|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 42134
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 39
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-09-2009 الساعة : 05:29 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
المصدر // لسان الميزان // ابن حجر// ج 6 ص 390 و391
(((، لكن وجدته كثير التحامل إلى الغاية في ردّ الأحاديث التي يوردها ابن المُطهَّر ، وإن كان معظم ذلك من الموضوعات والواهيات ، لكنَّه رَدَّ في رَدِّهِ كثيراً من الأحاديث الجياد التي لم يستحضر - حالة التصنيف - مظانّها ، لأنَّهُ كان - لاتساعه في الحفظ - يَتَّكل على ما في صدره ، والإنسان عامد للنسيان ، وكم من مبالغة لتوهين كلام الرافضي أدَّتْهُ أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه ))
...................
ماحكم من ينتقص من الامام علي ؟؟؟؟
سؤال خاص الى بني وهب
|
ارجع واقول مشكلة مشكلة لغة و فقه فقط
فهو يرد على أناس يطعنون في الصحابة و يكفرونهم، و يحملون تصرفاتهم على أسوأ المحامل، مع أنهم لا يملكون نقلاً صحيحاً يمكن محاكمتهم إليه. لكن عندهم أصل لا يختلفون فيه، وهوعصمة علي بن أبي طالب، فاعتمد الشيخ على هذا في الرد عليهم، فذكر شنائع يلزمهم إثباتها في حق علي بن أبي طالب، إن هم أثبتوا نظيرها في حق أبي بكر وعمر و عثمان.
فيقول لهم : إن قلتم في أبي بكر و عمر كذا و كذأ، لزمكم أشنع منه في حق علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ .
هذا ما وقع في كلام ابن تيمية مما يراه ابن حجر مبالغة في الرد أفضت إلى تنقص علي رضي الله عنه.
ابن تيمية رحمه الله يقول: علي رضي الله عنه خير الأمة بعد النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان
ابن تيمية رحمه الله يقول بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في بني هاشم:
( والذي نفسي بيده لا يؤمنون حتى يحبوكم لله ولقرابتي )
ابن تيمية رحمه الله يقول أنه على معتقد أهل السنة وأنهم:
يحبون أهل بيت رسول الله ويتولونهم ويحفظون فيهم وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم
ابن تيمية رحمه الله يقول في آل البيت:
محبتهم عندنا فرض واجب يؤجر عليه فإنه قد ثبت عندنا في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بغدير يدعى خما بين مكة والمدينة فقال : أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله فذكر كتاب الله وحض عليه ثم قال : وعترتي أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي }
ابن تيمية رحمه الله يقول في مبغض الآل:
من أبغضهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً ( يعني كافر )
فهل ابن تيمية بهذا ناصبي كافر
|
|
|
|
|