الأخ العزيز والشاعر المبدع عمار جبار ...
تحية تقدير ...
(من عرف نفسه عرف ربّه ) ...
أعتز كثير الاعتزار بقصيدتك التي أهديتها لي ... ومن دواعي سروري أنك
انفعلت مع كلامي ... فجاءت هذه القصيدة الرائعة في كل شيء ...
ولا أخفيك سرا .. أنه قبل زمن عندما جرى حوار بينك وبين الأخت الروح...
انزعجت منك قليلا ، وقلت في نفسي : لقد تلبسه الغرور وما الى ذلك ..
لكن بعد انزالك قصيدتك الاعتذارية ... أصابني العجب مما قمت به ...
فليس بمقدور أي إنسان أن يفعل ما فعلت .. ويحتاج ذلك الى جهد في محاربة النفس
وتواضع كبير ...
وهذا ما أذهلني حقيقة .... تصورتك مغرورا كبيرا.... ومن ثم توصورتك متواضعا كبيرا ....
وكل هذا نتيجة نقدك لنفسك واتهامها وجهادها ... فلذا أحييك على هذه الروح الكبيرة
ومن أحب أهل البيت مخلصا ... وفّق في جميع مواقفه ... وتخلص من حب نفسه...
أما ما وصلت اليه من حال الأصحاب والاقران ... فهو لتفاوت الإيمان والقدرات
ومن صح إيمانه صحت سريرته ...
أشكرك كثيرا للمرة الثانية لأنك تفاعلت مع كلامي ...
وأشكرك على هذه القصيدة الذي تمثـّل الابداع فيها ... وأتقبل اهدائك بفخرٍ كبير
ودعائي لك بكل خير
قصيدة لا أعرف هل كلماتُها ثارت..!؟
أم أنَ خلجات نفسك الثائرة أشعلتها بهذا الأبداع ..!؟
لقد أبدعت أبدعت والله ..
رائعة من روائع أبا محمد ي رعاك الله كم أعجبتني
أبا محمد الغالي أوليس
لايسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق على جوانبه الدمُ..!
لا يسلم الشجر المثمر من تقاذف الحصى
ولأنت مثمرٌ بلا حد..
دمت وآهب القرض نوراً ..
ودي وتقديري العميق
(( وبالعافية على الدكتور يوم الألي اخليك تكتب ديوان ))
الأخ العزيز والشاعر المبدع عمار جبار ...
تحية تقدير ...
(من عرف نفسه عرف ربّه ) ...
أعتز كثير الاعتزار بقصيدتك التي أهديتها لي ... ومن دواعي سروري أنك
انفعلت مع كلامي ... فجاءت هذه القصيدة الرائعة في كل شيء ...
ولا أخفيك سرا .. أنه قبل زمن عندما جرى حوار بينك وبين الأخت الروح...
انزعجت منك قليلا ، وقلت في نفسي : لقد تلبسه الغرور وما الى ذلك ..
لكن بعد انزالك قصيدتك الاعتذارية ... أصابني العجب مما قمت به ...
فليس بمقدور أي إنسان أن يفعل ما فعلت .. ويحتاج ذلك الى جهد في محاربة النفس
وتواضع كبير ...
وهذا ما أذهلني حقيقة .... تصورتك مغرورا كبيرا.... ومن ثم توصورتك متواضعا كبيرا ....
وكل هذا نتيجة نقدك لنفسك واتهامها وجهادها ... فلذا أحييك على هذه الروح الكبيرة
ومن أحب أهل البيت مخلصا ... وفّق في جميع مواقفه ... وتخلص من حب نفسه...
أما ما وصلت اليه من حال الأصحاب والاقران ... فهو لتفاوت الإيمان والقدرات
ومن صح إيمانه صحت سريرته ...
أشكرك كثيرا للمرة الثانية لأنك تفاعلت مع كلامي ...
وأشكرك على هذه القصيدة الذي تمثـّل الابداع فيها ... وأتقبل اهدائك بفخرٍ كبير
ودعائي لك بكل خير
أناقد شعرنا الطهر المكرم
__________________
هي الجملة التي وضعت تحتها خطوطي الثلاثة صيّرتني الى هذه الابيات وكما قلتُ لكم اني خلقت لكي اعتذر للموالين لم اكتفي بردي المختصر السابق وصممت على الاعتذار مرة اخرى ناقلا هذه الهواجس , وأني لأعتز بشهادتكم واطراءكم سائلا المولى القدير ان يحفظكم ويجمعنا وإياكم على المودة والخير ومهما يكن فانتم الاخوة والذخر والاعزاء ولا غنى عنكم
قصيدة لا أعرف هل كلماتُها ثارت..!؟
أم أنَ خلجات نفسك الثائرة أشعلتها بهذا الأبداع ..!؟
لقد أبدعت أبدعت والله ..
رائعة من روائع أبا محمد ي رعاك الله كم أعجبتني
أبا محمد الغالي أوليس
لايسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق على جوانبه الدمُ..!
لا يسلم الشجر المثمر من تقاذف الحصى
ولأنت مثمرٌ بلا حد..
دمت وآهب القرض نوراً ..
ودي وتقديري العميق
(( وبالعافية على الدكتور يوم الألي اخليك تكتب ديوان ))
أخجتلم تواضعي وسددتم علي مطالعي فتفرقت حروف الشكر وضاعت معاني النثر ولم يبقى الا في ظهر الغيب الدعاء ووافر الاعتزاز والثناء .
اقتباس :
(( وبالعافية على الدكتور يوم الألي اخليك تكتب ديوان
بالعافيات على الجميع ولكن احذروا من اهاجتي فللغرور بقايا عالقة