[حيدر القرشي]

اولا الى المخرف السني
اتحداك انت وعلمائك ان تثبتوا انه لبسه قبل التحريم
رواية البعاري واضحة لم يقول انه نزل عليه جبرائل فحرمه
نحن نتكلم عن البخاري لا تذهب وتاتيني برواية مسلم
واضافة الى رواية مسلم فيكون طرف ثالث في التناقض
لانه في البخاري نفس رسول الله نزعه من نفسه
وفي مسلم نزول جبرائيل؟؟
اذن الصحاح متناقضة
ثم عن شبهتك الواهية
البحث لاخ اسد الله الغالب:
لجواب عن شبهة يطلي عانته وبيان حقارة السلفية في الاستدلال بالمتهالك المفرد في الضعف
الكافي للكليني ج 6 ص 497 رقم 7 - عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن منصور بن العباس ، عن حمزة بن عبد الله ، عن ربعي ، عن عبيد الله الدابقي قال : دخلت حماما بالمدينة فإذا شيخ كبير وهو قيم الحمام فقلت : يا شيخ لمن هذا الحمام ؟ فقال : لأبي جعفر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام فقلت : كان يدخله ؟ قال : نعم ، فقلت : كيف كان يصنع ؟ قال : كان يدخل فيبدء فيطلي عانته وما يليها ثم يلف على طرف إحليله ويدعوني فاطلي سائر بدنه ، فقلت له يوما من الأيام : الذي تكره أن أراه قد رأيته ، فقال : كلا إن النورة سترة ) .
السند :
1ـ سهل بن زياد أبو سعيد الادمي الرازي:
رجال النجاشي ص 185 ط الخامسة 1416 هـ ( ما في النجاشي : سهل بن زياد أبو سعيد الادمي الرازي ، كان ضعيفا في الحديث ، غير معتمد فيه ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب ) و خاتمة المستدرك للميرز النوري ج5 ص 225 ط الأولى مطبعة ستارة ـ قم
معجم رجال الحديث للسيد الخوئي ج 9 ص 355 ( وقال الشيخ في الاستبصار ( وأما الخبر الأول فرواية أبو سعيد الأدمي , وهو ضعيف جدا عند نقاد الأخبار) وقال الكشي ـ وكان أبو محمد الفضل بن شاذان لا يرتضيه ويقول هو الأحمق وقال ابن الغضائري ( سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي : كان ضعيفا جدا فاسد الرواية والمذهب ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري أخرجه عن قم وأظهر البراءة منه ونهى الناس عن السماع منه والرواية عنه ، ويروى المراسيل ، ويعتمد المجاهيل ) وهذه الوجوه غير تامة في نفسها ، وعلى تقدير تسليمها فكيف يمكن الاعتماد عليها مع شهادة أحمد بن محمد بن عيسى عليه بالغلو والكذب ، وشهادة ابن الوليد وابن بابويه وابن نوح بضعفه ، واستثنائهم روايات محمد بن أحمد بن يحيى عنه فيما استثنوه من رجال نوادر الحكمة ، وشهادة الشيخ بأنه ضعيف ، وشهادة النجاشي بأنه ضعيف في الحديث غير معتمد عليه فيه ، بل الظاهر من كلام الشيخ في الاستبصار أن ضعفه كان متسالما عليه عند نقاد الاخبار ، فلم يبق إلا شهادة الشيخ في رجاله بأنه ثقة ووقوعه في إسناد تفسير علي بن إبراهيم ، ومن الظاهر أنه لا يمكن الاعتماد عليهما في قبال ما عرفت ، بل المظنون قويا وقوع السهو في قلم الشيخ أو أن التوثيق من زيادة النساخ . ويدل على الثاني خلو نسخة ابن داود من التوثيق ، وقد صرح في غير موضع بأنه رأى نسخة الرجال بخط الشيخ - قدس سره - ، والوجه في ذلك أنه كيف يمكن أن يوثقه الشيخ مع قوله : إن أبا سعيد الآدمي ضعيف جدا عند نقاد الاخبار . وكيف كان فسهل بن زياد الآدمي ضعيف جزما أو أنه لم تثبت وثاقته ) .
بحوث في فقه الرجال ـ تقرير بحث الفاني لمكي ص 173 (1 - تضعيف الشيخ الطوسي له في الفهرست ونسبة ذلك إلى نقاد الاخبار كما في الاستبصار . 2 - تضعيف النجاشي له كذلك بقوله ضعيفا في الحديث غير معتمد عليه . 3 - ما نقله النجاشي عن شهادة أحمد بن محمد بن عيسى بأنه غال كاذب . 4 - اخراجه من قم مهد التشيع والثقات من قبل أحمد بن محمد بن عيسى . 5 - ما ذكره الفضل من حمق سهل وعدم كونه مرضيا عنده . 6 - ما هو المنسوب إلى كتاب ابن الغضائري من شدة ضعف سهل وفساد روايته . 7 - استثناء ابن الوليد والصدوق وابن نوح الروايات التي يقع في سندها سهل بن زياد... ).
الفهرست للطوسي، ص 142( وقال الشيخ الطوسي : سهل بن زياد الآدمي الرازي، يكنى أبا سعيد، ضعيف )
هذا يكفي في سقوط الرواية ولكن الرواية متهالكة جدا فمثلا
2 ـ عبيد الله الدابقي = عبيد الله المرافقي :
معجم رجال الحديث للسيد الخوئي ج 12 ص 98 ( روى عنه ربعي ولكن كتب الرجال خالية من ذكره ) ومستدركات علم رجال الحديث للشيخ علي النماري الشاهرودي ج 5 ص 195 رقم 9185 ( وفيه : عبيد الله الدابقي ).
المفيد من معجم رجال الحديث لمحمد الجواهري ص 366 (عبيد الله الدابقي : مجهول - روى رواية في الكافي ، ورواها الصدوق في الفقيه وفيها عبيد الله المرافقي - نسب الميرزا في الوسيط إلى الشيخ عده من أصحاب الباقر ( ع ) ، ولكن كتب الرجال خالية من ذكره ).

