واستدل على ذلك من الآيات
والأخ السائل يقول إن بعض الناس يقولون ليس في النار لأنه أبو نبي، وهذا لا يمنع إذا كان أبا نبي أن يكون في النار فهذا آزر أبو إبراهيم كان كافراً وكان في النار، ولهذا لما قال الله تعالى، لما استغفر إبراهيم لأبيه قال الله تعالى (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم).
والأخ السائل يقول إن بعض الناس يقولون ليس في النار لأنه أبو نبي، وهذا لا يمنع إذا كان أبا نبي أن يكون في النار فهذا آزر أبو إبراهيم كان كافراً وكان في النار، ولهذا لما قال الله تعالى، لما استغفر إبراهيم لأبيه قال الله تعالى (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم).
إذاكلام العثيميين صحيح
و الآن ماذا تريد أن تثبت ؟
لقد قلنا لك : ان الوهابية يكفرون أبوي النبي و أنت قلت : لا !!
و لكنك الآن تؤكد أقوالهم
فماذا بعد ؟!
فهل كنت جاهلا و اليوم انكشف لك جهلك بعقيدتك التكفيرية ؟
واستدل على ذلك من الآيات
والأخ السائل يقول إن بعض الناس يقولون ليس في النار لأنه أبو نبي، وهذا لا يمنع إذا كان أبا نبي أن يكون في النار فهذا آزر أبو إبراهيم كان كافراً وكان في النار، ولهذا لما قال الله تعالى، لما استغفر إبراهيم لأبيه قال الله تعالى (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم).
إذاكلام العثيميين صحيح
يا جويهل
بالنسبة لأب إبراهيم ع كما ذكرت فهو ليس والده بل مربيه
ولذا أطلق عليه القرآن أب ولم يقل والد
ولنسلم أنه أبوه
فقد صرح القرآن أنه كافر ولم يصرح القرآن أن والد النبي محمد كافرا والعياذ بالله
كما أن والد النبي محمد ص لم يدرك الإسلام فكيف يكون مسلما
فهو على دين أجداده ودين أجداده هي الحنفية ملة إبراهيم ع
كما أنه من قمة الجهل والسداجة الإستدلال علينا بأقوال علماءكم
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 28-09-2010 الساعة 02:27 PM.
واحتج العلماء بهذا على أن أبا النبي صلى الله عليه وسلم كان ممن بلغته الدعوة وقامت عليه الحجة، فلهذا قال: ((في النار))، ولو أنه كان من أهل الفترة لم يقل له النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام في حقه، وهكذا لما استأذن ربه أن يستغفر لأمه نهي عن ذلك، ولكنه أذن له أن يزورها، ولم يؤذن له في الاستغفار لها، فهذا يدل على أنهما بلغتهما الدعوة، وأنهما ماتا على دين الجاهلية، وعلى دين الكفر، وهذا هو الأصل في الكفار أنهم في النار، إلا من كان لم تبلغه الدعوة - أعني دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام - فهذا هو صاحب الفترة، فمن كان في علم الله أنه لم تبلغه الدعوة والله سبحانه وتعالى أحكم الحاكمين وهو الحكم العدل، فيمتحنه يوم القيامة.