ويوم القيامة سوف اقف عند العدل الحكيم اذا كنت سوف اعاقب على تركي الأمامة وحجتي لله انة قال وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ والحق معي حين بحثت عن الأمامة فلم اجد لها امر في شي
ابو راما
حينما رايت ردك هذا عرفت انك فتحت هذا الموضوع وقصدك انك تريده بابا لموضوع الامامه
لكن من خلال ردودك في هذا الموضوع وفي المواضيع الاخرى نرى انا واخواني الكرماء انك لست جديرا واهلا للحوار
والاثبات الاكبر لجهلك هو انك تتمسك بالقران الكريم دون الرجوع للاحاديث الشريفه وانك لاتتبع ( كتاب الله وسنتي ) حسب ماهو
موجود في صحاحكم حيث انك ممن يتبع البعض ويكفرون ببعض
ثبتنا الله على ولايه محمد وال محمدولعن الله اعداء محمد وال محمد والناصبين لهم العداء
للتذكير فقط انا لأ اعترف بثقافة النسخ ولصق ولا الأستناد الى الأحاديث المختلف فية وغير مقبول من الأتجاهين
انا حسبي المحكم الذي لا يأتية الباطل من حولة ولا خلفة ... والعقل والمنطق هو اصل البرهان ويوم القيامة سوف اقف عند العدل الحكيم اذا كنت سوف اعاقب على تركي الأمامة وحجتي لله انة قال وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ والحق معي حين بحثت عن الأمامة فلم اجد لها امر في شي
سلاماً
سلاماً
ولقد صدق ظني بك يا معوق الفكر والعقل ....
وما أجرأكم على الله تعالى ....!
ولا تنسى أيضاً حين تتجرأ بجهلك وعنادك وجحودك للحق تعالى حين تقف بين يدي جبار السموات والأراضين وتقول له لم أجد في كتابك ما يسمى بالإمامة - على قولك اعلاه - أن تقول له وأيضاً لا أعترف ولا أعتقد بوجود هذه الآيات ولم أقبلها ورددتها وجحدتها لأنها تخالف موروثي العقائدي وما وجدت آبائي الأولين عليه :
للتذكير فقط انا لأ اعترف بثقافة النسخ ولصق ولا الأستناد الى الأحاديث المختلف فية وغير مقبول من الأتجاهين
انا حسبي المحكم الذي لا يأتية الباطل من حولة ولا خلفة ... والعقل والمنطق هو اصل البرهان
ويوم القيامة سوف اقف عند العدل الحكيم اذا كنت سوف اعاقب على تركي الأمامة وحجتي لله انة قال وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ والحق معي حين بحثت عن الأمامة فلم اجد لها امر في شي
سلاماً
سلاماً
ما أجراك على الله من جبروت
ولله الحجة البالغة وأنت تقول الحجة لك على الله
استغفر الله العظيم
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
ستبقى مشاركتك هذه دون تحرير ليرى القراء كيف تتجرأ الوهابية على الله
حينما رايت ردك هذا عرفت انك فتحت هذا الموضوع وقصدك انك تريده بابا لموضوع الامامه
لكن من خلال ردودك في هذا الموضوع وفي المواضيع الاخرى نرى انا واخواني الكرماء انك لست جديرا واهلا للحوار
والاثبات الاكبر لجهلك هو انك تتمسك بالقران الكريم دون الرجوع للاحاديث الشريفه وانك لاتتبع ( كتاب الله وسنتي ) حسب ماهو
موجود في صحاحكم حيث انك ممن يتبع البعض ويكفرون ببعض
ثبتنا الله على ولايه محمد وال محمدولعن الله اعداء محمد وال محمد والناصبين لهم العداء
فسلاما سلاما
هاذة احد مشاركاتي في موضوع اخر تكذب ما تفترية انت علي ....
لو اعتمدنا على القران فقط لأخذنا بقول الله ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما }
ولم نصلي على ال بيتة
ولأكن اخذنا من القران الأصل واخذنا تفصيلة من السنة
ولا تنسى أيضاً حين تتجرأ بجهلك وعنادك وجحودك للحق تعالى حين تقف بين يدي جبار السموات والأراضين وتقول له لم أجد في كتابك ما يسمى بالإمامة - على قولك اعلاه - أن تقول له وأيضاً لا أعترف ولا أعتقد بوجود هذه الآيات ولم أقبلها ورددتها وجحدتها لأنها تخالف موروثي العقائدي وما وجدت آبائي الأولين عليه :
ولا تنسى أن تدعوا وترفع صوتك بالدعاء صباحا ومساءً بقولك :
" حسبنا كتاب الله "
حشرك لله تعالى مع من يعتقد بها ويطبقها
آمين آمين
ســـــــــــــلاماً
ســـــــــــــلاماً
انقل لك تفنيد قولة تعالى (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ ..
رغم اني على يقين بتريرها منكم كما سبق منكم ذالك ...
يقول ربنا عز وجل : (مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (7)) [الحشر]
تفصيلاً لما قدمنا من موضوع (ثبوت الدليل وثبوت الدلالة) نقول وبالله التوفيق.
