كلنا نعرف شجاعة على رضى الله عنة ولا احد ينكرها وكذلك الصحابة الكرام
ولكن الشيعة هم من يطعنون فى شجاعة على رضى الله ويجعلون غيرة اشجع منة بكثير
وهنا نقول
عثمان بن عفان رضى الله عنة قمة الشجاعة الثوار المجرمين يخيرونة بين الموت او ترك الخلافة
ولكنة يرفض ذلك ويموت دون ذلك
خلافة وليست امامة من السماء او اختيار من السماء
لو كان غير عثمان رضى الله عنة فى العصر الحالى لجعل الارض دماء من اجل منصبة وحكمة اخوانى الكرام
عثمان رضى الله عنة يرى الموت امامة ويجرح ويهدد ولكنة يرفض رضى الله عنة
قمة الشجاعة
لو كان عثمان رضى الله عنة غير شجاع لترك امر الخلافة
وهنا نقول على رضى الله نسبة من بنى هاشم اعرق قبائل قريش
على رضى الله عنة يترك امر من السماء واختيار من الله ولا يقاتل دونة
والمصيبة الكبرى يرى اعداءة ليل نهار امام عينة
وفوقها يهاجم بيتة ويقتل ابنة
لكن معاذ الله ان يكون على رضى الله عنة كذلك
ولكن من هنا نعرف كيف الرافضة يطعنون فى شجاعة على رضى الله عنة
التزم الامام علي عليه السلام بوصية أخيه رسول الله صلى الله عليه و آله حيث امره بالجهاد اذا وجد أربعين رجلاً
أما عثمان فانه لا يتعدى رجل حريص غلى الحكم مثل غيره من الطواغيت مثل صدام و عمر و أبوبكر و معاوية و طواغيت الأمويين و العباسيين و الغريب أن من قتله هو من طلب بثأره بعد ذلك
لم تجيب اخى الكريم
من اشجع
نحن نقول بشجاعة على رضى الله عنة
وانتم تجعلونة جبان خائف حتى امر الله تساهل فية ولم يقاتل دونة
زوجتة تضرب ويقتل جنينها وهى سيدة نساء العالمين
معاذ الله ان يكون على رضى الله عنة بهذة الصفات
هل عرفت انكم انتم من يطعن فى على رضى الله عنة
اخى الكريم لايوجد لك مخرج
اما ان تقول عثمان رضى الله عنة اشجع من على رضى الله عنة
او انك تنكر حادثة الاعتداء على بيت فاطمة رضى الله عنها
وتنكر ان امامة على رضى الله عنة امر من السماء
وانا في انتظار الاسد حيدره ليرد علينا
او سالكمل ما توقفت عنده
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيــــــــــدرة
أيها الوهابي هداك الله تعالى ....
- وهل تعرف الفرق بين معنى العلم الغبيب الإعجازيوالعلم الطبيعي الواقعي ؟
أجـــــــب عليه وسوف نكمل المسير لأفهامك ما صعب عليك فيه هنا أعـــــــــلاه هدى الله الجميع ....
ننتــــــــــــــظر
اقتباس :
والطلب من (رافضي وهابي) :
لا لا اعرف الفرق ممكن تشرح لي لو سمحت
أيها الوهابي ...
بأختصار شديد قدر الأستطاعة ...
أعلم أن علم الغيب على انواع عدة وهي أختصارا :
>> ما هو مخصوص في علم الله تعالى وهو علم غيب أستأثر الله تعالى به فقط لدلالة الآيات العديدة على ذلك . ... ومنها :
مثل قوله تعالى : ( قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله ) الآية (65) من سورة النمل
وقوله تعالى : ( فقل إنما الغيب لله . . . ) الآية (20) من سورة يونس .
وقوله تعالى : ( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ) الآية (59) من سورة الأنعام .
وقد وصف الله نفسه جل ذكره بأنه ( عالم الغيب ) في آيات أخرى :
منها قوله تعالى : ( عالم الغيب والشهادة وهو الحكيم الخبير ) الآية (73) من سورة الأنعام (6) وهي مكية .
وقوله تعالى : ( ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة ) الآية (94) من سورة التوبة (9) وهي مدنية .
