مشكوووور أخوي عاشق وضيف معاها هذا القول حتى نبطل أفكار ابن تيمية الضالة
الأية نزلت في حق علي وهي صريحة في الجمع** من المعروف عند العرب أنهم يعبرون عن المفرد للجمع إذا كان هنالك سبب يدعوا لذلك
مثل:
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} (173) سورة آل عمران
القائل في الأية بكلمة الناس هو نعيم بن مسعود الأشجعي وحده بإجماع المفسرين والمحدثين
قول عالم من علماء الشيعة
ذكر الإمام الطبرسي في مجمع البيان سببا فقال : إن النكتة في إطلاقي لفظ الجمع في أمير المؤمنين هي تفخيمه وتعظيمه.
عالم من علماء السنة
الزمخشري للكشافة فإن قلت كيف صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ جماعة ثم جئ به على لفظ الجمع وإن كان به سببا واحدا ليرغب الناس في نفس فعله فيعمل نفس نواله
لأنكم تعجزون عن تدبر القرآن الكريم ولا تحاولون فهمه فأنتم تلجؤون الى أحاديث باطلة من صنع كفار اليهود والنصارى وبمساعدة الشيطان الرجيم ليفرقوا بينكم أنتم أهل الطوائف من شيعة وأهل سنة وجماعة وغيرهم فتصبحون أحزابا كل حزب بما لديهم فرحون , ولقد نجحوا في دلك كفار اليهود والنصارى وأنتم لا تشعرون .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
لسلام عليكم
لأنكم تعجزون عن تدبر القرآن الكريم ولا تحاولون فهمه فأنتم تلجؤون الى أحاديث باطلة من صنع كفار اليهود والنصارى وبمساعدة الشيطان الرجيم ليفرقوا بينكم أنتم أهل الطوائف من شيعة وأهل سنة وجماعة وغيرهم فتصبحون أحزابا كل حزب بما لديهم فرحون , ولقد نجحوا في دلك كفار اليهود والنصارى وأنتم لا تشعرون .
أهل الطوائف من الشيعة ومن اهل السنه والجماعه هههههههههههههههههههههههههههههه
ليش حضرتك بوذي ؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اي روايات روايات كفار قصدك روايات البخاري ؟!!!!!!!
ما جاوبتنا يا ابو اخبار علوم او اخبار حوادث
حارب الله المنافقين من تجي فضائل الامام علي عليه السلام يصبح فيها طوائف ولو فضائل المنافقين ابو بكر وعمر لاصبح الامر من الفضائل واحدكم يضحك على عقل الثاني
اصحوا يا بني سلف اصحوا
صحيح إلي نجحوا فيه تكفير الكلباني للشيعة وإضهاد الشيعة في السعودية والقتل في ساحتي الحرم المكي والمدني والضرب والإعتداء على النساء من بداية التاريخ بنو أمية إلى الأن
هذا من يهود ونصارى روح أقرا التاريخ عدل وخلينا نشوف من من
حكامك لو من يهود ونصارى
لأنكم تعجزون عن تدبر القرآن الكريم ولا تحاولون فهمه فأنتم تلجؤون الى أحاديث باطلة من صنع كفار اليهود والنصارى وبمساعدة الشيطان الرجيم ليفرقوا بينكم أنتم أهل الطوائف من شيعة وأهل سنة وجماعة وغيرهم فتصبحون أحزابا كل حزب بما لديهم فرحون , ولقد نجحوا في دلك كفار اليهود والنصارى وأنتم لا تشعرون .
هههههههههههههههههه
اعتثد رد الاخ الغالي نجف الخير يكفي
بس خلي عنك الشعارات وانتبه
انا وعدت في البداية ان يكون دليلي القران والسنة
والضاهر الامر ضايقكم
بس لا تضوج خوية اني بعدني بلبداية الله ايعينك
انصحك نصيحة اخوية تفكر بلكلام والموضوع
صحيح مسلم- فضائل الصحابة - من فضائل علي (ع) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه : فقال له علي : يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ، ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
سنن الترمذي- تفسير القرآن - ومن سورة آل عمران - رقم الحديث : ( 2925 )
- حدثنا : قتيبة ، حدثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : لما إنزل الله هذه الآية : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، الآية دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن غريب صحيح.
سنن الترمذي- المناقب عن الرسول (ص) - مناقب علي (ع) - رقم الحديث : ( 3658 )
- حدثنا : قتيبة ، حدثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما يمنعك أن تسب أبا تراب ، قال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول لعلي وخلفه في بعض مغازيه : فقال له علي : يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ، فقال رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع الراية إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، الآية ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، قال أبو عيسى : هذا : حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه.
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 38 )
- وأخرج الحاكم وصححه وإبن مردويه وأبو نعيمفي الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه إلى الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذى بعثنى بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت تعالوا ندع أبناءنا : وأبناء كم الآية ، قال جابر : أنفسنا وأنفسكم رسول الله (ص) وعلى ، وأبنائنا الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة.
