نعم يا مسعود ؟؟ !!! شنو فيه كلام السيد القزويني ما فيه شيء هذه احد القراءات لأحد الصحابة وهو ابن عباس حبر الامة كما يعتقد اهل سنة الجماعة !!! البخاري شوف شنو نقل لك :
[ صحيح البخاري ]
الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 6
مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا
{ إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة } / آل عمران 45 / . { إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين - إلى قوله - يرزق من يشاء بغير حساب } / آل عمران 33 - 37 / قال ابن عباس وآل عمران المؤمنون من آل إبراهيم وآل عمران وآل ياسين وآل محمد صلى الله عليه و سلم يقول { إن أولى الناس بإبراهيم
للذين اتبعوه } / آل عمران 68 / وهم المؤمنون . ويقال آل يعقوب أهل يعقوب فإذا صغروا آل ثم ردوه إلى الأصل قالوا أهيل
[ ش ( انتبذت ) اعتزلت وانفردت للعبادة . ( شرقيا ) مما يلي شرقي بيت المقدس . ( بكلمة منه ) ببشرى من عنده وهي أن يولد لك ولد من غير زوج . ( اصطفى ) اختار من الصفوة وهي الخالص من كل شيء . ( إلى قوله ) وتتمتها { ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم . إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم . فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم . فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله . . } . ( ذرية ) اسم لنسل الإنس والجن وتطلق على الآباء والأبناء ومن تناسل منهم . ( نذرت ) جعلته نذرا والنذر ما يوجبه الإنسان على نفسه . ( محررا ) مفرغا خالصا لعبادة الله تعالى وخدمة بيته . ( فتقبل ) من التقبل وهو أخذ الشيء مع الرضا به . ( وليس الذكر كالأنثى ) أي في القيام على خدمة بيت الله تعالى ومن يأتونه للعبادة فالذكر أقدر على ذلك وهي تقول هذا اعتذارا إلى الله عز و جل ظنا منها أنها تعرف أنها لم توف بنذرها على الوجه الأكمل لأنه كان في نفسها أن يكون حملها ذكرا . ( أعيذها ) أجيرها وأحصنها . ( الرجيم ) الطريد من رحمة الله تعالى . ( بقبول حسن ) أي بجعلها فوق غيرها من أوليائه الصالحين وسلك بها طريق السعداء . ( أنبتها . . ) أنشأها تنشئة طيبة وجعل منها ذرية مباركة إذ جعل منها عيسى عليه السلام . ( كفلها ) ضمها إليه ليقوم بأمرها . ( المحراب ) مكان عبادتها . ( رزقا ) فاكهة ونحوها في غير وقتها . ( أنى ) من أين . ( آل عمران المؤمنون . . ) أي المراد بآل عمران المصطفين المؤمنون منهم وكذلك المؤمنون من آل إبراهيم والمؤمنون من آل ياسين والمؤمنون من آل محمد صلوات الله تعالى وسلامه عليهم أجمعين
ثم انت لا تمسك كلمة هكذا نزلت وتفسرها بهواك ؟؟ !!! اسأل الشيعة شنو تقصدون بكلمة هكذا نزلت
اعطيك كلام الائمة عندنا : http://www.alkadhum.org/other/mktba/hadith/alkafe01/index.html الكافي ج 1 ص 435 : من ولايتنا، قلت: " إنا نحن نزلنا عليك القرآن تنزيلا (1) "؟ قال: بولاية علي (عليه السلام) تنزيلا، قلت: هذا تنزيل؟ قال: نعم ذا تأويل،
كل السنة يقولون ان لكل صحابي قرأة مختلفة وانتم الان تقرأون بقرائة حفص عن عاصم ولو ذهبت الى قرأءة ورش لوجدت حذف كلمات وتقديم وتأخير وهو ليس تحريف مع ان السيد اخذ الرواية من كتاب تفسير القمي