اقتباس :
|
السؤال الثامن عشر:
18\
لغز .. مغلف بالكساء..........للرافضة..!!! مقدمة اللغز ....
حديث الكساء..... شمل خمسة أنفس من بيت « علي » - رضي الله عنه - بالتطهير ،... لغز الكساء...يقول:.....
ما هو الدليل على إدخال غيرهم في التطهير والعصمة ؟....
|
اولا الامر نثبت حديث الكساء لهذا الحمار من كتبهم فنقول تابع يا حمار المصادر
الحديث الأول : وأخرج إبن جرير وإبن أبي حاتم والطبراني وإبن مردويه عن أم سلمة ( ر ) زوج النبي (ص) ان رسول الله (ص) كان ببيتها على منامة له عليه كساء خيبري فجاءت فاطمة ( ر ) ببرمة فيها خزيرة فقال رسول الله (ص) ادعي زوجك وإبنيك حسنا وحسينا فدعتهم فبينما هم يأكلون اذ نزلت على رسول الله (ص) ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )- ( الأحزاب / 33 ) فأخذ النبي (ص) بفضله ازاره فغشاهم إياها ثم أخرج يده من الكساء وأومأ بها إلى السماء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فاذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالها ثلاث مرات قالت أم سلمة ( ر ) فأدخلت رأسي في الستر فقلت يا رسول الله وأنا معكم فقال إنك إلى خير مرتين وهنا نجد النبي (ص) لا يقبل وإنما يقول إنك إلى خير.
الحديث الثاني :
وأخرج الطبراني عن أم سلمة ( ر ) أن رسول الله (ص) قال لفاطمة ( ر ) ائتني بزوجك وإبنيه فجاءت بهم فألقى رسول الله (ص) عليهم كساء فدكيا ثم وضع يده عليهم ثم قال اللهم إن هؤلاء أهل محمد - وفي لفظ آل محمد - فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ، قالت أم سلمة ( ر ) فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه من يدي وقال إنك على خير ، وهنا ايضا نجد بان النبي (ص) قد جذب الكساء من يد أم سلمة ولم يقبل بأن تكون معهم.
الحديث الثالث :
وأخرج إبن مردويه عن أم سلمة قالت نزلت هذه الآية في بيتي ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) - ( الأحزاب / 33 ) ، وفي البيت سبعة جبريل وميكائيل (ع) وعلي وفاطمة والحسن والحسين ( ر ) وأنا على باب البيت قلت يا رسول الله ألست من أهل البيت قال إنك إلى خير إنك من أزواج النبي (ص) فنجد هنا بأن النبي (ص) يقول لام سلمة بانش من أزواج النبي وليس من أهل بيته .
الحديث الرابع :
وأخرج إبن مردويه والخطيب عن أبي سعيد الخدري ( ر ) قال كان يوم أم سلمة أم المؤمنين ( ر ) فنزل جبريل (ص) على رسول الله (ص) بهذه الآية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) - ( الأحزاب / 33 ) قال فدعا رسول الله (ص) بحسن وحسين وفاطمة وعلي فضمهم اليه ونشر عليهم الثوب والحجاب على أم سلمة مضروب ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي الله اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت أم سلمة ( ر ) فأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وانك على خير وهنا ايضا النبي (ص) ينفي ان تكون أم سلمة من أهل بيته المصدر ( الدر المنثور - السيوطي ج:6ص603الى ص:605 ).
الحديث الخامس :
حديث آخر قال الإمام أحمد 6292 حدثنا عبد الله بن نمير حدثنا عبد الملك بن أبي سليمان عن عطاء بن أبي رباح حدثني من سمع أم سلمة ( ر ) تذكر أن النبي (ص) كان في بيتها فأتته فاطمة ( ر ) ببرمة فيها خزيرة فدخلت عليه بها فقال (ص) لها ادعي زوجك وأبنيك قالت فجاء علي وحسن وحسين ( ر ) فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة وهو على منامة له وكان تحته (ص) كساء خيبري قالت وأنا في الحجرة أصلي فأنزل الله عز وجل هذه الآية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) - ( الأحزاب / 33 ) قالت ( ر ) فأخذ (ص) فضل الكساء فغطاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت فأدخلت رأسي البيت فقلت وأنا معكم يا رسول الله فقال (ص) إنك إلى خير إنك إلى خير في إسناده من لم يسم وهو شيخ عطاء وبقية رجاله ثقات ، فنجد أن النبي (ص) لم يقبل قولها وقال لها إنك إلى خير .
