شفيكم ياروافض
هذا من حياء عمر وخجله حب يعرف هو منافق ولا لاء
خخخخخخخخخخخخخ يحليله يقلون عنه مؤمن واعلم الصحابه وهو مايدري اذا مؤمن ولا منافق
تسلم اخوي
الله يسلمك اختي الفاضلة
يقولون زمن التقية راح وولى . والله انا اشوف عمر مايستحي . لم يخجل من رسول الله ص ولا من اله ع . كما انه سكير ويضرب المسلمين بالدرة ولايفرق بضربه بين النساء والرجال .
كما انه يحب التجسس على الناس .ويشك بنفسه . اي خليفة هذا :eek:
غفر الله لكم ...
يقول الله عزوجل (( فلا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتقى )) فمن المستحيل ان تجد مؤمنا واثق من عمله ، بل على العكس تماما يتهم نفسه، ويتهم عمله ويزدريه في جنب الله / وهذا من كمال العبودية لله وهو من كمال الايمان ولهذا اخبر النبي صلى الله عيله وسلم انه لن يُدخلَ أحدٌ الجنةً عملُهُ فقال الصحابة رضي الله عنهم واياك يا رسول الله .قال واياي الا أن يتغمدني الله برحمته ،....... صح المسلم يجب عليه ان يحسن الظن بالله وان الله كريم وغفور رحيم ، لكن لا يحسن الظن بنفسه ، وبعمله لانها مهما عمل وفعل فهو مقصر ولن يستطيع أن يقابل بعمله نعمة من نعم الله عليه فكيف بجميعها .
وهناك عبارة جميلة عن السلف عن النفاق ..يقولون : ما خافه الا مؤمن ولا أمِنه الا منافق ..
هذا وقد وصف الله سبحانه الملائكة في كتابه بوصف جميل جدا يقول الله عزوجل : (( وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون ، لا يسبقونه بالقول وهم بامره يعلمون يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يشفعون الا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون ، )) ،فالخوف والرجاء والتوكل وحسن الظن كلها تدخل تحت اعمال القلوب . فالملائكة مع قربهم من ربهم وشدة عبادتهم واجتهادهم فمع مع ذلك مشفقون خائفون من رب الارباب ملك الارض السموات ..وحق لهم ذلك
وقال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم : من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ..ألا ان سلعة الله غالية .ألا ان سلعة الله الجنة أو كما قال عليه الصلاة والسلام ))
وجاء في حديث عن النبي صلى الله عليه ان قال : اني اخشاك لله واتقاكم ....، ومع كونه صلى الله عليه وسلم افضل الخلق وأكرهم على الله ، وانه صاحب المقام المحمود ، ودرجته الوسيلة التي لا ينالها الا هو ..مع كل هذا لم يقل : لا داعي للخوف من الله ، بل اخبر ان دخول الجنة برحمة الله ، والعمل سبب لدخولها ، فالمسلم يخاف ان يكون مقصرا في السبب ، فيحرم من الدخول في رحمة الله (( هذه معاني لا يعرفها الا صاحب البصيرة ، سليم الصدر ))
واخيرا أختم لكم بحديث اقرأوه جيدا واحفظوه
عن ابي هريرة عن النبي عليه الصلاة والسلام قال الله عزجل : (( وعزتي وجلالي ، لا اجمع على عبدي خوفين ، ولا أجمع له أمنين ، ان هو أمنني في الدنيا ، أخفته يوم أجمع عبادي ، وان هو خافني في الدنيا ، أمّنته يوم أجمع عبادي )) اخرجه البزار ، وابن حبان عن ابي هريره ..وسنده حسن
فهذا يدل على ايمان عمر رضي الله عنه والحقنا به
التعديل الأخير تم بواسطة محب الدين ; 05-01-2010 الساعة 02:20 AM.
المشكلة مو بهذا الموضوع ...المصيبة أنكم تكفرون الصحابه ، مع كونهم هم الذين نقلوا الكتاب والسنة ، لا تريدون الصحابة لذاتهم ن انما تريدون الطعن بالدين ، بالله عليكم كيف تثقون بدين نقله قوم كفروا وارتدوا بعد نبيهم - وحاشاهم -
ان ما تدعونه من كون الائمة الائمة الاثني عشرية معصومين ، لا يطرأ عليهم النسيان ولا سهو ولا غفله ، ولا يصدر منهم ذنب صغيرا كان او كبيرا ن وانهم محيطون بكل ما فيه مصلحة للمسلمين ..الخ من الامور التي لا يقبلها مسلم يعلم انه لا عصمة لاحد الا لنبي ،
ان مسالة القول بتحريف القرآن لعبة واضحة ، الهدف منها الوصول الى انكار الدين ، وجعله حكرا على الائمة الذين تزعمون انهم معصومون وان اقوالهم بمثابه نصوص الوحي
عندها يكون الشرع ما قاله فلان او فلان // فكتونون ممن اتخذه دينه هواه ..في بالي كلام كثير ، لكن والله اشعر ان النقاش معكم عقيم ، نسأل الله الهداية لي ولكم ..فأنتم مسألون امام الله يوم القيامة عن كل ما تقولون