3ـ منصور بن العباس:
المفيد من معجم رجال الحديث ـ محمد الجواهري ص 623( منصور بن العباس : روى 59 رواية - مجهول ) والسيد الخوئي في كتاب الطهارة ج 3 ص 200 .
4 ـ وقدح السيد السبزواري في السند في كتابه ذخيرة المعاد ج 1 ق 2 ص 235 وضعف سندها الشيخ يوسف البحراني في الحدائق الناضرة ج 7 ص 34 والسيد محمد سعيد الحكيم كما في هامش كتابه مصباح المنهاج ج 2 ص 15

5ـ 4 ـ ثم هذه الرواية معارضة برويات منها ...:الكافي ج 6 ص 501 ح 22 ( سألت أبا جعفر عليه السلام عن الحمام فقال : تريد الحمام ؟ فقلت : نعم قال : فأمر بإسخان الحمام ثم دخل فاتزر بإزار وغطى ركبتيه وسرته ثم أمر صاحب الحمام فطلى ما كان خارجا من الإزار ثم قال : اخرج عني ثم طلى هو ما تحته بيده ثم قال : هكذا فافعل ) فكيف يرى صحة الرواية مع روايته للرواية المعارضة لها ؟! لكن قبح الله النصب والنواصب :
كتاب الصلاة تقرير بحث المحقق الداماد للآملي ص 10 (ولا اعتداد بالسند بعد عدم اتضاح صاحب الحمام أنه من هو ؟ وما رواه عن الصدوق قال : وكان الصادق عليه السلام يطلي في الحمام وإذا بلغ موضع العورة قال للذي يطلي تنح ثم يطلي هو ذلك الموضع فتدل على عدم وجوب ستر ما زاد عن العورة ، وإن كان الاعتماد على مثل هذا لنقل غير خال عن التأمل ، لأن ستر ما زاد عنها إلى السرة وإلى الركبة وإن لم يكن واجبا إلا أنه لا ريب في رجحانه ، فكيف تركه المعصوم عليه السلام ؟ سيما بنحو الاستمرار) وكتاب الصلاة تقرير بحث المحقق الداماد للآملي ص 11 ( وأما الروايات المعارضة لذلك فمنها : ما رواه عن بشير النبال في حديث أن أبا جعفر عليه السلام دخل في الحمام فاتزر بإزار وغطى ركبتيه وسرته ، ثم أمر صاحب الحمام فطلى ما كان خارجا من الإزار ، ثم قال : اخرج عني ثم طلى هو ما تحته بيده ثم قال هكذا فافعل ).الرواية موجودة في وسائل الشيعة للحر العاملي ج 1 ص 365 و388 ( سألت أبا جعفر عليه السلام عن الحمام فقال : تريد الحمام ؟ قلت : نعم ، فأمر بإسخان الماء ثم دخل فأتزر بإزار فغطى ركبتيه وسرته ( إلى أن قال : ) ثم قال : هكذا فافعل . أقول : ويأتي ما يدل على ذلك ) وج 2 ص 68 ومنتهى المطلب للعلامة الحلي ج 1 ص 53 و من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق ج 1 ص 117 ح 248 وجامع أحاديث الشيعة ج 16 ص 551 و526 وذخيرة المعاد للمحقق السبزواري ج1 ص 16 وكشف اللثام للفاضل الهندي