ابدا انا لا استخدم الكلام الاستعراضي بسبب نقص المعرفه
انما انت عقلك المتحجر الذي يعاني من نقص المعرفه حبيبي لا يقبل كلامي
الله في الاسلام غير محتمل الوجود (هل بعد هذا جهل) انا اعطيتك قاعدة لا تتعلق بالله فقط وانما بكل شئ تجهل وجوده ولا يمكنك اثبات وجوده من عدمه
وهل لاهوت المسيح او كريشنا او يهوه رب الجنود يمكن اثبات وجودهم عقلا ؟؟؟؟؟
حبيبي دماغك المادي المحشور في هذه الجمجة الصغيرة لن تعقل به الله عز وجل فهو اجل واكبر من ان تعقله انت
انما دل على ذاته بذاته وتنزه عن مجانسة مخلوقاته
وانت قلت بنفسك انه لا يمكن اثبات عدم وجوده !!!!!!!!! سبحان الله
والى الان وعبقرينو لم يأت بالدليل على ازلية مادته العظيمة
ومن ثم انا لا اريد منك الاقتباس من ويكيبيديا والمواقع العلمية لكي تشرح لي كيفية الشعور بالبرد
انما قصدت مم يتكون البرد
او مم يتكون الظلام
يا اخي انت امرك عجيب
تضع اسئلة انت نفسك لا تعرف الاجابة عليها
وتتقول فرضيات لا طاقة لك بها
وبجهل تنكر وجود خالقك وربك
هداك الله
كلامي هذا حجة عليك
وساكررها
ان امنت فلنفسك وان كفرت فعليها وما ربك بظلام للعبيد
بالاخير
سأذكر حديث لسيدي ومولاي علي بن ابي طالب
يقول فيه ما هو مضمونه
لو جادلت الف عالم لغلبتهم ولو جادلني جاهل لغلبني
والسلام على من اتبع الهدى
"حبيبي دماغك المادي المحشور في هذه الجمجة الصغيرة لن تعقل به الله عز وجل فهو اجل واكبر من ان تعقله انت" حسناً اتفقنا لذلك لن أؤمن به
"لاهوت المسيح" مسيحنا العظيم لم يقل أنه أرحم الراحمين لذلك يحتمل لاهوته
"انما قصدت مم يتكون البرد"
من أركان الحوار :عند مناقشة مصطلح يجب أن يكون الطرفين متفقين على معناه :مطصلح البرد ليس واقع موضوعي بل هو ذاتي فدرجة صفر سلسيوس هي برد للإنسان لكنها ليست برد لبعض البكتريا ربما لذلك نحن نناقش البرد كأثر على الإنسان وهذا الأثر هو ما شرحته بعبقريتي الخارقة وبينت بإنه مادة-الملحد الأعظم-
"ان امنت فلنفسك وان كفرت فعليها وما ربك بظلام للعبيد"
حسب منطق كل "أسألك بسلطانك الذي على كل شيء-دعاء كميل-"
وبما أن إرادتي شيء ولتكن إرادة الكفر فسلطان الله يعلوها-حسب كميل-وعندما يعلوها فهو كان قادرا على منعها وبما أن هذه الإرادة تسبب لي تعاسة-لأن الكفر شقاء حسب القرآن-إذن الله لم يمنع ما يسبب لي التعاسة ومعنى أنه لم يمنع أي أنه أراد ألا يمنع أي أنه أراد لي التعاسة ثم يقول لي بأنه أرحم الراحمين=إلهكم غريب-الملحد الأعظم-
بسم المادة الرحمنة الرحيمة -إلى حد ما-
أما بعد فقد بلغني أن أقواماً ينعتوني بالجهل و
أني لست للإلحاد بأهل ،ويحهم:أما علموا أن محلي من الإلحاد محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى إلي الطير ،ويحهم وهل تفتق الإلحاد إلى عن فاضل إشراق نوري وتأسست أسسه إلا بجولات فكري،وايم المادة لأضربن الإسلام ضربات وأي ضربات لايقوم بعدها إلا كمن أصابه مس أو خالطه شده