الحديث
السادس : طريق أخرى قال بن جرير حدثنا بن حميد حدثنا عبد الله بن عبد القدوس عن الأعمش عن حكيم بن سعد قال ذكرنا علي بن أبي طالب ( ر ) عند أم سلمة ( ر ) فقالت في بيتي نزلت ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) - ( الأحزاب / 33 ) ، قالت أم سلمة جاء رسول الله (ص) إلى بيتي فقال لا تأذني لأحد فجاءت فاطمة ( ر ) فلم أستطع أن أحجبها عن أبيها ثم جاء الحسن ( ر ) فلم أستطع أن أمنعه أن يدخل على جده وأمه ثم جاء الحسين فلم أستطع أن أحجبه عن جده (ص) وأمه ( ر ) ثم جاء علي ( ر ) فلم أستطع أن أحجبه فاجتمعوا فجللهم رسول الله (ص) بكساء كان عليه ثم قال هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا فنزلت هذه الآية حين إجتمعوا على البساط قالت فقلت يا رسول الله وأنا قالت فوالله ما أنعم وقال إنك إلى خير ، فنجد أن النبي لم يقبل وتقول السيدة أم سلمة فوالله ما أنعم.
الحديث
السابع : طريق أخرى قال بن جرير حدثنا أبو كريب حدثنا الحسن بن عطية حدثنا فضيل بن مرزوق عن عطية عن أبي سعيد عن أم سلمة ( ر ) قالت إن هذه الآية نزلت في بيتي ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) - ( الأحزاب / 33 ) قالت وأنا جالسة على باب البيت فقلت يا رسول الله ألست من أهل البيت فقال (ص) إنك إلى خير أنت من أزواج النبي (ص) قالت وفي البيت رسول الله (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين ( ر ) ، وأيضا هنا نفى (ص) أن تكون من أهل بيته وقبل أن تكون من أزواجه.
الحديث
الثامن : عن أبي بكر بن أبي شيبة عن محمد بن بشر به طريق أخرى قال بن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا سريج بن يونس أبو الحارث حدثنا محمد بن يزيد عن العوام يعني بن حوشب ( ر ) عن بن عم له قال دخلت مع أبي على عائشة ( ر ) فسألتها عن علي ( ر ) فقالت ( ر ) تسألني عن رجل كان من أحب الناس إلى رسول الله (ص) وكانت تحته ابنته وأحب الناس إليه لقد رأيت رسول الله (ص) دعا عليا وفاطمة وحسنا وحسينا ( ر ) فألقى عليهم ثوبا فقال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت فدنوت منهم فقلت يا رسول الله وأنا من أهل بيتك فقال (ص) تنحي فإنك على خير ، وهنا النبي (ص) يطلب من السيدة عائشة أن تتنحى ويرفض إدخالها في أهل البيت.
الحديث التاسع :
حديث آخر قال الإمام أحمد 6292 - حدثنا عبد الله بن نمير حدثنا عبد الملك بن أبي سليمان عن عطاء بن أبي رباح حدثني من سمع أم سلمة ( ر ) تذكر أن النبي (ص) كان في بيتها فأتته فاطمة ( ر ) ببرمة فيها خزيرة فدخلت عليه بها فقال (ص) لها ادعي زوجك وأبنيك قالت فجاء علي وحسن وحسين ( ر ) فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة وهو على منامة له وكان تحته (ص) كساء خيبري قالت وأنا في الحجرة أصلي فأنزل الله عز وجل هذه الآية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) - ( الأحزاب / 33 ) ، قالت ( ر ) فأخذ (ص) فضل الكساء فغطاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت فأدخلت رأسي البيت فقلت وأنا معكم يا رسول الله فقال (ص) إنك إلى خير إنك إلى خير في إسناده من لم يسم وهو شيخ عطاء وبقية رجاله ثقات المصدر (تفسير إبن كثير ج3ص484الىص:486 ) ، ونجد بأن النبي (ص) لم يقبل بدخول أم سلمة.
