تأمر أمر الرابط وحطيناه وبشوف النهايه وهل نحن من نكذب
542- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الانبياء والمرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين سؤال الى سماحة السيد هل يجوز للأب أن يقبل أبنته من فمها ومن بين ثدييها وأن يحضنها من الخلف ويقبل نحرها والى غير ذلك ؟ وشكرا الرمز :1028
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته كل ذلك يجوز لو كان بغير قصد نفساني و فساد يتلوه كان النبي صلي الله عليه و آله يفعل ذلك مع ابنته و ورد ذلك في المصادر السنية و الشيعية .
هذا ثاني سؤال في الصفحه العاشره
أقول بدل اللف والدوران
هذه فتوى لاحد العلماء لا يهمني التحقق من صحتها
لأننا الشيعة نعتمد على قول مقلدينا وهذا ليس منهم
ولكن الحجة عليك فيما طرحته لك آنفا من روايات من صحاحكم وكتبكم
فيها إهانة وتحقير للنبي محمد ص وهربتي عن الرد فيها
قلي من يرضى بهذا وبعدين جعلتم الرسول وكأنه يفعل ذلك الامر الشنيع وانتم تتمسكون بفعله دع عنك هذا القول لان والله الرسول حاشاه ان يفعل ذلك
اتقوا الله حق تقاته
ما كنكم قلتم ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم يمص لسان عائشة
(مسند احمد - باقي مسند الانصار - حديث السيدة عائشة رضي الله عنها
حدثنا عفان قال حدثنا محمد بن دينار عن سعد بن أوس عن مصدع أبي يحيى الأنصاري عن عائشة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبلها وهو صائم ويمص لسانها
قلت سمعته من سعد بن أوس قال نعم
من هو الذي يسيء للنبي الاكرم صلى الله عليه واله وسلم؟)
وكما قلت لك هذا ليس مرجع وانا اطالبك بان تعطيني الدليل على انه يقبل فاطمة بشهوة وبسند صحيح
قال إبن حزم في المحلّى ( 11 : 253 ) : ( قد اختلف الناس في هذا فقالت طائفة : من تزوّج أمّه أو إبنته أو حريمته أو زنى بواحدة منهن فكلّ ذلك سواء , وهو كلّه زنا , والزواج كلا زواج إذا كان عالما بالتحريم , وعليه حدّ الزنا كاملاً ، ولا يلحق الولد في العقد وهو قول الحسن ، ومالك , والشافعي , وأبي ثور ، وأبي يوسف , ومحمّد بن الحسن صاحبي أبي حنيفة إلاّ أنّ مالكاً فرق بين الوطء في ذلك بعقد النكاح وبين الوطء في بعض ذلك بملك اليمين فقال : فيمن ملك بنت أخيه ، أو بنت أخته ، وعمّته ، وخالته ، وإمرأة أبيه ، وإمرأة إبنه بالولادة ، وأمّه نفسه من الرضاعة ، وإبنته من الرضاعة ، وأخته من الرضاعة ، وهو عارف بتحريمهن وعارف بقرابتهن منه ، ثمّ وطئهن كلّهن عالماً بما عليه في ذلك فإنّ الولد لاحقّ به ولا حدّ عليه ، لكن يعاقب , ورأى إن ملك أمّه التي ولدته ، وابنته وأخته بأنهن حرائر ساعة يملكهن فان وطئهن حدّ حدّ الزنا ، وقال أبو حنيفة لا حدّ عليه في ذلك كلّه ولا حدّ على من تزوّج أمّه التي ولدته ، وإبنته ، وأخته ، وجدّته ، وعمّته ، وخالته ، وبنت أخيه ، وبنت أخته ، عالماً بقرابتهن منه , عالماً بتحريمهن عليه ووطئهن كُلّهن فالولد لاحقّ به , والمهر واجب لهن عليه وليس عليه إلاّ التعزير دون الأربعين فقط وهو قول سفيان الثوري ).
أيضا يا أهل اشبهة والقذف هل يليق هذا بالنبي ص
تفضلي:
النبي (ص) كاشف عن فخذيه أمام أصحابه بحضور عائشة!!
في صحيح مسلم ( 7 : 117 ) ، عن عائشة ، قالت : ( كان رسول الله (ص) مضطجعاً في بيتي كاشفاً عن فخذيه أو ساقيه , فإستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدّث , ثمّ استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدّث , ثمّ إستأذن عثمان فجلس رسول الله (ص) وسوّى ثيابه ، قال محمّد : ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدّث , فلمّا خرج ، قالت عائشة : دخل أبوبكر فلم تهتش له ولم تباله , ثمّ دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله , ثمّ دخل عثمان فجلست وسوّيت ثيابك؟ ، فقال : ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة ).
يا سبحان الله النبي لا يستحي من الله بل يستحي من عثمان
صح كلامك اخي عبد محمد متمسكة بكلام شيخ ﻻ يغني ولا مادري شنو
ونست صحاحهم التي تقول برضاعة الكبير
مسند أحمد - باقي مسند.. - باقي المسند.. - رقم الحديث : ( 25125 )
- حدثنا يعقوب قال حدثنا إبن أخي إبن شهاب عن عمه قال أخبرني عروة بن الزبير عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل بن عمرو وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة رسول الله (ص) فقالت إن سالما مولى أبي حذيفة يدخل علينا وإنا فضل وإنا كنا نراه ولدا وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله (ص) زيدا فأنزل الله( ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله) فأمرها رسول الله (ص) عند ذلك أن ترضع سالما فأرضعته خمس رضعات وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة فبذلك كانت عائشة تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي (ص) أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد وقلن لعائشة والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله (ص) لسالم من دون الناس .
صحيح مسلم-الرضاع-رضاعة الكبير(حديث رقم:2640)
و حدثني أبو الطاهر وهارون بن سعيد الأيلي واللفظ لهارون قالا حدثنا ابن وهب أخبرني مخرمة بن بكير عن أبيه قال سمعت حميد بن نافع يقول سمعت زينب بنت أبي سلمة تقول سمعت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم تقول لعائشة والله ما تطيب نفسي أن يراني الغلام قد استغنى عن الرضاعة
فقالت لم قد جاءت سهلة بنت سهيل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إني لأرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم قالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أرضعيه فقالت إنه ذو لحية فقال أرضعيه يذهب ما في وجه أبي حذيفة فقالت والله ما عرفته في وجه أبي حذيفة .