تفسير أبي حاتم- سورة البقرة - قولة تعالى : وأنفسنا وأنفسكم
3664 - حدثنا : يونس بن حبيب ، ثنا : أبو داود ، ثنا : شعبة ، عن مغيرة ، عن الشعبي ، قال : لما نزلت : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، أخذ رسول الله (ص) الحسن والحسين ، ثم إنطلق ، قال أبو محمد : وروي عن أبي جعفر محمد بن علي ، نحو ذلك.
الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 158 )
17 - أخبرني : الحاكم الوالد ، عن أبي حفص إبن شاهين ، قال : ، أخبرنا : عبد الله بن سليمان بن الأشعث قال : ، حدثنا : يحيى بن حاتم العسكري قال : ، حدثنا : بشر بن مهران ، قال : ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند : ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد م هل نجران على النبي (ص) فهم العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا قبلك ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، فقالا : هات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه أن يغاديانه بالغداة ، فغدا رسول الله وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فنزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا الحسن والحسين (ع) ونساءنا فاطمة ، وأنفسنا علي بن أبي طالب (ع).
محمد بيومي- السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 32 )
1 - أخرج مسلم 15 / 176 في صحيحه إنه لما نزل قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعدما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ( آل عمران : 61 ) دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
2 - وروي القاضي عياض في الشفا ، عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت آية المباهلة ، دعا النبي (ص) علياًً وحسناًً وحسيناًًً وفاطمة ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي.
3 - وذكر إبن كثير في تفسيره قال أبوبكر بن مردوية ، عن جابر : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب وفد نصارى نجران فدعاهما إلى الملاعنة ، فواعده على أن يلاعناه الغداة ، قال : فغذا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثنى بالحق لو قالا : لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : وفيهم نزلت : ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم.
مسند أحمد - مسند العشرة .. - مسند أبي إسحاق - رقم الحديث : ( 1522 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ، حدثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه قال : أسمعت رسول الله (ص) يقول له وخلفه في بعض مغازيه : فقال علي : أتخلفني مع النساء والصبيان ، قال : يا علي أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ، ولما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياًًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
1332 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، نا : حسن هو إبن موسى ، نا : حماد بن سلمة ، عن يونس ، عن الحسن ، قال : جاء راهبا نجران إلى النبي (ص) ، فقال لهما رسول الله (ص) : أسلما تسلما ، فقالا : قد أسلمنا قبلك ، فقال النبي (ص) : كذبتما منعكما من الإسلام ثلاث ، سجودكما للصليب ، وقولكما : إتخذ الله ولداً ، وشربكما الخمر ، فقالا : فما تقول في عيسى ؟ ، قال : فسكت النبي (ص) ونزل القرآن ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم إلى قوله : أبناءنا وأبناءكم ، قال : فدعاهما رسول الله (ص) إلى الملاعنة قال : وجاء بالحسن ، والحسين ، وفاطمة أهله وولده ، قال : فلما خرجا من عنده ، قال أحدهما لصاحبه : أقرر بالجزية ولا تلاعنه ، قال : فرجعا ، فقالا : نقر بالجزية ولا نلاعنك ، قال : فإقرأ بالجزية.
الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع السابع من علوم الحديث
73 - حدثنا : علي بن عبد الرحمن بن عيسى الدهقان بالكوفة ، قال : ، حدثنا : الحسين بن الحكم الحبري ، قال : ، ثنا : الحسن بن الحسين العرني قال : ، ثنا : حبان بن علي العنزي ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن إبن عباس في قوله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، إلى قوله : الكاذبين ، نزلت على رسول الله (ص) وعلي نفسه ، ونساءنا ونساءكم في فاطمة ، وأبناءنا وأبناءكم في حسن وحسين ، والدعاء على الكاذبين ، نزلت في العاقب والسيد وعبد المسيح وأصحابهم ، قال الحاكم : وقد تواترت الأخبار في التفاسير ، عن عبد الله بن عباس ، وغيره أن رسول الله (ص) أخذ يوم المباهلة بيد علي ، وحسن ، وحسين وجعلوا فاطمة وراءهم ، ثم قال : هؤلاء أبناؤنا وأنفسنا ونساؤنا ، فهلموا أنفسكم وأبناءكم ونساءكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين.
مستدرك الحاكم- كتاب معرفة الصحابة - رقم الحديث : ( 4719 )
4702 - أخبرني : جعفر بن محمد بن نصير الخلدي ، ببغداد ، ثنا : موسى بن هارون ، ثنا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه قال : لما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً (ر) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 65 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فأصبح الغد وقد أنزل الله عز وجل هذه الآية : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون الحق من ربك فلا تكن من الممترين فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ( آل عمران : 59 - 61 ) فأبوا أن يقروا بذلك ، فلما أصبح رسول الله (ص) الغد بعد ما أخبرهم الخبر أقبل مشتملاً على الحسن والحسين في خميل له وفاطمة تمشي عند ظهره للملاعنة ، وله يؤمئذ عدة نسوة.