قوله تعالى : (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)
هذه الآية نستدل بها على حجية السنة النبوية المطهرة. وهناك من يقول أنها لا تعنى هذا ، حيث يقولون أنها دليل خاص بواقعة الفئ.
وأقول أنه إذا بطل الاستدلال بها على حجية السنة ، فإنه سوف يكون قد بطل دليل واحد على حجية السنة.
أما إذا ثبت أنها دليل صحيح على حجية السنة فإن هذا الدليل يكفى على هذا.
وتطبيقاً نقول :
هذا دليل ونص ثابت من القرآن الكريم.
والدليل نوعان : عام وخاص.
وينقسم كل منهما إلى فرعين. فيصير المجموع أربعة :
1- عام أريد به العموم.
2- عام أريد به الخصوص.
3- خاص أريد به العموم.
4- خاص أريد به الخصوص.
مثال عندما نقول : ضرب المدرس الولد ، فهل هذا يعنى أنه ضرب جميع جسده؟
لا ولكن يقصد أنه ضرب يده فقط ، وهذا مثال على العام الذى أريد به الخصوص. وقس على هذا.
ولكن قوله تعالى : (وما آتاكم ...) يندرج تحت أى من هذه البنود الأربعة السابقة. أهل السنة والجماعة يقولن أنه دليل عام أريد به العموم ، ومنكرو السنة يقولون أنه دليل خاص أريد به خصوص حالة الفئ ، وأخطأوا.
ودعنا نتأمل فى هذه الآية تأملاً موضوعياً ، ودون الرجوع لأى من التفاسير لا تفاسير السنة ولا حتى الشيعة ، فقط بما تقتضيه اللغة العربية من قواعد.
أولاً : أتفق مع الجميع على أن القاعدة تقول : (السياق والسباق واللحاق من المقيدات) ولكن هل فعلاً السياق والسباق واللحاق هنا يعتبر مقيداً لهذه الآية ، أم أنها تندرج تحت القاعدة القائلة : (العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب)؟
فلنناقش هذه القضية.
يقول ربنا سبحانه وتعالى : (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب).
والآية معلوم أنها نزلت فى واقعة تقسيم الفئ الذى أفاءه الله على رسوله وعلى المؤمنين من بنى النضير ، فهل هى قاصرة على هذا يعن معنى الآية الكريم : (أيها المؤمنون خذوا الفئ الذى يعطيه لكم رسول الله)؟
هل هذا معنى الآية؟
لا والدليل ما هو آت.
ولننظر لكل حرف فيها جيداً.
1- حرف الواو ، وهو حرف عطف ، والعطف يفيد المغايرة ، فعندما نقول جاء زيد وعمرو ، فهذا يعنى أن عمرو غير زيد ، ولكنهم يشتركان فى فعل المجئ ، فما بعده يختلف عن ما قبله ، فهو منفصل عنه ، فهذه الجملة منفصلة عما قبلها وغير مترتب عليها ، فلو أريد فيها أن تترتب على ما سبقها لقال تعالى : (فما) ولكنه قال (وما) ذلك أن الفاء هى المختصة بالترتيب ، فتفيد أن ما بعدها مترتب على ما قبلها. أما الواو فتفيد الفصل.
2- قوله : (ما) وهى من صيغ العموم والشمول وتعنى : "كل ما آتاكم" ولو أريد بها عين الفئ لقال "الذى" والتى تفيد وصل ما بعدها بما قبلها.
3- قوله : "آتاكم" أؤجل الحديث عنها للنهاية.
4- قوله : (الرسول) ولم يقل : "النبى" لاختصاص المقام هنا بمقام الرسالة والتبليغ ، وليس مقام النبوة الذى يخص شخص النبى صلى الله عليه وسلم ، أما مقام الرسالة وصفة الرسول فهو أعم وأشمل ، ويدل على الموقف فهو مراعى لمقتضى الحال ويدل على علاقة النبى صلى الله عليه وسلم بأمته وهى علاقة الرسالة والتبليغ والتشريع. وليس مجرد تقسيم الفئ.
فالنبى غير الرسول ، فالنبى هو من يوحى إليه ويؤمر بالتبليغ ولكن على شرع نبى قبله ، أما الرسول فهو يوحى إليه ويؤمر بالتبليغ ولكنه يأتى بشرع جديد من عند الله.
مثال ذلك سيدنا هارون صلى الله عليه وسلم هو نبى وأرسل إلى فرعون ، ولكنه ليس برسول ذلك أن الرسول هو سيدنا موسى صلى الله عليه وسلم والذى جاء بشرع جديد من عند الله أما هارون فهو يدعو إلى الله على شرع موسى صلى الله عليه وسلم.
5- قوله : (وما نهاكم عنه فانتهوا) : لو كان المقام خاص بالفئ فما فائدة ذكر هذه الجملة فى هذا المقام؟ هل أخذ الفئ يحتاج لأمر أو نهى ، الموضوع لا يتطلب هذا فالنفس بطبيعتها تميل إلى حب الخير والعطاء وتقبله دون أمر أو نهى ، ولكن الذى يؤمر به وينهى عنه هو التشريع.