وقوله تعالى : ( عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ) الآية (9) من سورة الرعد (13) .
وقوله تعالى : ( عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا ) الآية (26) من سورة الجن .
>> ومنه الغيب الذي أطلع الله تعالى عليه من أرتضى من خلقه بدلالة الآيات االكريمة ...:
- (ذلك من انباء الغيب نوحيه اليك وما كنت لديهم اذ يلقون اقلامهم ايهم يكفل مريم وما كنت لديهم اذ يختصمون) آل عمران
- ( تلك من انباء الغيب نوحيها اليك ما كنت تعلمها انت ولا قومك من قبل هذا فاصبر ان العاقبة للمتقين )سورة هود
- ( فوجدا عبدا من عبادنا اتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما ) سورة الكهف
>> وهناك علم غيب أستدلالي بمعنى أنه يكون علما بنتيجة أمر يقام به مثل أكل السم القاتل قطعا ...:
أي أن المتناول للسم القاتل قطعا يعلم يقينا كعلم غيبي في المستقبل بأنه سيموت كنتيجة حتمية لأكله ذلك السم ألا أن يحدث الله أمرا سبحانه ...
وهذا بأختصار شديد كما أسلفت وألا ففيه تفصل كبير وتحقيق خطير ....!
أما بالنسبة لشبهتم وما أتبه عليك ولم يعقلها عقلك في صلب موضوعك أيها الوهابي فأقول والله المستعان :
فقد أثير هذا الاعتراض هذه الشبهة قديما جدا ممن كانوا قبلك ، حتى أنا نجده معروضا على الأئمة عليهم السلام أنفسهم ، ونجده مطروحا في القرون التالية مكررا ، وقد تعددت الإجابات عنه كذلك عبر القرون عدة ...
كذلك أعلم إن هذه الشبهة وهذا الاعتراض إنما يفرض ويكون واردا وقابلا للطرح والمناقشة ، فيما إذا التزم بالفراغ عن أن علم الغيب مخصص بالله تعالى ومطلقا دون تخصيص أو تعميم ، وكان المعترض بالثاني ملتزما بأن الرسول والإمام يعلمان الغيب ، فيكون إقدامهما على موارد الخطر إلقاء للنفس في التهلكة .
وإلا ، فإن لم يقل بأنهما يعلمان الغيب ، فإن الإقدام لا محذور فيه وليس من الالقاء في التهلكة ، لأن غير العالم بالخطر معذور في الإقدام عليه .
فنفس اللجوء إلى الاعتراض الثاني وفرض وروده دليل على ثبوت الالتزام بفكرة العلم بالغيب لدى المعترض ، خصوصا مع عدم المناقشة بالاعتراض الأول ، كما هو المفروض في صيغ الاعتراض الثاني منذ عصور الأئمة عليهم السلام .
وهذا يدل على أن فكرة ( علم الأئمة بالغيب ) مفروضة عند السائلين ، ولا اعتراض لهم عليها ، وإنما أرادوا الخروج من الاعتراض الثاني فقط .
أو على الأقل فرض التسليم به ، والاعتراف به ولو جدلا ، حتى يكون فرض الاعتراض الثاني ممكنا .
وإلا ، لكان اللازم ذكر الاعتراض الأول ، الذي بتماميته ينتفي اعتقاد ( علم الغيب ) وبذلك لا يبقي للاعتراض الثاني مجال .
ويظهر من تكرار هذه الشبهة قديما وحديثا التي تحاول توجيه مسألة الإقدام على ما ظاهره الخطورة والتهلكة أو اتخاذل عن نصرة ما أو طلب حق مضاع ، هو الموافقة على أصل فكرة علم الأئمة بالغيب ، وعدم إنكار فرضه على السائلين .
ومن المعلوم أن التوجيه إنما يلجأ إليه عندما يكون أصل السؤال مقبولا ، وغير منكر .
وإلا ، فإن الأولى في الجواب هو نفي الأصل وإنكاره وعدم الموافقة على فرض السؤال صحيحا .
