أظهرت دراسة جديدة أن الصور التي تحوي وجوهاً ضمن خدمة مشاركة الصور والفيديو القصير إنستغرام مرشحة أكثر من غيرها لتستحوذ على إعجاب المستخدمين.
فبعد تحليل أكثر من 1.1 مليون صورة على إنستغرام، وجدت الدراسة التي أجرتها جامعة جورجيا التقنية أن احتمالية استحواذ الصور التي تضم وجوهاً على إعجاب المستخدمين هي أكثر بنسبة 38% مقارنة بغيرها، وأن احتمالية قيام المستخدمين بالتعليق على تلك الصور تصل إلى 32% أكثر.
وقالت الباحثة بجامعة جورجيا سعيدة بخشي: "نحن ننجذب للوجوه بالفطرة"، كما أضافت "نحن كائنات اجتماعية ونرغب في رؤية الآخرين، فهذا يريحنا ويجعلنا نشعر بالأمان، كما أنه فطرة فينا منذ المراحل العمرية المبكرة، فالأطفال يبحثون عن دعم والديهم".
وأضافت الباحثة: "لم نكن نعتقد أن التواصل عبر الإنترنت قد يخضع بالضرورة لهذه الغريزة، ولكن يبدو الأمر كذلك، فهو جزء من الطبيعة البشرية".
وأظهرت الدراسة أيضاً أن عدد الوجوه في الصورة الواحدة أو العمر أو حتى الجنس لا يؤثر على مستويات التفاعل، ويُضاف إلى ذلك أن المستخدمين الذكور هم أكثر من يحصل على الإعجابات والتعليقات، مقارنة بالإناث.
ومع أنه من الطبيعي أن يلقى المستخدمون ممن يملكون الكثير من المتابعين على "إنستغرام" تفاعلًا أكثر من غيرهم، غير أن نشر الكثير من الصور لا يعني بالضرورة المزيد من التفاعل، فبحسب الدراسة، أن تنشر أكثر يعني إعجابات وتعليقات أقل.
هذه الدراسة هدفها واضح لكل من درس عن الماسونية و ارتباطها المباشر بآخر الزمان و الدجال و خدمته هو و أهدافه كلامي لعل البعض يجده مبالغة لكنه حقيقة لمن بحث عن الحقيقة و عرفها .
ببساطة هدف الدراسة هو تشجيع المشتركين بنشر المزيد من صورهم الشخصية و هذا ما تسعى اليه الماسونية العالمية و تجمعه في ملفات خاصة عن كل انسان حول العالم
يستهين البعض بهذا ( كما استهانوا بموضوع الفيسبوك ) لكن
بوقت ما الندم سيكون سيد الموقف عندهم .
أنا لا أنكر أن الإنسان فعلاً مخلوق اجتماعي و يحب أن يلتقي بالناس و يرى الوجوه لكن انستغرام و فيسبوك و غيرها من مواقع التواصل الاجتماعي ما هي الا مواقع صهيونية استخبارتية ماسونية تجمع معلومات و تخزنها بملفات لحين ساعة الصفر التي سيستخدمون بها تلك المعلومات ..
فالقائمين على الانستغرام و هذه الدراسة استغلوا هذه المعلومة لجذب الناس نحو نشر صورهم الشخصية .
لاريب في ما تقولينه اخت كربلائية حسينية ،،،
وانا عندما قدمت ونقلت الموضوع ،،طالعني بعض الريب في ذلك ،،ولشدة مطالعتي للكتب والدراسات المتعلقة بالإمام الحجة المنتظر وقضيته الكبرى ،،داخلني الشك في نوايا القائمين على هذا البرنامج ،،،
لكن ،،
علينا التعامل مع هذه التجارب وكذا الحذر منها ،،،،،
حياكم الله ،،،