ان انتقص احد من الصحابه فهزا رئيه فلك منا رئيه ولكن لو كانو غير ملمين بامور الدين ما كانو خلائف لرسول الله في الارض وما رضي الله لهم بخلافه المسلمين وما رضي علي والمسلمين بخلافه مرتدين عليهم فمن يشكك في الصحابه فجزائه الي الله وليس لنا عليه جزاء
يعني اللي أفهمه من كلامك أنك لو رأيت أحد من الشيعة ينتقص أحد الصحابة فتقول جزائه إلى الله وليس لك عليه جزاء
صح كلامي أو أنا غلطان
نعم زرارة ثقة جليل رضي الله عنه ومانسخته من منتدياتكم التدليسية تجد جوابه في أقسام المنتدى فقد مللنا من كثرة الرد عليه
لكن سؤال
هل من ينتقص أحد من الصحابة ثقة عندكم
نعم \ لا
أجب
إذا كان الذي انتقص الصحابي صحابي مثله فهو ثقة وفوق الثقة، وإذا كان المنتقص غير صحابي ينظر في أمره، هل انقص هذا الصحابي بجهل أم بشبهة حصلت له أم انتقصه وهو يعرف أنه صحابي، فالحكم على هؤلاء الثلاثة يختلف تماما.
إذا كان الذي انتقص الصحابي صحابي مثله فهو ثقة وفوق الثقة، وإذا كان المنتقص غير صحابي ينظر في أمره، هل انقص هذا الصحابي بجهل أم بشبهة حصلت له أم انتقصه وهو يعرف أنه صحابي، فالحكم على هؤلاء الثلاثة يختلف تماما.
طيب أنا قرأت أحاديث صحيحة تذم معاوية
وتظهر أنه مجرم ومن أهل النار
وعلى أساسها قلت لعن الله معاوية
1- حدثني أبوجعفر محمد بن قولويه ، قال : حدثني محمد بن أبي القاسم أبوعبدالله ، المعروف بماجيلويه ، عن زياد بن أبي الحلال ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : إن زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه وصدقناه وقد أحببت أن أعرضه عليك ، فقال : هاته ، فقلت : يزعم أنه سألك عن قول الله عزوجل : ( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ) فقلت : من ملك زادا وراحلة ، فقال لك : كل من ملك زادا وراحلة فهو مستطيع للحج وإن لم يحج ؟ فقلت : نعم ؟ فقال : ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت ، كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، إنما قال لي : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج ؟ قلت : قد وجب عليه ، قال : فمستطيع هو ؟ فقلت : لا حتى يؤذن له ، قلت : فأخبر زرارة بذلك ؟ قال : نعم ، قال : زياد : فقدمت الكوفة فلقيت زرارة ، فأخبرته بما قال أبوعبدالله وسكت عن عنه . قال : أما انه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لايعلم ، وصاحبكم هذا ليس له بصر بكلام الرجال
أقول: الرواية مرسلة: فإن محمد بن أبي القاسم لا يروي عن زياد بن أبي الحلال دون واسطة لإختلاف الطبقات
236 - حدثنا محمدبن مسعود، قال: حدثني جبريل بن أحمد، قال: حدثني محمدبن عيسى بن عبيد، قال: حدثني يونس بن عبدالرحمن، عن عمر بن أبان عن عبدالرحيم القصير، قال، قال لي أبوعبدالله عليه السلام: ايت زرارة وبريدا فقل لهما ماهذه البدعة التي ابتدعتماها؟ اما علمتما أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: كل بدعة ضلالة. قلت له: اني أخاف منهما فأرسل معي ليثا المرادي فأتينا زرارة فقلنا له ما قال أبوعبدالله عليه السلام، فقال: والله لقد أعطاني الاستطاعة وما شعر، فامابريد فقال: لاوالله لا أرجع عنها أبدا
الرواية معلولة بجبريل بن أحمد و عمر بن أبان مجهول و عبدالرحيم مهمل
حدثني حمدويه، قال: حدثني محمدبن عيسى، عن يونس، عن مسمع كردين أبي سيار، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: لعن الله بريدا ولعن الله زرارة.
الرواية معلولة بالإرسال بين مسمع بن كردين و يونس
محمدبن مسعود، قال حدثني جبرئيل بن أحمد، عن العبيدي، عن يونس،عن ابراهيم المؤمن، عن عمر ان الزعفراني قال: سمعت ابا عبدالله عليه السلام يقول لابي بصير: يا أبا بصير وكنى أثنى عشر رجلا ما أحدث أحد في الاسلام ما أحدث زرارة من البدع، لعنه الله، هذا قول ابي عبدالله.
الرواية معلولة بجبريل بن أحمد
حدثني حمدويه بن نصير، قال: حدثني محمدبن عيسى، عن عمار ابن المبارك، قال: حدثني الحسن بن كليب الاسدي، عن أبيه كليب الصيداوي، أنهم كانوا جلوسا، ومعهم عذافر الصيرفي، وعدة من أصحابهم معهم أبوعبدالله عليه السلام قال، فابتدأ أبوعبدالله عليه السلام من غير ذكر لزرارة، فقال لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة ثلاث مرات.
