عفوا فهذا خلاف ماعليه الأئمة المعصومون وآل البيت الأطهار
قول علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما :
( وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله و جزاهما بأحسن ماعملا)
شرح نهج البلاغه للميثم 31/1
كيف الامام علي سلام الله عليه يترحم عليهم وانت تلعن... بكلام من نأخذ ؟؟!!
اللهم صل على محمد وآل محمد و محمد وإلعن اعدائهم يارب العالمين
السلام عليكم
الاخوان الله يجزاهم الف خير ماقصروا بالرد وتقدر تراجع الرابط
عفوا فهذا خلاف ماعليه الأئمة المعصومون وآل البيت الأطهار
قول علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما :
( وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله و جزاهما بأحسن ماعملا)
شرح نهج البلاغه للميثم 31/1
كيف الامام علي سلام الله عليه يترحم عليهم وانت تلعن... بكلام من نأخذ ؟؟!!
الرد :
وقعة صفين
لنصر بن مزاحم المنقري
المتوفى سنة 212
لو نرجع الى الصفحة 85 سنعرف السند هذه الخطبة و هذا سند هذه الخطبة : نصر ، عن عمر بن سعد ( بن أبي الصيد الأسدي ) عن أبي ورق ، أن ابن عمر بن مسلمة الأرحبي أعطاه كتابا في إمارة الحجاج بكتاب من معاوية إلى علي . قال : وإن أبا مسلم الخولاني (1) قدم إلى معاوية في أناس من قراء أهل الشام ، [ قبل مسير أمير المؤمنين عليه السلام إلى صفين ، ] فقالوا [ له ] : يا معاوية علام تقاتل عليا ، وليس لك مثل صحبته ولا هجرته ولا قرابته ولا سابقته ؟ قال لهم : ما أقاتل عليا وأنا أدعى أن لي في الإسلام مثل صحبته ولا هجرته ولا قرابته ولا سابقته ....الى ان قال ...قال امير المؤمنين علي عليه السلام ...ولعمري إن مكانهما من الإسلام لعظيم ، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد . ..إلخ
و سند كتاب وقعة صفين :
أخبرنا الشيخ الحافظ شيخ الإسلام أبو البركات عبد الوهاب بن المبارك ابن أحمد بن الحسن الأنماطي (1) قال : أخبرنا الشيخ أبو الحسين المبارك بن عبد الجبار بن أحمد الصيرفي (2) بقراءتي عليه في شهر ربيع الآخر من سنة أربع وثمانين وأربعمائة ، وقال : أخبرنا أبو يعلى أحمد بن عبد الواحد بن محمد ابن جعفر الوكيل (3) قراءة عليه وأنا أسمع ، في رجب من سنة ثمان وثلاثين
وأربعمائة ، قال : أخبرنا أبو الحسن محمد بن ثابت بن عبد الله بن محمد بن ثابت الصيرفي (1) ، قراءة عليه وأنا أسمع ، قال : أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد [ ابن محمد (2) ] بن عقبة بن الوليد بن همام بن عبد الله بن الحمار بن سلمة ابن سمير (3) بن أسعد بن همام (4) بن مرة بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن عكابة ابن صعب بن علي بن بكر بن وائل ، قراءة عليه في سنة أربعين وثلاثمائة ، قال : أخبرنا أبو محمد سليمان بن الربيع بن هشام النهدي الخزاز (5) ، قال :
أنبأنا نصر بن مزاحم التميمي ، قال عمر بن سعد بن أبي الصيد الأسدي ...
