدني اما بعثي متضرر من التحرير
او جاهل ساذج
او عميل متجنس الجنسية العراقيه
لان الشيعة العراقين يجب ان يكون لهم موقف عابر للتعصب يضعون مصلحتهم فوق كل المصالح ومصلحتهم في اقامة علاقات مع العالم المتطور الغربي ويغادروا مسالة الموت لامريكا ،،وليكون قولهم الموت للوهابية والموت لمن يتخذ منا خرافا نُذبح ليعيش
ولكن لن تذهب دماء الابرياء وسوف يتأر الله لها بعد ان يقيم الحجة على من خانها واستغل طيبتها وسذاجتها
املي بالله قويا
وما علينا شيعة العراق الا اصلاح امرنا مع ربنا فسوف يتساقط كل من غدر بنا
واقول للبعثين انتهى زمنكم وان دجلتم لان القلم خط نهايتكم واما العملاء فالله اكبر منكم
ااكد مرة اخرى كل من ينتقدني اما بعثي متضرر من التحرير
او جاهل ساذج
او عميل متجنس الجنسية العراقيه
اول شي :روح تعلم شلون تكتب وشلون يكون الاملاء الصحيح وبعدين تعال ناقش
وثاني شي: اذا كنت متحرر فلازم تتعلم اكو شي اسمه الرأي والرأي الاخر وهالشي انت فاقده من الاساس
وثالث شي :عد من حيث اتيت لانه لم يستقبللك احد وفتح لك قلبه او عقله ,يعني بالعامية بضاعتك متصرفلنا