إبن كثير- تفسير إبن كثير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 378 )
- حدثنا : سليمان بن أحمد ، حدثنا : أحمد بن داود المكي ، حدثنا : بشر بن مهران ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على أن يلاعناه الغداة ، قال : فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيبا وأقرا له بالخراج ، قال : فقال رسول الله (ص) والذي بعثني بالحق لو قالا : لا ، لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : وفيهم نزلت : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم قال جابر : أنفسنا وأنفسكم رسول الله (ص) وعلي بن أبي طالب : وأبناءنا الحسن والحسين : ونساءنا فاطمة ، وهكذا رواه الحاكم في مستدركه ، عن علي بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن الأزهري ، عن علي بن حجر ، عن علي بن مسهر ، عن داود بن أبي هند به بمعناه ، ثم قال : صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه هكذا.
الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 408 )
6558 - حدثنا : إبن حميد ، قال : ، ثنا : عيسى بن فرقد ، عن أبي الجارود ، عن زيد بن علي في قوله : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ... الآية ، قال : كان النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين.
الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 408 )
6561 - حدثنا : الحسن بن يحيى ، قال : ، أخبرنا : عبد الرزاق ، قال : ، أخبرنا : معمر ، عن قتادة في قوله : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، قال : بلغنا أن نبي الله (ص) خرج ليلاًً ، عن أهل نجران ، فلما رأوه خرج ، هابوا وفرقوا ، فرجعوا قال معمر ، قال قتادة : لما أراد النبي (ص) أهل نجران أخذ بيد حسن وحسين ، وقال لفاطمة : إتبعينا ، فلما رأى ذلك أعداء الله رجعوا.
الشوكاني- فتح القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 347 )
- وأخرج الحاكم وصححه وإبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، فقال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما ما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فواعداه على الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيباه ، وأقرا له ، فقال : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت ندع أبناءنا الآية ، قال جابر : ، أخبرنا : وأنفسكم رسول الله (ص) وعلي ، وأبناءنا الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة.
الشوكاني- فتح القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 348 )
- وأخرج مسلم والترمذي وإبن المنذر والحاكم والبيهقي ، عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت هذه الآية : تعالوا ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
الآجري - الشريعة - كتاب جامع فضائل أهل البيت (ع)
1643 - حدثنا : أبوبكر بن أبي داود السجستاني قال : ، حدثنا : يحيى بن حاتم العسكري قال : ، حدثنا : بشر بن مهران قال : ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد نجران على النبي (ص) العاقب ، والطيب ، فدعاهما إلى الإسلام ، فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ؟ ، قالا : هات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب ، وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فلا مال ولا حياة قال : ودعاهما إلى الملاعنة ، فواعداه على أن يغادياه الغداة ، فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي ، وفاطمة ، والحسن والحسين (ر) ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا وأبناءكم : الحسن والحسين ، ونساءنا ونساءكم : فاطمة ، وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب (ر).
القندوزي- ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
- [ 22 ] - وفي عيون الأخبار : ، عن الريان بن الصلت : إن الإمام علي الرضا (ع) تلا قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز رسول الله (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) وعنى من قوله : أنفسنا : نفس علي.
القندوزي- ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
- فحين ميز الله الطاهرين من خلقه فأمر نبيه بالمباهلة بهم في آية الإبتهال فقال عز وجل : يا محمد ، فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم وبساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، فأبرز النبي (ص) علياًً والحسن والحسين وفاطمة (ع) ، وقرن أنفسكم بنفسه ، فهل تدرون ما معنى قوله : وأنفسنا وأنفسكم ؟ ، قالت العلماء : عنى به نفسه.
الواحدي النيسابوري - أسباب نزول الآيات - رقم الصفحة : ( 67 )
- قوله : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، الآية ، أخبرنا : أبو سعيد عبد الرحمن إبن محمد الرهجائي ، أخبرنا : أحمد بن جعفر بن مالك ، حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثنا : أبي قال : ، حدثنا : حسين قال : ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن يونس ، عن الحسن قال : جاء راهباً نجران إلى النبي (ص) ، فقال لهما : أسلما تسلما ، فقالا : قد أسلمنا قبلك ، فقال : كذبتما يمنعكما من الإسلام سجودكما للصليب ، وقولكما إتخذ الله ولداً وشربكما الخمر ، فقالا : ما تقول في عيسى ؟ ، قال : فسكت النبي (ص) ونزل القرآن - ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم إلى قوله ، فقالوا : ندع أبناءنا وأبناءكم ، الآية ، فدعاهما رسول الله (ص) إلى الملاعنة ، وقال : جاء بالحسن والحسين وفاطمة وأهله وولده (ع) ، قال : فلما خرجا من عنده ، قال أحدهما لصاحبه : أقرر بالجزية ولا تلاعنه ، فأقر بالجزية ، قال : فرجعا فقالا : نقر بالجزية ولا نلاعنك.
الواحدي النيسابوري - أسباب نزول الآيات - رقم الصفحة : ( 68 )
- قال جابر : فنزلت فيهم هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا : الحسن والحسين ، ونساءنا : فاطمة ، وأنفسنا علي بن أبي طالب (ر).