|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 48216
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 802
|
بمعدل : 0.15 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عشق الحسين
المنتدى :
المنتدى الإجتماعي
بتاريخ : 19-05-2010 الساعة : 12:23 PM
بســـــــــم ألله الرحمن ألرحــــــــــــيم
ألحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على محمد وآله أجمعين
السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته
أسمحوا لي أن أبدي رأيي في هذا ألموضوع
وهو موضوع مهم طالما دخل منه ألمغرضين
وأصحاب ألنفوس المريضة وممن لاحريجة له
في الدين وممن ليس له نصيب من علـــــــــــم
أننا أولا" يجب نسلم ألأمور الى الله سبحانه
وتعالى فهو سبحانه أعلم بمن له الفضل والسبق
على من , وهو سبحانه قد فضل من شآء أن يفضله
على غيره وهذه سنة له سبحانه حتى في ألأنبيآء
على نبينا وآله وعليهم جميعا" السلام حيث قال
سبحانه وفضلنا النبيين بعضهم على بعض
أما من له الفضل على من فهذا ليس موضع
تفاضل لأن ألله سبحانه خلق الرجل وهيئه لمهام
خاصة به وخلق المراة وهيئها لمهام خاصة بها
ومن سنته سبحانه أعجز ألأثنين (أي الطرفين )
ان يستغني أحدهما عن ألآخر وكذلك أعجزهم
على ان يقوم أحدهما بمهام ألطرف الآخربشكل
كامل ومن يعتقد خلاف هذا فهذا وهم........
هذا من جانب , ومن جانب آخر أن أحاديث أهل
ألبيت عليهم ألسلام اجمعين أنما تصدر منهم بحكمة
وروية ومن أحاديثهم عليهم ألسلام ما نلمس بعض
آثآره في عصرنا هذا وهذا ربما مايريدون منا أهل
هذا الزمانأن نعرف قيمة كلامهم ؟
فقد أثبت العلم ألحديث ان عقل الرجل من حيث
حجمه هو أكبر من عقل المراة بمقدار
معين وفق ماثبته العلمآء من قياسات في هذا المجال
وعلى كل حال لكل من الطرفين اجره وأستحقاقه
عند ألله سبحانه
(( أنّا لا نضيع عمل عامل منكم من ذكر او أنثى ))
وأن اكرمكم عند الله اتقاكم
وأخيرا" أن كان لكّن من فخر
تفتخرن به يابنات ألزهرآء(ع)
قوله صلى ألله عليه وأله وسلم
أن ألجنة تحت أقدام الأمهات
فطوبى لكنّ وحسن مآب
|
|
|
|
|