قال الخمينى للسيد حسين الموسوى انا الاوان لتنفيذ وصايا الائمه سنسفك دماء النواصب ونقتل ابنائهم ونستحى نسائهم ولن نترك احد منهم يفلت من العقاب وستكون اموالهم خالصه لشيعه ال البيت وسنمحوا مكه والمدينه من وجه الارض لان هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابينزلابد ان تكون كربلاء ارض الله المباركه المقدسه قبله للناس فى الصلاه وسنحقق بذلك حلم الائمه عليهم السلام كشف الاسرار وتبرئه الائمه الاطهار ص 85 86 سيد حسين الموسوى من علماء النجف
الحمد لله الذی جعل اعدانا یقیمون علینا الحجه من علی لسان المرتدین
والجواب علی کلامک هل ان الشیعه الیوم یتوجهون الی القبله الشریفه فی صلاتهم ام الی کربلاء
اذا قلت الی الکعبه الشریفه فقد کذبت نفسک واذاقلت الی کربلاء فالحمد لله کذبک صار اکبر
او انت تتکلم عن ناس لیسوا شیعه ونحن ننکرهم
وبالنسبه لاستباحه الدما والاعراض فخیر دلیل لک فتاوی السید السیستانی اعلی الله مقامه عند تحریم ملاحقه البعثیین وهم من ربعک او قتلهم وانت اعلم من غیرک بما فعل هؤلاء الاوباش من قتل وسفک للدما واستباحه للاعراض
فمن الان یقتل ویستبیح الدماء والاعراض الیسوا اتباع السلف الطالح ام هم ایضا شیعه
تآتی بدلیل خیالی نآتیک بادله من علی ارض الواقع
حسبنا الله ونعم الوکیل هو مولانا ولا مولی لکم
التعديل الأخير تم بواسطة dr_gorgah ; 13-08-2009 الساعة 06:48 PM.
تعقيب لعاقل من علماء الشيعه وهو موسى الموسوى قال بالنسبه للثورة الخمينيه قال هى ثوره بائسه ولقد خاب ظنى وظن الكثير بالحكوم الخمينيه فاننا كنا نتوقع ان تكون ايران معقلا للاسلام فقد بات تصفيه المعاضين واراقه دمائهم مع عوائلهم وصارت انهار الدماء تجرى بلا رحمه كشف الاسرار ص45 بالهامشه
قال الخمينى للسيد حسين الموسوى انا الاوان لتنفيذ وصايا الائمه سنسفك دماء النواصب ونقتل ابنائهم ونستحى نسائهم ولن نترك احد منهم يفلت من العقاب وستكون اموالهم خالصه لشيعه ال البيت وسنمحوا مكه والمدينه من وجه الارض لان هاتين المدينتين صارتا معقل الوهابينزلابد ان تكون كربلاء ارض الله المباركه المقدسه قبله للناس فى الصلاه وسنحقق بذلك حلم الائمه عليهم السلام كشف الاسرار وتبرئه الائمه الاطهار ص 85 86 سيد حسين الموسوى من علماء النجف
وقال متولي أبو الغيط وهو عالم من علماء الأزهر أن العضو
شكري المشارك في منتدات انا شيعي العالمية ماهو إلا إبن عرفي وأن والدته حاولت مرارا وتكرار أن تثبت نسبه وأنه إبن حلال
وليس إبن زنا ...
ولكنها لم تستطع والسبب أنها لم تكتب ورقة عندما تزوجة عرفي لأنها كانت في عجلة من أمرها ....
ألّفه الخميني ردّاً على كتاب ((أسرار ألف سنة)) لمصنّفه علي أكبر حكمي زاده ، وهي عبارة عن رسالة في 38 صفحة هاجم فيها مذهب التشيع.
فكتب الامام الخميني هذا الكتاب ردّ به ما زخرف به رسالته تلك
وكان تاريخ تصنيف (( كشف الأسرار)) سنة 1942م
وفي عام 1987م قام رجل يدعى الدكتور محمد البنداري بترجمته إلى العربية ، وقد صدرت النسخة المعربة في الأردن عن ((دار عمار للطباعة والنشر)) في 344 صفحة. وهي ترجمة مشوهة مُحرّفة!!!!
وقامت على إثر هذه الترجمة المحرفة للكتاب أصداء معادية موجهة لمذهب التشيع عامة ولصاحب الكتاب الأصل خاصة ، فجُعِل من هذه الترجمة أصلٌ لتوجيه مطاعنهم الغبية دونما رجوع إلى اصل الكتاب الفارسي للتأكد من الترجمة ، أو أن تقوم لجنة بهذا الخصوص بمطابقة الترجمة بالنسخة الأم .