واعلم أيها الوهابي والجميع هنا إن الإمامة إذا ثبتت لأحد ، فلا بد أن تتوافر فيه شروطها الأساسية ، ومن شروطها عند الشيعة الإمامية : العصمة ، وهي تعني الامتناع عن الذنوب والمعاصي بالاختيار ، ومنها العلم بالأحكام الشرعية تفصيلا .
فمن صحت إمامته ، واستجمع شرائطها ، لم يتصور في حقه أن يقدم على محرم كإلقاء النفس في التهلكة ، المنهي عنه في الآية .
وحينئذ لا بد أن يكون ما يصدر منه مشروعا .
فلا يمكن الاستناد إلى ( حرمة الالقاء في التهلكة أو التخاذل مثلا ... ) لنفي علم الغيب عنه ، لأن البحث عن علمه بالغيب إنما يكون بعد قبول إمامته ، وهي تنفي عنه الإقدام على الحرام .
وهذا يعني أن ما يقدم عليه هو حلال مشروع ، سواء علم الغيب أم لم يعلمه !
فلا يمكن نفي علمه بالغيب ، بفرض حرمة الالقاء في التهلكة عليه .
ولعقلك وفهمه نوضح لك امرا مهما جدا جدا وهي لمن ألقى السمع وهو شهيد ....
أن تسمية الفعل الذي يقدم عليه الفاعل المختار سوء أو هلكة إنما يتبع المفسدة الموجودة في ذلك الفعل ، فإذا خلا الفعل في نظر فاعله عن المفسدة ، أو ترتبت عليها مصلحة أقوى وأهم في نظره من المفسدة ، لم يسم سوء ولا هلكة .
فليس لهذه العناوين واقعا ثابتا حتى يقال : إن ما أقدم عليه الأئمة هو سوء وهلكة ، بل هي أمور نسبية تتبع الأهداف والأغراض والنيات ، بل يراعي في تسميتها الأهم ، فرب نفع في وقت هو ضرر في آخر ، ورب ضرر لشخص هو نفع لآخر .
قال تعالى : ( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ، وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم )
الآية (216) البقرة .
وقال تعالى : ( فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ) الآية (19) من سورة النساء.
وهذا في المنظور الدنيوي المادي ، وأما في المنظار الإلهي والمثالي ، وعالم المعنويات ، فالأمر أوضح من أن يذكر أو يكرر .
فهؤلاء الأبطال الذين يقتحمون الأهوال ، ويسجلون البطولات في سبيل أداء واجباتهم الدينية والعقيدية ، أو الوطنية والوجدانية ، أو الشرف إنما يقدمون على ما فيه فخرهم ، مع أنهم يحتضنون ( الموت ) ويعتنقون ( الفناء ) لكنه في نظرهم ( الحياة ) و ( البقاء ) .
كما أن المجتمعات تمجد بأبطالها وتخلد أسماءهم وذكرياتهم ، لكونهم المضحين من أجل الأهداف السامية ، وليس هناك ما يسمي ذلك ( هلاكا ) أو ( سوء ) إلا الساقط عن الصعود إلى مستوى الادراك ، وفاقد الضمير والوجدان من المنبوذين .
دون الذين استبسلوا في ميادين الجهاد في الحروب والنضالات الدامية ، الساخنة أو الباردة ، ومن أجل إعلاء كلمة الله في الأرض ، أولئك الذين قال عنهم الله أنهم :
( . . . أحياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون * يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين )
الآيات (169 ـ 171) من سورة آل عمران .
هؤلاء الذين ( قتلوا ) في سبيل الله .
ولا بد أن الشهداء قد قصدوا الشهادة وطلبوها وأرادوها ، إذ لا يسمى من لا يريدها ( شهيدا ) وهيهات أن يعطاها من يفر منها ، مهما كان مظلوما ، وكان قتله بغير حق .
إن المسلم إذا اقتحم ميدانا بهدف إحقاق الحق أو إبطال الباطل ثم أصابه ما لا يتحمل إلا في سبيل الله ، أو أدركه القتل ، وهو قاصد للتضحية ، فإن ذلك ليس سوء ولا شرا ، بل هو خير وبر ، بل هو فوق كل بر ، وليس فوقه بر ، كما نطق به الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
( إن فوق كل بر بر حتى يقتل الرجل في سبيل الله ) .