سوف نكشف فقط سند الخطبة أما سند الكتاب فالظاهر مجهولين الحال عند الشيعة بل هم من علماء السنة
و أما
سند الخطبة هو :
عمر بن سعد ابن ابي الصيد الأسدي مجهول الحال عند الشيعة و غير موثق ايضاً
ابي ورق ( ابي الورقاء و أسمه فائد بن عبدالرحمن الكوفي ) لم يذكر في تراجم الشيعة اي مجهول الحال و لم يوثق
بن عمر بن مسلمة الأرحبي لم أظفر له ترجمة عند الشيعة أي أنه مجهول الحال
(ابو مسلم الخولاني : عبد الله ابن ثوب وقيل : ابن أثوب أو ابن عوف أو ابن مشكم ويقال اسمه يعقوب ابن عوف ) و هو احد ثقات السنة الشاميين وهو مجهول الحال عند الشيعة ولم يذكر في تراجمهم
اذاً هذه الخطبة ضعيفة السند و ليس لها سند موثق من طرق الشيعة و الظاهر من أكاذيب السنة و غلوهم في ابي بكر و عمر
فلا حجة به علينا
و أما من كتاب موسوعة الإمام علي ج6 - أجوبة الإمام عن الرسائل بما لا مزيد عليه رقم الخطبة 2394
قد جاءت بدون سند و قد ذكر في الهامش انه نقلها من كتاب وقعة صفين و من كتاب شرح نهج البلاغة للمعتزلي ابن ابي حديد
و كذلك بقية الكتب نفس السند و منقولة من نفس المصادر المذكورة آنفاً
و أما من طرق العامة منها :
من طرق السنة المعتزلة جاءت عن طريق السند نفسه المذكور سابقا
نهج البلاغة لأبن ابي حديد المعتزلي ( السني ) - ج 15 - ص 73
و قد ذكره أهل السيرة في كتبهم روى نصر بن مزاحم في كتاب صفين عن عمر بن سعد عن أبي ورقاء قال جاء أبو مسلم الخولاني في ناس من قراء أهل الشام إلى معاوية قبل مسير أمير المؤمنين ع إلى صفين فقالوا له يا معاوية علام تقاتل عليا...الى ان ذكر ..في صفحة 76 .. قال علي : فكان أفضلهم زعمت في الإسلام و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة و خليفة الخليفة و لعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم و إن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد فرحمهما الله و جزاهما أحسن ما عملا ...إلخ
و ايضاً هذا السند عند السنة ضعيف و يكفي ابي الورقاء ( متهم متروك عندهم ) راجع تقريب التهذيب باسم فائد بن عبدالرحمن - حرف الفاء ترجمة رقم 5373
و نصر بن مزاحم ضعيف عندهم و يعتبرونه كذاب و مضطرب و متروك ( انظر الى الضعفاء للعقيلي و تاريخ بغداد ج13 - ص 283 و انظر الى قول ابن ابي حاتم )هذه تكفي
و كذلك مدار هذه الخطبة من هذا السند نفسه عند جميع الفرق
فهي ضعيفة السند عند الفريقين بسبب الضعفاء و الكذابين في سندها
اعجني قول المشرف العقائدي في رده وهذا هو كلام العقل وحقيقة الحوار
ان يأتي السني بالشبهات ويرد عليها فأحسنت على ذلك وعلى حسن الخلق .
فننتظر الشبه وننتظر الرد ..
واما قول الاخ الفاضل (لبيك داعي الله)
محب العن معاويه والثلاثي ابو بكر وعمر وعمثان
عفوا فهذا خلاف ماعليه الأئمة المعصومون وآل البيت الأطهار
قول علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما :
( وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله و جزاهما بأحسن ماعملا)
شرح نهج البلاغه للميثم 31/1
كيف الامام علي سلام الله عليه يترحم عليهم وانت تلعن... بكلام من نأخذ ؟؟!!
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم .... هل هذا ردّ موالي ؟؟؟!!!!!!! و الله مو حلو و لا لايق اللي بتعملوه ... جد شي بيخجل ...
اللهم صل على محمد وآل محمد و محمد وإلعن اعدائهم يارب العالمين
السلام عليكم
الاخوان الله يجزاهم الف خير ماقصروا بالرد وتقدر تراجع الرابط
وعفوا انا اخت ولست اخ
موفق لكل خير
اختي احسنت الآن وانا اقول بقولك
اللهم صل على محمد وآل محمد و محمد وإلعن اعدائهم يارب العالمين
اما تخصيصك لعن الشيخين ومعاويه رضوان الله عليهم لم يكن من ادب آل البيت الاخيار والكتب
تعج بمدح بعضهم بعض رضوان الله عليهم اجمعين .
وقد ورد عن محمد الباقر كما رواه علي بن عيسى الأردبيلى الشيعي في كتابه كشف الغمه في معرفة الأئمه :
أنه سئل الإمام أبوجعفر عن حليته السيف هل تجوز فقا ل نعم قدحلي أبو بكر الصديق فقال السائل اتقول هذا فوثب الإمام عن مكانه فقال نعم الصديق نعم الصديق فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله قوله في الدنيا والآخره. كشفه الغمه في معرفة الأئمه نقلا عن التحفه الأثني عشريه
إرجعي بارك الله فيك لمراجعك وانظري كيف هي المحبه بين الصحابه وآل البيت سلام الله عليهم .
