قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أم سلمةلا تؤذونني في عائشة فانه والله ما نزل عليّ الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها رواه البخاري
ارجع الى قول رسول الله اعلاه
فان الرسول يطلب من نسائه عدم اذيته لماذا
ليس حبا بعائشه
بل الرسول يذهب لها لان الوحي ينزل في لحافها
السؤال المطروح لو ان الوحي لا ينزل في بيت عائشه هل ذهب رسول الله الى بيتها
الجواب اعلاه
رسول الله يقسم بان الوحي لا ينزل الا في لحافها
وهذا هو الجواب رسول الله قرن ذهابه الى عائشه بنزول الوحي لا بعائشه
فمن اين جئتم بحب عائشه وهيام رسول الله بها وانها افضل النساء
انتظركم رد
وساتيكم انشاء الله باشكال اخر على هذا الحديث
حميد الغانم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عزيزي هذا حديث مكذوب ...
ومن ثم ايه التطهير نزلت في بيت ام سلمى وجبرائيل نزل وبلغ الرسول ما يجري على الامام الحسين في بيت ام سلمى كذللك
وهكذا خرفات يجب ان تنبذ
والسلام عليكم
حبيبي النجف الاشرف
قال رسول الله صلى الله عليه واله
الزموهم بما الزموا به انفسهم
اتمنى ان ياتي احد الاخوان السنه في هذا المنتدى ويقول قولك بان هذا الحديث مكذوب موضوع
بل العكس انا اخذته من مشاركات احد الاخوان السنه في هذا المنتدى
ومعنى الحديث ان رسول الله اقسم انه لا ينزل الوحي على رسول الله الا وهو مع عائشه
انا سالت سؤالا بسيطا جدا
حديث الكساء مشهور بتواتره واغلب روايته في بيت ام سلمى والمصادر في هذا المجال العشرات
فكيف نحل هذا التناقض
بالنسبه لنا الشيعه حله بسيط
ان الحديث كذب موضوع مرسل
بالنسبه للسنه
امام خيارين
اما ان يقولوا ان الحديث في فضل عائشه اعلاه مكذوب
او يقولوا ان الحديث صحيح فان كان صحيحا يعني ان رسول الله قسم كذبا بحق نفسه
فان الوحي نزل في بيت ام سلمى
وهذا النزول يعني ان رسول اله اقسم كاذبا حسب قولهم
فلا تستعجل علي يا حبيبي النجف الاشرف
ولكن الذي اراه انه خلال مشاركاتي في الاونه الاخيره لم ارى سنيا واحدا يجيب عليها
لذا اخذت موضوع ان البخاري يقول ان ام سلمى في النار
ووضعته في منتدى انصار اهل البيت
ماتذا كان الرد
اغلق الموضوع وحذفت المشاركه
فاين العدل
انتظرهم ان يجيبوا على سؤالي
هل كذب رسول الله بقسمه عندما قال ان الوحي لا ينزل الا فراش عائشه في حين ان الوحل نزل ايضا في بيت ام سلمى
انتظرهم
حميد الغانم
لان الله اختصها بنزول الوحي والرسول صلى الله عليه وسلم في لحافها, ولم يحدث لغيرها.
بالاضافة الى غيرها من الروايات الاخرى في فضائلها.
حتى ان المجلسي وصلت اليه رواية صحيحة عندكم في تخيير الرسول لنساءه لمكان عائشة
فاحتار في السبب, فقال : ان الرسول يحبها لجمالها.
فلم يستطع نفي الحب, بل حاول ترقيع السبب في الحب.
لان الله اختصها بنزول الوحي والرسول صلى الله عليه وسلم في لحافها, ولم يحدث لغيرها.
بالاضافة الى غيرها من الروايات الاخرى في فضائلها.
حتى ان المجلسي وصلت اليه رواية صحيحة عندكم في تخيير الرسول لنساءه لمكان عائشة
فاحتار في السبب, فقال : ان الرسول يحبها لجمالها.
فلم يستطع نفي الحب, بل حاول ترقيع السبب في الحب.
دكمهن خل يولن !!
الاحاديث في عائشة خمسة بربع اي حب ياعمي لوتحب النبي لكان الاولى بها اطاعته ؟!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
احسنتم مولانا الغانم .
وهذا نص الحديث لعيونك :
يا أم سلمة ! لا تؤذيني في عائشة ، فإنه و الله ما نزل علي الوحي و أنا في لحاف امرأة منكن غيرها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7855
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لان الله اختصها بنزول الوحي والرسول صلى الله عليه وسلم في لحافها, ولم يحدث لغيرها.
بالاضافة الى غيرها من الروايات الاخرى في فضائلها.
حتى ان المجلسي وصلت اليه رواية صحيحة عندكم في تخيير الرسول لنساءه لمكان عائشة
فاحتار في السبب, فقال : ان الرسول يحبها لجمالها.
فلم يستطع نفي الحب, بل حاول ترقيع السبب في الحب.
سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
أين قال هذه العبارة العالم "المجلسي" رحمه الله تعالى وما المناسبة ؟
اي نعم مولانا كانت انكليزية عيونها زرق على ابوها وامها طالعة ؟؟؟
ابوها اسود وامها سوده وهي ملكة جمال مولانا !!
اما تستحي ان الرسول يحب امرأة لجمالها وهو القائل (من تزوج امراة لمالها وجمالها جعل الله عليه مالها وجمالها وبالا ).
الرسول اولى بطاعة حديثة !
شوف غيرها حباب
اقرأ ماذا قلت انا :
اقتباس :
حتى ان المجلسي وصلت اليه رواية صحيحة عندكم في تخيير الرسول لنساءه لمكان عائشة
فاحتار في السبب, فقال : ان الرسول يحبها لجمالها.
فلم يستطع نفي الحب, بل حاول ترقيع السبب في الحب.
افهذا ادعاء المجلسي وليس كلامي, فهو احتار في الرواية الصحيحة في الكافي وقال في شرحها ان الرسول يحب عائشة لجمالها.
فكلامك موجه اليه.
وهذا القول ذكره المجلسي مرتين.
في بحار الانوار - جزء 22- ص 214
مراة العقول - جزء 21 - ص 233