6- قوله تعالى : (اتقوا الله) كسابقتها تماماً ، فكيف بآية يؤمر فيها بأخذ الفئ أن يقال فيها : (اتقوا الله) فالتقوى أن تجل بينك وبين عذاب الله وقاية ، ومقام تناول الفئ لا يحتاج هذا التوجيه ولا يناسبه ، ولكن هذا التوجيه بتقوى الله يكون فى حال الامتثال للأمر واجتناب النهى ، يعنى فى حال التشريع.
7- قوله تعالى : (إن الله شديد العقاب) : كسابقتيها ، أفليس من الأولى أن يقال : "فكلوه هنيئاً مريئاً" مثلاً ؟ فكيف أن الله ينعم عليهم بالفئ ثم يختم الآية بقوله : (إن الله شديد العقاب) ؟ فختام الآية يقتضى أن يكون الحوار عاماً بكل ما يأتيه النبى صلى الله عليه وسلم ، وليس خاصاً بعين الفئ ، ولكن الأمر والنهى هنا هو خاص بالتشريع ، ومثاله – كما فى الآية – تشريع تقسيم الفئ أخماساً أخماساً. وليس أنصافاً ولا أثلاثاً ولا أرباعاً.
ثم نعود لقوله تعالى : (آتاكم) التى أجلنا الحديث عنها. وما الحكمة فى أن الله سبحانه وتعالى لم يقل : (أعطاكم) ذلك أن الأخيرة هى الأنسب لموقف إعطاء وأخذ الفئ؟
وأحب أن أشير أننى قد وفقنى الله سبحانه وتعالى وقمت بإجراء دراسة مقارنة مستفيضة بين الفعل : (أعطى) والفعل (آتى) ووجدت من العلماء من تكلم فيها منذ القدم أمثال أبو المعالى الجوينى وكلامه مستقيم فى غالبه ، ثم تحدث فى نفس الموضوع شيخ الإسلام ابن تيمية فأجاد ، ثم يسر الله لى وأضفت أموراً أخرى كثيرة نافعة.
ولن أثقل عليك بما توصلت إليه فقط سأكتفى بالضرورى هنا خاصة أننى أكتب الآن من ذاكرتى.
فمن الفروق الجوهرية بين الفعل أعطى) والفعل (آتى) أن الأول يختص بالأمور الحسية المادية الملموسة ، أما الآخر فيختص بالأمور المعنوية ، وإذا ما رجعت إلى المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقى وبحثت فى مادة : (عطي) ومادة : (أتى) ثم تأملت وتدبرت الآيات لعلمت وتيقنت صدق ما أقوله لك وسأقدم لك بعض الشواهد.
قال تعالى : (أفرأيت الذى تولى وأعطى قليلاً وأكدى)
وقال : (فأما من أعطى واتقى)
وقال : (إنا أعطيناك الكوثر)
وقال : (حتى يعطوا الجزية)
وقال : (ومنهم من يلمزك فى الصدقات فإن أعطوا منها رضوا)
وقال : (فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر)
وهكذا ....
ثم تأمل استخدام الفعل : (أتى) بمشتقاته :
قال تعالى : (ولقد آتيناك سبعاً من المثانى والقرآن العظيم)
وقال : (قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها)
وقال : (ربنا آتنا من لدنك رحمة)
وقال : (وآتيناك بالحق وإنا لصادقون)
وقال : (قل فأتوا بكتاب من عند الله)
وقال : (فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين)
وهكذا والأمثلة يصعب حصرها.
وتأصيلاً على ما تقدم :
ولأن الله سبحانه وتعالى قد ذكر قوله تعالى : (آتاكم) ولم يقل (أعطاكم) ندرك من هذا أن ما يؤتيه لنا الرسول – فى هذه الآية – ليس هو الشئ المادى المتجسد فى الفئ ولكنه الشئ المعنى المعبر عن التشريع والأمر والنهى.
نستنتج من كل ما تقدم أن قوله تعالى : (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) والتى جاءت فى معرض الحديث عن قسمة الفئ ، ليس المراد بها الفئ ذاته ولكن المراد بها التشريع الذى يأتى به النبى صلى الله عليه وسلم.
وعليه فقد أصبحت هذه الآية دليلاً عاماً أريد به العموم. فهى تشمل كل الشرع وتعتبر دليلاً على حجية السنة المطهرة.
ولا تنسى يا عالم القم قول سيدك عبد الله بن عمر يوما حين نظر الى الكعبه فقال:
" ما اعظمك وأعظم حرمتك! والمؤمن أعظم حرمه منك "
أخرجه الترمذى وابن حبان وغيرهما
والله انه سيدي وابن سيدي
اقتباس :
ما أجراك على الله من جبروت
ولله الحجة البالغة وأنت تقول الحجة لك على الله
استغفر الله العظيم
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
ستبقى مشاركتك هذه دون تحرير ليرى القراء كيف تتجرأ الوهابية على الله
واي جرأة لم اسمعه
يقول الله كتب بيتين شعر
كما قالي علامتكم الفالي
الذي تتناهقون كالحمر في مجلسه