فلا يدخل مثل هذا في ( التهلكة ) التي نهى الله عنها في الآية ، بل هو من ( الاحسان ) الذي أمر الله به في ذلك تلك الآية فقال تعالى :
( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ، وأحسنوا إن الله يحب المحسنين ) الآية (195) من سورة البقرة .
والشهادة هي إحدى الحسنيين ـ النصر أو الشهادة ـ في قوله تعالى :
( قل هل تربصون بن إلا إحدى الحسنيين . . . ) الآية (52) من سورة التوبة.
وإذا لم يصح إطلاق ( السوء ) على ما أصاب النبي والإمام ، من البلاء ،في سبيل الله ، وعلى طريق الرسالة والإمامة ، ومن أجل إعلاء كلمة الله ، والدفاع عن الحق ، ودحر الباطل ....
واما إقدام الإمام على خوض واقعة ما مع علمه بأنها مؤدية إلي نتيجة ما فما هو ألا من باب التسليم المطلق لأمر الله تعالى فيه كله لتجري الأمور على مقاديرها المعينة في الغيب ، وليكون أدل على مطاوعته لإرادة الله وانقياده لتقديره سبحانه ....، وفي أغلبها تكون على قاعدة (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) ... وهكذا ...
والله المستعان فيه كله ...
وتعيها أذن واعية ..
قربة إلي الله تعالى وأنتصارا لأكبر مظلوم في الأمة وبنيه عليهم الصلاة والسلام جميعا
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
********************************
آجرك الله يا "حيدرة " على هذه الفوائد الجمة
وجعلنا الله ممن تعيها أذن واعية
وممن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد
ولا جعلنا ممن قالوا ( ولو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير )
ولا ممن ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة
ولا ممن أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا
************************************************** ***************والحمد لله
وعساك فهمت القول فيه كله
ووقفت على الحق فيه كله
وألا فأمرنا وأمرك إلي الله تعالى .....
وأعلم انها حجة عليك وستُــسأل عنها في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ألا من أتى الله بقلب سليم بولاية أمير المؤمنين وعترته الطيبين الطاهرين عليهم الصلاة والسلام أجمعين ...
واعلم أن توفيق الله تعالى لك في الدخول إلي منتدى مثل هذا والحوار فيه ومشاركتك هنا معنا ، ماهو ألا من باب إلقاء الحجة عليك في الأمر كله فمن آمن فلنفسه ومن كفر فعليها ......
وعساك فهمت القول فيه كله
ووقفت على الحق فيه كله
وألا فأمرنا وأمرك إلي الله تعالى .....
وأعلم انها حجة عليك وستُــسأل عنها في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ألا من أتى الله بقلب سليم بولاية أمير المؤمنين وعترته الطيبين الطاهرين عليهم الصلاة والسلام أجمعين ...
واعلم أن توفيق الله تعالى لك في الدخول إلي منتدى مثل هذا والحوار فيه ومشاركتك هنا معنا ، ماهو ألا من باب إلقاء الحجة عليك في الأمر كله فمن آمن فلنفسه ومن كفر فعليها ......
حاول تبطل عادة الكذب الي تعودت عليها نحن لم نقول ما افتريته علينا الامام علي عليه السلام هو الأشجع بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و لكن أمره رسول الله بالجهاد فقط لو وجد أربعين رجل و الامام علي عليه السلام لا يخالف أمراً لله عز وجل و لرسوله و السلام على من اتبع الهدى
لم تجيب اخى الكريم
من اشجع
نحن نقول بشجاعة على رضى الله عنة
وانتم تجعلونة جبان خائف حتى امر الله تساهل فية ولم يقاتل دونة
زوجتة تضرب ويقتل جنينها وهى سيدة نساء العالمين
معاذ الله ان يكون على رضى الله عنة بهذة الصفات
هل عرفت انكم انتم من يطعن فى على رضى الله عنة
اخى الكريم لايوجد لك مخرج
اما ان تقول عثمان رضى الله عنة اشجع من على رضى الله عنة
او انك تنكر حادثة الاعتداء على بيت فاطمة رضى الله عنها
وتنكر ان امامة على رضى الله عنة امر من السماء