الحديث
العاشر : وروت أم سلمة أن النبي كان في بيتها وعنده علي وفاطمة والحسن والحسين فأنزل الله تعالى هذه الآية فجللهم بكساء وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي قالت أم سلمة فقلت يا رسول الله وأنا من أهل بيتك فقال إنك إلى خير ذكره أبو عيسى في جامعه المصدر (تفسير السمعاني ج:4 ص:281 ) ، وهنا أيضا النبي (ص) لم يقبل بدخولها معهم.
الحديث
الحادي عشر : عن أم سلمه ...... أن النبي (ص) كان في بيتها ,فأتته فاطمة ببرمه فيها خزيره فدخلت بها عليه فقال لها ادعي زوجك وإبنيك قالت فجاء علي والحسين والحسن فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيره وهو على منامة له على دكان تحته كساء له خيبري قالت وأنا اصلي في الحجرة فانزل الله عز وجل هذه الآية ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) - ( الأحزاب / 33 ) ، فأخذ فضل الكساء فغطاهم به ثم أخرج يده فألوى بها إلى السماء ثم قال :اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فاذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا . قالت : فأدخلت راسي البيت فقلت وأنا معكم يا رسول الله قال إنك إلى خير إنك إلى خير ( مسند أحمد بن حنبل :ج10ص177 ).
واعلم يا حمار اننا لانستدل بحديث الكساء على عصمة باقي الائمة وانما لدينا احاديث اخرة ومن كتبكم فتابع
وقال في تاريخ مدينة دمشق : أخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد أنا أبو نعيم أحمد بن عبد الله نا محمد بن المظفر نا محمد بن جعفر بن عبد الرحيم نا أحمد بن محمد بن يزيد بن سليمان نا عبد الرحمن بن عمران بن أبي ليلى أنا محمد بن عمران نايعقوب بن موسى الهاسمي عن إبن أبي رواد عن إسماعيل بن أمية عن عكرمة عن إبن عباس قال قال رسول الله (ص) من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة عدن غرسها ربي فليوال عليا من بعدي وليوال وليه وليقتد بالأئمة من بعدي فإنهم عترتي خلقوا من طينتي رزقوا فهما وعلما ويل للمكذبين بمفصلهم من أمتي القاطعين فيهم صلتي لا أنالهم الله شفاعتي ح المصدر (تاريخ مدينة دمشق ج:42 ص:240 ).
- وقال أيضا : 4122 - عبد العزيز بن عبد الملك بن نصر أبو الأصبغ الأموي الأندلسي سمع بمكة ودمشق ومصر والعراق وخراسان وسمع بالأندلس سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة وأدرك بدمشق أصحاب هشام بن عمار وسمع خيثمة بن سليمان وأبا سعيد بن الأعرابي وأبا جعفر محمد بن عمرو بن البختري وإسماعيل بن محمد الصفار وعبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس الأصبهاني وسليمان بن أحمد بن يحيى ومحمد بن نوح بن عبد الله الجنديسابوري وأبا بكر محمد بن العباس بن فضيل البغدادي بحلب وأبا العباس أحمد بن محمد بن هارون البردعي روى عنه الحاكم أبو عبد الله حدثني أبو القاسم محمود بن عبد الرحمن البستي لفظا أنا أبو بكر بن خلف أنا الحاكم أبو عبد الله الحافظ حدثني عبد العزيز بن عبد الملك الأموي نا سليمان بن أحمد بن يحيى نا محمود بن الربيع العامري نا حماد بن عيسى غريق الجحفة حدثنا طاهرة بنت عمرو بن دينار حدثني أبي عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله (ص) إن لكل بني أب عصبة ينتمون إليها إلا ولد فاطمة فأنا وليهم وأنا عصبتهم وهم عترتي خلقوا من طينتي ويل للمكذبين بفضلهم من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله ، المصدر (تاريخ مدينة دمشق ج:36 ص312وص:313 ).