ج 3 ص 231 وج 1 ص 188 والحدائق الناضرة للمحقق البحراني ج 2 ص 7 وج 7 ص 6 ومفتاح الكرامة للسيد محمد جواد العاملي ج 6 ص 14 11 ورياض المسائل للسيد علي الطبطبائي ج 3 ص 231 ومستند الشيعة للمحقق النراقي ج 4 ص 240 وجواهر الكلام للشيخ الجواهري ج 8 ص 184 و مصباح الفقيه للهمداني ج2 ق 1 ص 153 ومستمسك العروة للسيد محسن الحكيم ج 2 ص 190 وكتاب الطهارة ج 3 ص 356 وفقه الصادق للسيد محمد صادق الروحاني ج 4 ص 222 وج 21 ص 102 ومصباح المنهاج للسيد محمد سعيد الحكيم ج 2ص 17 وموسوعة أحاديث أهل البيت للشيخ هادي النجفي ج 3 ص 230 ح 2992
السند مفرط في الضعف يكفيك هذا أم تريد مناقشة أكثر لسندها , ومتنها ؟
وممن ذهب إلى أن العورة ما بين السرة والركبة أو أزيد كمثل ابن البراج وأبي الصلاح وللقاضي والطربلسي...وغيرهم من علمائنا الأبرار والبعض على أنه مستحب مؤكد والمشهور أنه القبل والدبر والاختلاف مرجعه اختلاف الروايات فافهم
ومع كل هذا الضعف المفرط يحتج بها السلفية علينا لعجزهم المفرط في الاحتجاج كما فعل شيخهم عثمان الخميس وأسد السنة ....

أم عن هل يرى الشيخ الكليني صحة ما في الكليني كما يزعم السلفية من أمثال الكرار ؟
الجواب : لا : ومن ضمن الأدلة :
قال الكليني فيما أنزلت من رابط ياكرار:
( فاعلم يا أخي أرشدك الله أنه لا يسع أحدا تمييز شئ مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهم السلام برأيه، إلا على ما أطلقه العالم بقوله عليه السلام: " اعرضوها على كتاب الله فما وافى كتاب الله عزوجل فخذوه، وما خالف كتاب الله فردوه " و قوله عليه السلام: " دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم " وقوله عليه السلام " خذوا بالمجمع عليه، فان المجمع عليه لا ريب فيه " ونحن لا نعرف من جميع ذلك إلا أقله ولا نجد شيئا أحوط ولا أوسع من رد علم ذلك كله إلى العالم عليه السلام وقبول ما وسع من الأمر فيه بقوله عليه السلام: " بأيما أخذتم من باب التسليم وسعكم ". وقد يسر الله - وله الحمد - تأليف ما سألت، وأرجو أن يكون بحيث توخيت فمهما كان فيه من تقصير فلم تقصر نيتنا في إهداء النصيحة )
أقول أنا أسد الله الغالب :
كيف صححه وهو يقول : ( فاعلم يا أخي أرشدك الله أنه لا يسع أحدا تمييز شئ مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهم السلام برأيه ) فليصححه لا بد أن يميزه وهو يقول لا يسع !