ونعود للترجمة المحرفة ، فنجد المعلق عليه شخص يدعى ((سليم الهلالي)) حشّى الترجمة بالسباب والشتائم والحقد.
فترى المترجم ( الأبله) يُرصف الطريق - بترجمات خاطئة - لهذا المعلّق الذي لا يُحسن من العلم غير فن الشتم .
ففي ص59 عندما قال المؤلف (قدس سره) عن الشهيد : ((وضحّى بكل وجوده في سبيل الله )) فترجمها المترجم (الأبله) بـ : ((وخسر روحه من أجل الله تعالى)) فانبرى المعلق الإذاعي - كما يقول شتا - في سب الخميني الذي يرى في الشهيد أنه خسر روحه.
وحينما يترجم البنداري قول الامام ص90: ((مركز التشيع وسرّته)) في النص الفارسي بـ : ((مملكة التشيع الكبرى)) ينبري المعلق قائلا : حري بالمسلمين أن يتنبهوا الى السرعة الخمينية الكامنة وراء هذه السطور .
ويضحكنا المعلق حينما يترجم المترجم عبارة الامام : ((عن طريق العموم)) أي عموم أو كل المحدّثين بـ : ((عن طريق أهل العامة )) ينبري المعلق بقوله : يقصد بالعامة أهل السنة.
يقول الدكتور ابراهيم شتا عن المترجم البنداري : فهل سمعتم عن مترجم يقدم على ترجمة نص في فن ما دون أية خلفية عن هذا الفن ، أو إلمام بمصطلحه بحيث يترجم ((الرواية)) وهي مصطلح فقهي بـ ((الحكاية)) ؟؟ ص93
ثم يقول شتا : وحين يصادف المترجم قضية فقهية تقول إن الماء يصير نجساً ولو بمقدار راس إبرة من النجاسة إذا كان أقل من أكر ( وهو الكر الذي هو الحد الذي يعصم الماء من التأثر بمجرد ملاقاة النجاسة) يحذف القضية برمتها ، لأنه يجهل معنى كلمة (أكر) ، ولا يريد أن يكلف خاطره بالبحث عن معناها فهو مشغول بما هو أهم من تزييف للنص.
والأدهى والأشنع والفاضح للمترجم أنه يترجم نصوصاً أصلها عربي ، وهي آيات قرآنية ، فيترجمها باسلوبه الخاص ، فلا يكلّف حتى نفسه بفتح المصحف الشريف لينقل منه الآية الكريمة ليكتبها صحيحة!!!!!
فتعال معي وانظر ص 158 : ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري وأحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي واجعل معيني هارون أخي فاشدد ساعدي به واجعله شريكي).!!!!!
وفي ص160 يترجم فيقول : ( اللهم ابعدني وأولادي عن عبادة الأوثان) وهو يقصد بالطبع ( رب أجنبني وبنيّ أن نعبد الأصنام) [سورة ابراهيم : 35].
بالله عليكم أرايتم مترجماً أكثر عبقرية من هذا !!!!!!
فكما قلنا أن كتاب " كشف الأسرار" للإمام الخميني قدس سره الشريف ، صنفه سنة 1942م رداً على كتاب"أسرار ألف سنة" لعلي أكبر حكمي زادة.
في عام 1987م تُرجم كتاب " كشف الأسرار" للعربية ترجمة محرفة مشوّهة بلهاء أرادوا بها الطعن في متبعي أهل البيت عليهم السلام ، ليتخذوه طريقاً للطعن في أهل البيت عليهم السلام.
وكما ذكرنا أيضاً فإن الكتاب الأصل قد تُرجم ترجمة صحيحة وطُبع في مكتبة الفقيه - الكويت /السالمية ، الطبعة الثانية ، سنة 1421هـ/2000م ، ولا علم لي بتاريخ الطبعة الأولى.!
على كل حال ، فالمقطع الذي نقلته من مواقع النواصب هو مقطع من الترجمة المحرفة كما ذكرنا ، وكم لهم من تحريفات وتشويهات في طبعهم لكثير من الكتب ، ولعلّنا ننشط لنشر فضائحهم
الشيخ حسن الصفار : من القطيف قال : تعتبر أن هذا الكتاب مزور ومشوه وهو في الأصل الكتاب باللغة الفارسية قد كتبه الإمام الخميني في بداية شبابه ، والذي ترجمه إلى اللغة العربية زوّره وشوهه ، وقد كشف كاتب مصري يدعى الدكتور إبراهيم دسوقي هذا التزوير
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 13-08-2009 الساعة 07:15 PM.
أحسنت والله
فعلا اخي اليسوع كلامك هو أنسب رد لامثال حامل الاسفار شكري بيه
الاخ مزعوج من تحامل الشيعه على النواصب ..
أليس هذا الشعور التعاطفي مع النواصب دليل على أنه منهم !!