فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
المجلد السادس
ص431
عائشه مكينه سب
قوله : ( فسبتها حتى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة هل تكلم )
في رواية مسلم " وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل يأذن لي فيها . قالت : فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر " وفي هذا جواز العمل بما يفهم من القرائن , لكن روى النسائي وابن ماجه مختصرا من طريق عبد الله البهي عن عروة عن عائشة قالت : " دخلت علي زينب بنت جحش فسبتني , فردعها النبي صلى الله عليه وسلم فأبت , فقال سبيها , فسببتها حتى جف ريقها في فمها "
بشرح صحيح البخاري
المجلد السادس
ص431
عائشه مكينه سب
قوله : ( فسبتها حتى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة هل تكلم )
في رواية مسلم " وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل يأذن لي فيها . قالت : فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر " وفي هذا جواز العمل بما يفهم من القرائن , لكن روى النسائي وابن ماجه مختصرا من طريق عبد الله البهي عن عروة عن عائشة قالت : " دخلت علي زينب بنت جحش فسبتني , فردعها النبي صلى الله عليه وسلم فأبت , فقال سبيها , فسببتها حتى جف ريقها في فمها "
الوثيقه
أحسنت أخينا الطالب313 على هذه المداخلة القيمة جداً والوثيقة النيرة جداً والرائعة كروووعة مرور صاحبها والإضافة الجميلة في محلها ومكانها ..
الآن تبين أن عائشة تبادلت السباب مع إثنان من أمهات المؤمنين الاولى صفية والثانية زينب..!!!