وهو يقول ( اعرضوها على كتاب الله فما وافى كتاب الله عزوجل فخذوه، وما خالف كتاب الله فردوه) فكيف نعرض هذه الروايات على كتاب الله إن كانت كلها صحيحة ؟
ثم هو يقول : ( دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم ) وفي الكافي ما يوفقكم يا أهل سنة الجماعة وهو يرى الرشد في خلافكم ؟!

وهو يقول : ( خذوا بالمجمع عليه، فان المجمع عليه لا ريب فيه ) والرواية والكافي لم يكن محل إجماع والرواية من الضعف كما قدمنا وردها أساطين العلماء .

وهو يقول : ( ونحن لا نعرف من جميع ذلك إلا أقله ) فكيف يقول بالصحة وهو لا يعرف إلا أقله ... ثم يقول : ( وأرجو أن يكون بحيث توخيت ) وهو واضح في عدم جزمه وأكد ذلك بقوله ( فمهما كان فيه من تقصير فلم تقصر نيتنا ) ولو كان جازم بالصحة لم يكن ثمت تقصير !
لكن السلفي الحقير بتر من النص ما ذكرت ليعمي الحقيقة فقاتل الله النواصب
الحمد لله على نعمة العقل

شيعة آل محمد يعتقدون للنبي الأعظم والعترة الطاهرة بالعصمة ويردون كل ما خالفها زخرف مكذوب

هل يستطيع هؤلاء أن يجيب عن هذه المهازل :
وكيف يستقبل ضيوفه بهذه الصورة المشينة وهي أنه مستلق كاشف عن فخذه على فراشه لابس مرط زوجته وزوجته معه ولما يدخل الضيف الثالث يجلس ويسوي ثيابه ويقول لزوجته اجمع عليك ثيابك ؟
http://www.sa3sa3ah.com/ib/index.php?showtopic=74

وأين عصمته في التبليغ وهو يقول كما في البخاري باب ما يذكر في الفخذ ( الفخذ عورة ) وثم في نفس الباب يقول : حسر النبي صلى الله عليه و سلم عن فخذه ) و( وإن ركبتي لتمس فخذ نبي الله صلى الله عليه و سلم ثم حسر الإزار عن فخذه حتى إني أنظر إلى بياض فخذ نبي الله صلى الله عليه و سلم )فهل تريدون أن تقولون أن النبي الأعظم حسر عن عورته ؟! ثم علق البخاري بهذا (وحديث أنس أسند وحديث جرهد أحوط حتى يخرج من اختلافه) يعني قوله يخالف فعله! وقد كشف النبي الأعظم عن عورته فيما يزعم المخالفين كما تروي صحاحهم حتى جاءه النداء _( يا محمد خمر عورتك فلم ير عريانا بعد ذلك)!
http://www.sa3sa3ah.com/ib/index.php?showtopic=106

وما فعله نبي الله يوسف ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ـ من تعريه لزليخة حتى خلع التبان ـ الهاف أو الشورت ـ وجلس بين فخذيها جلوس الخاتن وقد ستلقت له وأراد أن يضع الختان في للختان ( كالميل في المكحلة ) فخرجت له يد بلا معصم فيها آية كريمة تحرم هذا الفعل فخاف وخافت وهرب وهربت فلم سكن الخوف عاودا الفعل فخرجت اليد بآية آخرى وهكذا ....وفي الرابعة أمر الله عز وجل جبريل بإنقاذ نبيه قبل المواقعة !!!
http://www.sa3sa3ah.com/ib/index.php?showtopic=425

طبعا ولن ننسى ما جرى من نبي الله موسى ـ على نبينا وآله وعلي الصلاة والسلام ـ من تكشفه عاريا ربنا كما خلقتنا ـ في غرائب وعجائب أحداث ...وما إليه من خرفات صحاح القوم :
http://www.sa3sa3ah.com/ib/index.php?showtopic=375
حدود العورة خلافية عند الفريقين فلا الشيعة اتفقوا ولا السنة :
وهي لا تعدو عندكم القبل والدبر فقط نظرا لأحاديثكم الصحيحة ...تفضلوا للتأكد :
وقد جاء في البخاري باب ما يستر العورة ( ... ليس على فرجه منه شيء ) ولو أنه ستر ما هو أزيد ...لم يكن لقوله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ معنى كما لا يخفى ! وهنا تجد التوثيق وآراء الفقهاء واللطائف المهمة في ذلك