وحسبهم البخاري ومسلم ليتعرّفوا على كل من آذى الله ورسوله حتى يعرفوا من تنطبق عليه
هذه الآية الشريفه .
بل النبي عندهم لعن المسلمين الغير مستحقين للعن وعائشة لعنت عثمان ولعنت عمر ابن العاص
كما ان صحابتهم لعنوا بعضهم بعضاً .
وكما بينت أخي القناص أن الإمام علي لعنهم واذا اراد شيئاً آخراً فالإمام ثبت بصحاحهم
أنه كان يقول بحق أبا بكر وعمر آثمين كاذبين خائنين وفي بعض الروايات ظالمين فاجرين.
والحال أننا والإمام علي نتبع الله ورسوله وكما بينا أن الله ورسوله لعنوا والآيه صريحه
محكمه.
فأدلتنا لا تؤمنون بها فهي مكذوبة ومدلسة ومزورة كا تعتقدون وتؤمنون في مصادر الروافض لشيخيك ..!
وأدلتكم كلها - إن كانت تخالف عقيدتكم وتصدمكم وتحير عقولكم - ضعيفة ولا يُعتد ورجالها ضعفاء كذابون مدلسون أو روافض متشيعون لعلي ....!!
فمن أين نأتي لكم بدليل يا طــــيب
( وما تاتيهم من اية من ايات ربهم الا كانوا عنها معرضين )
فأرجو تحديد مصدراً من عندك مقبول به
والسلام
[/quote]
السلام عليكم
فعلا لقد وجدت فرق شاسعا بين السنة والشيعة لامجال فيه لتقريب
الامامة-العصمة -سب الصحابة -المهدي -المتعة...الخ
اذا تحاورنا لن نصل الى حل ومنذ1200سنة لاننا لا نقبل
رواياتكم ولا تقبلون رواياتنا
مشكلة عويصة ليس لها حل الا الدعاء ان يتغمدنا الله برحمته الواسعة ويتجاوز عن سيئاتنا
والسلام ختام
فأدلتنا لا تؤمنون بها فهي مكذوبة ومدلسة ومزورة كا تعتقدون وتؤمنون في مصادر الروافض لشيخيك ..!
وأدلتكم كلها - إن كانت تخالف عقيدتكم وتصدمكم وتحير عقولكم - ضعيفة ولا يُعتد ورجالها ضعفاء كذابون مدلسون أو روافض متشيعون لعلي ....!!
فمن أين نأتي لكم بدليل يا طــــيب
( وما تاتيهم من اية من ايات ربهم الا كانوا عنها معرضين )
فأرجو تحديد مصدراً من عندك مقبول به
والسلام
[/quote]
السلام عليكم
فعلا لقد وجدت فرق شاسعا بين السنة والشيعة لامجال فيه لتقريب
الامامة-العصمة -سب الصحابة -المهدي -المتعة...الخ
اذا تحاورنا لن نصل الى حل ومنذ1200سنة لاننا لا نقبل
رواياتكم ولا تقبلون رواياتنا
مشكلة عويصة ليس لها حل الا الدعاء ان يتغمدنا الله برحمته الواسعة ويتجاوز عن سيئاتنا
والسلام ختام
فعلاً يا عزيزي فرق شاسع ..
ولكن الفرق هنا ان الأدلة الى الاشياء التي ذكرتها
توجد ادلتها في كتبك
الإمامة :-
يقول النظام وهو من علمائكم:
(أولا: لا أمامة إلا بالنص والتعيين ظاهرا ومكشوفا. وقد نص النبي (صلى الله عليه وآله) على علي (عليه السلام) في مواضع وأظهره إظهارا لم يشتبه على الجماعة، إلا أن عمر كتم ذلك، وهو الذي تولى بيعة أبي بكر يوم السقيفة)
انظر :- الشهرستاني: الملل والنحل، مطبعة مصطفى البابي بمصر، 1961، ج1، ص57.
سب الصحابة :-
انظر الى معاوية ( لع ) :-
.. استعمل المغيرة بن شعبة على الكوفة سنة احدى واربعين فلما امره عليها دعاه وقال له: اما بعد فان لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا وقد يجزي عنك الحكيم بغير التعليم وقد اردت ايصاءك باشياء كثيرة انا تاركها اعتمادًا على بصرك ولست تاركًا ايصاءك بخصلة: لا تترك شتم علي وذمه والترحم على عثمان والاستغفار له والعيب لاصحاب علي والاقصاء لهم والاطراء بشيعة عثمان والادناء لهم.