لعظيم و إن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد فرحمهما الله و جزاهما أحسن ما عملا ...إلخ
و ايضاً هذا السند عند السنة ضعيف و يكفي ابي الورقاء ( متهم متروك عندهم ) راجع تقريب التهذيب باسم فائد بن عبدالرحمن - حرف الفاء ترجمة رقم 5373
و نصر بن مزاحم ضعيف عندهم و يعتبرونه كذاب و مضطرب و متروك ( انظر الى الضعفاء للعقيلي و تاريخ بغداد ج13 - ص 283 و انظر الى قول ابن ابي حاتم )هذه تكفي
و كذلك مدار هذه الخطبة من هذا السند نفسه عند جميع الفرق
فهي ضعيفة السند عند الفريقين بسبب الضعفاء و الكذابين في سندها
اشكرك على التوضيح وهل اسانيد كتب السنه حجة على كتبكم
وهل من آل البيت سلام الله عليهم من طعن في الشيخين او معاويه او حتي يزيد او امهات المؤمنين ؟؟؟
ام جميع
مانقل في كتبك كالنهج والكافي والبحار والانوار و غيره من تدليس السنه؟
.
اللهم صل على محمد وآل محمد و محمد وإلعن اعدائهم يارب العالمين
اما تخصيصك لعن الشيخين ومعاويه رضوان الله عليهم لم يكن من ادب آل البيت الاخيار والكتب
تعج بمدح بعضهم بعض رضوان الله عليهم اجمعين .
وقد ورد عن محمد الباقر كما رواه علي بن عيسى الأردبيلى الشيعي في كتابه كشف الغمه في معرفة الأئمه :
أنه سئل الإمام أبوجعفر عن حليته السيف هل تجوز فقا ل نعم قدحلي أبو بكر الصديق فقال السائل اتقول هذا فوثب الإمام عن مكانه فقال نعم الصديق نعم الصديق فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله قوله في الدنيا والآخره. كشفه الغمه في معرفة الأئمه نقلا عن التحفه الأثني عشريه
إرجعي بارك الله فيك لمراجعك وانظري كيف هي المحبه بين الصحابه وآل البيت سلام الله عليهم .
هذه شبهه مردوه ايضا راجع موضوع الاخ كتاب بلا عنوان بارك الله فيه
هذا الحديث نقله الاربلي رحمه الله من كتاب صفوة الصفوة لابن الجوزي السني و منقطعة و بدون سند
فلا يصح الاحتجاج بها
وهنا نسخت لكم الصفحة كاملة من نفس الكتاب :
و قال الشيخ أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي رحمه الله في كتابه
[147]
صفوة الصفوة : أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) أمه أم عبد الله بنت الحسن بن علي بن أبي طالب و اسم ولده جعفر و عبد الله و أمهما أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق رضي الله عنه و إبراهيم و علي و زينب و أم سلمة .
و عن سفيان الثوري قال : سمعت منصورا يقول سمعت محمد بن علي يقول الغناء و العز يجولان في قلب المؤمن فإذا وصلا إلى مكان فيه التوكل أوطناه و قال ما دخل قلب امرئ شيء من الكبر إلا نقص من عقله مثل ما دخله من ذلك قل أو كثر .
و عن خالد بن أبي الهيثم عن محمد بن علي بن الحسين (عليه السلام) قال : ما اغرورقت عين بمائها إلا حرم الله وجه صاحبها على النار فإن سالت على الخدين لم يرهق وجهه قتر و لا ذلة و ما من شيء إلا له جزاء إلا الدمعة فإن الله يكفر بها بحور الخطايا و لو أن باكيا بكى في أمة لحرم الله تلك الأمة على النار .
و عنه (عليه السلام) : أنه قال لابنه يا بني إياك و الكسل و الضجر فإنهما مفتاح كل شر إنك إن كسلت لم تؤد حقا و إن ضجرت لم تصبر على حق .
و عن عروة بن عبد الله قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي (عليه السلام) عن حلية السيوف فقال لا بأس به قد حلي أبو بكر الصديق رضي الله عنه سيفه قلت فتقول الصديق قال فوثب وثبة و استقبل القبلة و قال نعم الصديق نعم الصديق نعم الصديق فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله له قولا في الدنيا و لا في الآخرة .
عروة بن عبد الله مجهول عند الشيعة و لم يوثق و هو من محدثين السنة و كما ذكرت سابقا لكم فهي منقولة من كتب السنة
و ايضاً منقطعة السند اي لا تقبل في مقام الأحتجاج على الشيعة
احسنت اين روايات اهل البيت المخالفه لذلك ودعوتهم سلام الله عليهم لك للعن والسب
لهم لقولك يستحقون ..؟؟؟؟
كل الذي فعلوه وتريد دليل نعطيك
عن أبي الحسن بن شاذان ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن محمد بن الحسين بن الصفار ، عن محمد بن زياد ، عن مفضل بن عمر ، عن يونس بن يعقوب ، عن الصادق عليه السلام ، أنه قال في حديث طويل : (يا يونس قال جدي رسول الله (ص) : ملعون من يظلم بعدي فاطمة ابنتي ويغصبها حقها ويقتلها) .
خلاص انتهينا