عمار بن المبارك مهمل ، الحسن بن كليب مجهول
محمدبن أحمد: عن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم، عن بعض رجاله عن أبي عبدالله عليه السلام قال: دخلت عليه فقال: متى عهدك بزرارة؟ قال، قلت - كما قد كان قرره، حمل زرارة ذلك أيضا على التقية وقال سألقاه بعد اليوم فلا سألنه عن ذلك مرة أخرى، فلعله يترك التقية ويجيبني على دين الامامية، فلما سأله من الغد ثالثا وأجابه عليه السلام وقرره على قوله والتحيات بمثل ماقد أجابه وقرره بالامس والامس، علم أنه ليس يترك التقية مخافة منه. وقال: فلما خرجت ضرطت في لحيته فقلت: لايفلح أبدا
الرواية مرسلة علي بن الحكم عن بعض رجاله ....
علي، قال: حدثني يوسف بن السخت عن محمد بن جمهور، عن فضالة بن أيوب، عن ميسر، قال: ناعند أبي عبدالله عليه السلام فمرت جارية في جانب الدار على عنقها قمقم قد نكسته، قال فقال أبوعبدالله عليه السلام: فما ذنبي ان الله قد نكس قلب زرارة كما نكست هذا الجارية هذا القمقم
علي لم يوثق ، ويوسف بن السخت ومحمد بن جمهور ضعيفان
محمدبن نصير، قال: حدثنا محمدبن عيسى، عن عثمان بن عيسى عن حريز، عن محمد الحلبي، قال قلت لابي عبدالله عليه السلام: كيف قلت لي ليس من ديني ولادين آبائي؟ قال: انما أعني بذلك قول زرارة واشباهه.
الرواية مرسلة بين محمد بن عيسى و عثمان بن عيسى
حدثنا محمدبن مسعود، قال حدثنا جبريل بن أحمد الفاريابي، قال: حدثني العبيدي محمدبن عيسي، عن يونس بن عبدالرحمن، عن ابن مسكان، قال: سمعت زرارة يقول: رحم الله أبا جعفر واما جعفر فان في قلبي عليه لعنة ! فقلت له: وماحمل زرارة على هذا؟ قال: حمله على هذا؟ قال: حمله على هذا لان أبا عبدالله عليه السلام أخرج مخازيه
الرواية ساقطة بجبريل بن أحمد
قال أبوعمر ومحمدبن عمر بن عبدالعزيز الكشي: وحدثني أبو الحسن محمد بن بحر الكرماني الدهني الترماشيري قال: وكان من الغلاة الحنقين قال: حدثني أبوالعباس المحاربي الجزري، قال: حدثنا يعقوب بن يزيد، قال حدثنا فضاله بن أيوب، عن فضيل الرسان، قال: قيل لابي عبدالله عليه السلام ان زرارة يدعي أنه أخذ عليك الاستطاعة؟ قال: لهم عقرا كيف أصنع بهم، وهذا المرادي بين يدى وقد أريته وهو أعمى بين السماء والارض فشك وأضمر أني ساحر، فقلت: ماهيات الافعال ومترتبان عى استحقاق العبد لهما من جهة ارادته واختياره
محمد بن بحر هذا غال ، وفضالة ليس هو من رجال يعقوب ، وهذا الحديث مزاد فيه مغير عن وجهه . مضافا إلى هذا إن أبا العباس مجهول
محمدبن مسعود، قال حدثني جبرئيل بن أحمد، عن العبيدي، عن يونس، عن خطاب بن مسلمة، عن ليث المرادي قال: سمعت ابا عبدالله عليه السلام يقول: لايموت زرارة الا تائها
الرواية ساقطة بضعف جبريل بن أحمد
محمد بن يزداد، قال: حدثني محمدبن علي الحداد، عن مسعدة بن صدقة، قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: ان قوم يعارون الايمان عارية ثم يسلبونه يقال لهم يوم القيامة المعارون، أما أن زرارة بن أعين منهم.
ساقطة بمحمد بن علي الحداد فهو مجهول
يوسف: قال: حدثني علي بن أحمد بن بقاح، عن عمه عن زرارة قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن التشهد؟ فقال: اشهد ان لااله الا الله وحده لاشريك له وأشهد ان محمدا عبده ورسوله، قلت التحيات والصلوات؟ قال التحيات والصلوات فلما خرجت قلت ان لقيته لاسألنه غدا فسألته من الغد عن التشهد، فقال كمثل ذلك قلت التحيات والصلوات؟ قال التحيات والصلوات، قلت: القاه بعد يوم السألنه غدا فسألته عن التشهد: فقال كمثله، قلت التحيات والصلوات؟ قال التحيات والصلوات فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت لايفلح ابدا
الرواية ضعيفة بمجهولية السند كاملاً
علي بن محمد بن قتيبة، قال: حدثني محمدبن أحمد، عن محمد ابن عيسى، عن ابراهيم بن عبدالحميد، عن الوليد بن صبيح، قال: مررت في الروضة بالمدينة فاذا انسان قد جذبني، فالتفت فاذا انا بزرارة، فقال لى: استأذن لى على صاحبك؟ قال: فخرجت من المسجد فدخلت على ابي عبدالله عليه السلام فأخبرته الخبر فضرب بيده على لحيته، قم قال أبوعبدالله عليه السلام: لاتأذن له لاتأذن له، لاتأذن له فان زراره يريدني على القدر على كبر السن، وليس من ديني ولادين آبائي
علي بن ( محمد ) الحسين بن قتيبة ، لم يوثق ، ومحمد بن أحمد ، مجهول