فقال له المغيرة: قد جربت وجربت وعملت قبلك لغيرك فلم يذممني وستبلوا فتحمد او تذم.
فقال: بل نحمد ان شاء الله.
فاقام المغيرة عاملًا على الكوفة وهو احسن شيء سيرة غير انه لا يدع شتم علي والوقوع فيه ..
انظر :-الكامل في التاريخ الجزء الثاني ( 49 من 309 ) .
وأما الامام المهدي (عج ) :-
فأنتم تنكرون ولادته في حين أنها مذكورة في كتبكم :-
فقد اعترف برؤيته بعض علماءكم، منهم الشيخ حسن العراقي، فقد قال عبد الوهاب الشعراني في كتابه (اليواقيت والجواهر): إلى أن يصير الدين غريباً كما بدأ... فهناك يُترقَّب خروج المهدي عليه السلام، وهو من أولاد الإمام الحسن العسكري عليه السلام، ومولده ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين هجرية، وهو باقٍ إلى أن يجتمع بعيسى بن مريم عليه السلام... هكذا أخبرني الشيخ حسن العراقي... عن الإمام المهدي حين اجتمع به، ووافقه على ذلك سيدي علي الخواص. (عن إسعاف الراغبين للشيخ محمد علي الصبان، ص 154 ) ط البابي الحلبي بمصر، وذكر النبهاني في كتابه جامع كرامات الأولياء 1/400 قصة لقاء الشيخ حسن العراقي بالإمام المهدي عليه السلام.
وأما من اعترف بولادة الإمام المهدي من علماء أهل السنة وأقر به:
1ـ محمد بن طلحة الشافعي (582-652هـ): ذكر ذلك في كتابه (مطالب السَّؤول) في الباب الثاني عشر.
2ـ محمد بن يوسف بن محمد الكنجي الشافعي (ت 658هـ) : ذكر ذلك في كتابه (البيان في أخبار صاحب الزمان) في الباب الأخير منه، في الدلالة على جواز بقاء المهدي عليه السلام منذ غيبته.
3ـ علي بن محمد المشهور بابن الصباغ المالكي (784-855هـ) : ذكر ذلك في كتابه (الفصول المهمة) في الفصل الثاني عشر منه، ص 286 ، 287.
4ـ سبط ابن الجوزي (581-654 هـ) : ذكر ذلك في كتابه (تذكرة الخواص) في الفصل المعقود للإمام المهدي عليه السلام، ص 325.
5ـ عبد الوهاب الشعراني (898-973هـ): ذكر ذلك في الباب الخامس والستين من الجزء الثاني من كتابه (اليواقيت والجواهر في عقائد الأكابر) ، وقد ذكرنا عبارته فيما مرَّ.
6ـ محي الدين بن عربي (560-638هـ): ذكر ذلك في الباب السادس والستين وثلاثمائة من كتابه (الفتوحات المكية) .
7ـ صلاح الدين الصفدي (696-764 هـ) : ذكر ذلك في كتابه شرح الدائرة (عن ينابيع المودة ، ص 471).
وقد ذكر الميرزا حسين النوري قدس الله نفسه في كتابه (كشف الأستار)، ص 89 أسماء أربعين من علماء أهل السنة الذين عثر على بعض كتبهم التي يعترفون فيها بأن الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام هو المهدي المنتظر، مع اعترافه قدس سره بقلة المصادر التي لديه وكثرة كتب علماء أهل السنة وتفرقها في البلدان، ولعل من وقف على أكثرها يجد أضعاف هذا العدد.
وأما المتعة :-
ففي قوله تعالی ( فما استمتعتم به منهنّ فآتوهنّ آجور هنّ فريضة … ) (24 : النساء ) روى جماعة من كبار الصحابة و التابعين المرجوع إليهم في قراءة القرآن الكريم و آحكامه التصريح بنزول هذه الآية المباركة في المتعة ، منهم : عبدالله بن عباس ، و أبي بن كعب ، و عبدالله بن مسعود ، و جابر بن عبدالله ، و أبو سعيد الخدري ، و سعيد بن جبير ، و مجاهد و السدي ، و قتادة.