- وفي حلية الأولياء : حدثنا محمد بن المظفر ثنا محمد بن جعفر بن عبدالرحيم ثنا أحمد بن محمد بن يزيد بن سليم ثنا عبدالرحمن بن عمران بن أبي ليلى أخو محمد بن عمران ثنا يعقوب بن موسى الهاشمي عن إبن أبي رواد عن اسماعيل بن أمية عن عكرمة عن إبن عباس قال قال رسول الله (ص) من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن جنة عدن غرسها ربي فليوال عليا من بعدي وليوال وليه وليقتد بالأئمة من بعدي فانهم عترتي خلقوا من طينتي رزقوا فهما وعلما وويل للمكذبين بفضلهم من أمتي للقاطعين فيهم صلتي لا أنالهم الله شفاعتي
قال أبو نعيم فالمحققون بموالاة العترة الطيبة هم الذبل الشفاهالمصدر (حلية الأولياء ج:1 ص:86).
- وقال في الأصابة : 2867 - زياد بن مطرف ذكره مطين والباوردي وإبن جرير وإبن شاهين في الصحابة وأخرجوا من طريق أبي إسحاق عنه قال سمعت رسول الله (ص) يقول من أحب أن يحيا حياتي ويموت ميتتي ويدخل الجنة فليتول عليا وذريته من بعده ، المصدر ( الإصابة في تمييز الصحابة ج:2 ص:587 ).
- وقال في التدوين في أخبار قزوين : الحسن بن حمزة العلوي الرازي أبو طاهر قدم قزوين وحدث بها عن سليمان بن أحمد روى عنه أبو مضر ربيعة بن علي العجلي فقال حدثنا أبو طاهر الحسن بن حمزة العلوي قدم علينا قزوين سنة أربع وأربعين وثلاثمائة ثنا سليمان بن أحمد ثنا عمر بن حفص السدوسي ثنا إسحاق بن بشر الكاهلي ثنا يعقوب بن المغيرة الهاشمي عن إبن داؤد عن إسماعيل إبن أمية عن عكرمة عن إبن عباس ( ر ) قال قال رسول الله (ص) من سره أن يحيى حياتي ويموت مماتي ويدخل جنة عدن فليوال عليا من بعدي فإنهم عترتي خلقوا من طينتي ورزقوا فهمي وعلمي فويل للمكذبين بفضلهم من أمتي لا أنالهم الله شفاعتي ، المصدر ( التدوين في أخبار قزوين ج:2 ص484وص:485 ).
- وقال في نفح الطيب : 213 - ومنهم عبد العزيز بن عبد الملك بن نصر أبو الأصبغ الأموي الأندلسي سمع بمكة وبدمشق ومصر وغيرها وحدث عن سليمان بن أحمد بن يحيى بسنده إلى جابر بن عبد الله قال قال رسول الله (ص) إن لكل بني أب عصبة ينتمون إليها إلا ولد فاطمة فأنا وليهم وأنا عصبتهم وهم عترتي خلقوا من طينتي ويل للمكذبين بفضلهم من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله ، المصدر ( نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب ج:2 ص:531 ).
- وفي التلخيص للذهبي : ( تلخيص المستدرك للذهبي ج3ص146 ) ، عن عطاء بن يسار عن أم سلمه قالت : في بيتي نزلت ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ) - ( الأحزاب / 33 ) ، فأرسل رسول الله (ص) إلى علي وفاطمه وابنيهما فقال :هؤلاء أهل بيتي ....تابع.
- وقال في جامع البيان : ( جامع البيان للطبري ج22ص8 )عن حكيم إبن سعد قال ذكرنا علي بن أبي طالب (ص) عند أم سلمه قالت فيه نزلت ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) - ( الأحزاب / 33 ) ، قالت أم سلمه جاء النبي إلى بيتي فقال لاتأذني لاحد فجاءت فاطمة فلم استطع ان احجبها عن ابيها ثم جاء الحسن فلم استطع ان امنعه ان يدخل على جده وامه وجاء الحسين فلم استطع ان احجبه فاجتمعوا حول النبي (ص) على بساط فجللهم نبي الله بكساء كان عليه ثم قال هؤلاء أهل بيتي فاذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا فنزلت هذه الآيه حين إجتمعوا على البساط قالت فقلت يارسول الله .....