تفسير الصبري و القرطبي و ابن كثير و الكشّاف و الدرّ المنثور في تفسير الآية ، و أحكام القرآن للجصّاص 2/147 و سنن البيهقي 7/205 ، و شرح مسلم للنوري 6/127 ، و المغني لابن قدامة 7/571 .
ما دلّ علی مشروعيتها من كتبكم :
أخرج البخاري ، و سلم ، و أحمد ، و غيرهم ، عن عبدالله بن مسعود قال :
( كنا نغزو مع رسول الله صلی الله عليه و (و آله ) و سلّم ليس لنا نساء ، فقلنا : ألا نستخصي ؟
فنهانا عن ذلك ، ثم رخّص لنا أن ننكح المرأة بالثواب إلی أجل ثمّ قرأ عبدالله ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرّموا طيبات ما أحلّ لكم و لا تعتدوا إنّ الله لا يجب المعتدين ) .
صحيح الخاري في كتاب النكاح ، و في تفسير صورة المائدة ، و صحيح مسلم كتاب النكاح ، و مسند أحمد 1/420.
و عن ابن عبد البرّ في (التمهيد ) : (أجمعوا علی أنّ المعتة نكاح لا إشهاد فيه و أنّه نكاح إلی أجل يقع فيه الفرقة بلا طلاق و لا ميراث بينهما ) .
و ما زالت متعة النساء سارية المفعول مباحة للمسلمين زمن رسول الله ( صلی الله عليه و آله ) و زمن أبي بكر و شطراً من خلافة عمر بن الخطاب حتی قال ( متعتان كانتا علی عهد رسول الله و أنا أنهي عنهما و أعاقب عليهما ) .
و قد أورد مقالته هذه جمهرة من الكتاب و الحفاظ في كتبهم :
تفسير الرازي 2/167 ، شرح معاني الآثار 374 ، سنن البيهقي 7/206 بداية المجتهد 1/346 ، المحلّی 7/107 ، الدرّ المنثور 2/141 و فيّات الاعيان 5/197 .
فهذا كله موجود عندكم يا عزيزي وبإعتراف علماؤكم
فافهم ....
فأدلتنا لا تؤمنون بها فهي مكذوبة ومدلسة ومزورة كا تعتقدون وتؤمنون في مصادر الروافض لشيخيك ..!
وأدلتكم كلها - إن كانت تخالف عقيدتكم وتصدمكم وتحير عقولكم - ضعيفة ولا يُعتد ورجالها ضعفاء كذابون مدلسون أو روافض متشيعون لعلي ....!!
فمن أين نأتي لكم بدليل يا طــــيب
( وما تاتيهم من اية من ايات ربهم الا كانوا عنها معرضين )
فأرجو تحديد مصدراً من عندك مقبول به
والسلام
[/quote]
السلام عليكم
فعلا لقد وجدت فرق شاسعا بين السنة والشيعة لامجال فيه لتقريب
الامامة-العصمة -سب الصحابة -المهدي -المتعة...الخ
اذا تحاورنا لن نصل الى حل ومنذ1200سنة لاننا لا نقبل
رواياتكم ولا تقبلون رواياتنا
مشكلة عويصة ليس لها حل الا الدعاء ان يتغمدنا الله برحمته الواسعة ويتجاوز عن سيئاتنا
والسلام ختام
بالضبط فان الفرق شاسع بل اختلاف كلي ..
ربكم شاب امرد وربنا ليس كمثله شيء ..
نبيكم يبول واقفا وينسى ويسهو ويغفل ويخطأ ويتفرج على الراقصات ويستمع للمغنيات ويصلي جنبا وينسى القران ويصلي بدون وضوء .. ونبينا لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى وهو اشرف خلق الله وانبلهم واطهرهم واليه تنتهي مكارم الاخلاق .
سبحان الله
اذا الله يلعن الظالمين
تمنعنا انت واسيادك ان حنا هم نلعنهم ؟!
وليش ماجاوبت على الفرق بين السب واللعن ؟!
قول ماعرف وانتهينا هههههههههه
وصج الفرق شاسع شاسع شاسع ...
واظن تكفيك الفروق الي ذكروها اخواني