[najaf_star]

نحن اهالي النجف و أبنائها
فمن اعطى الحق لهؤلاء النكرات البعثيين بالتحدث بأسمنا ؟؟؟

لا تقولوا عشائر النجف بل قولوا بعثيي النجف و نكراتها

[عبدالحسن]

احسنت اخي نجف ستار
عندما كشفت لنا حقيقة هؤلاء القومجية البعثية الذين لايريدن الخير لنا نحن العراقيين

واطلب من الاخ تشرين ان لايتاجر بقضية التركمان فهم اخوتنا في الوطن والدين وهم ويشهد الله علينا كأنفسنا نحن الشيعة
وارجو منهم حل القضايا العالقة مع اخوتهم الكورد بالود والتفاهم وعدم من الفرصة للمتربصين للايقاع بين الاخوة
فهؤلاء القومجية والعروبجية لايريدون سوى زرع الفتنه والاقتتال بينكم حتى يقولوا هدام افضل من الحرية والديمقراطية
وان شاء الله اخوتنا التركمان على وعي تام بما يبيتونه العرب السنه لهم
من امثال تشرين وبارليف والجولان والدايني والمطلك وغيرهم من المعجبين بهم

[حسين صادق]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحسن [ مشاهدة المشاركة ]

اختي الغالية زينب سلام الله عليكم شكرا" لمشاعرك الفياضة والمخلصة حقا" طرح مشروع للحل وهوجعل كركوك اقليما واحدا" وهورأي مرجعيتنا الرشيدة في النجف الاشرف وهو مشروع واقعي ومنطقي ولكن يأاختي نحن نريد عراقا" واحدا" ولكن الشيعة اكثرية في العراق اقلية في المحيط العربي وقد تجرع العراقيون الشيعه السم والقتل والتشريد والتهجير والالام والمعاناة وشتى اصناف الظلم بفعل السياسيات الطائفية لحكام الدول المجاورة لنا منذ مئات السنين واخرهم ((هدام الملعون)) ولولا الدعم العربي لهدام لما اضطهد الشيعة عنصريا" وفكريا" ومذهبيا" بكل ماتحمل لفظة الاضطهاد من معنى والذين ينادون بعراق واحد اليوم فهم يرفعون شعارات مزيفة لااساس لها من الواقع وقد اثبتت الانتخابات الاخيرة صورة واضحة للتركيبة السكانية والعقائدية للعراق فقد انتخب الكردي كرديا والسني سنيا والشيعي شيعيا" فلا يستقر العراق الا بتحديد الصلاحيات بين العاصمة وبقية المدن العراقية كما نراها ويراه العقلاء كما اظن

لانسمح لك بالقذف بمثل تلك تهم
البغدادي
مرجعيتنا العليا في النجف الاشرف والكل يعلم بان المرجعية العليا وعلى راسها السيد علي السيستاني لم توافق اصلا على الفدرالية وتقسيم العراق فكيف تنسب لهم اقوال حسب اهوائك فاني اطالبك بالاعتذار الى الله ورسوله .
ولكني اظن انك من الذين يريدون للعراق ان يصبح دويلات ضعيفة ومقسمة ومتنازعة فيما بينها فاتق الله يا رجل .
ثم ان الذي حدث في الانتخابات الاخيرة هي نتيجة حتمية للحرب الطائفية التي روجت لها امريكا ودول الجوار وتم دعمها منهم لجعل العراق ضعيفا مقسما على اساس العرق والمذهب ليسهل لهم بعد ذلك السيطرة عليه وعلى مقدراته وخيراته .

[تشرين ربيعة]

أحسنتم على المرور الطيب عزيزي حسين صادق

أما الذين يحاولون التحدث باسم المرجعية واحتكار صوتها فقد بان كذبهم بيانا لا غبار عليه

وتصريح سماحة آية الله السيد علي السيستاني بخصوص كركوك كاف لفضحهم وفض أكاذيبهم

لا هنت عزيزي حسين صادق

[عبدالحسن]

اخي حسين صادق
سلام الله عليكم
لاداعي للاستعجال في الحكم وغفر الله لكم ولنا
لم اقل سوى الحقيقة وهي ان رؤية الامام المرجع جعل كركوك اقليما واحدا للجميع كرده وتركمانه وعربه
وهذا ماصرح به وفد التركمان عندما زار سماحة المرجع(روحي له الفداء) العام الماضي ولم اقل ان المرجع يؤيد هذا المشروع او ذاك وانما هذا رأيي وعلما لاانتمي لاي حزب ولااحبذ العمل الحزبي ولكني مراقب للاوضاع بصفتي مواطن وارجو التمعن بالرد اولا وعدم الحكم ولاتعطي الفرصة للقومجية الجدد ان يقفزوا على الاحداث ويصطادوا بالماء العكر وهذا ديدنهم ومذهبهم وانتهازيتهم واتق الله يا اخي فينا

[تشرين ربيعة]

الآن يا عبد الحسن تتكلم عن جعل كركوك إقليما واحدا لكل سكانه

وهذا خلاف ما يريده المجرم مسعود برزاني

فهو يريد كركوك جزءا مما يسمى بـ (كردستان) الأمر الذي يرفضه أهل كركوك تركمانهم وعربهم وحتى كردهم الأصليون

ولذلك فقد رفض سماحة آية الله السيد علي السيستاني (دام ظله الوارف) استقبال النجس نيجرفان برزاني (ابن شقيق مسعود) احتجاجا على محاولات عمه ضم كركوك إلى الإقليم

وعليك بمراجعة مقال ( كركوك ... العمامة) للكاتب نور الدين موصللو وكذلك آراء أهل كركوك المختلفة

[عبدالحسن]

اسمع ؟؟؟؟؟ ربيعة

نحن مهما توصلنا في درجة علومنا الدنيوية الحياتية فنحن شعب متبع لامامنا ومرجعنا كاتباع الفصيل لامه
وايا كانت رؤيتي واحلامي وحياتي واهلي فانها لاتساوي شيئا" من طاعة مرجعيتنا هكذا نشئنا اولا بالفطرة ومن ثم ترسخت في نفوسنا بالبحث والعلم واليقين
ولايهمني من تذكرين اسماؤهم (علما ليس باستطاعتي الحكم كوني لم اسمع كلامهم ولم اقرأ مقالتهم) لكني اقول يجب ان يجلسوا التركمان والكورد على طاولة واحدة ويحلوا قضاياهم لوحدهم دون تدخل العربنجية السنه فهم رأس الفتنة وسواقها وراكبيها وقائديها
ولاحق للعروبجية بكركوك فهي كوردية تركمانية وهذه حقيقتها اما المزيدات على ذلك فانها اراء وافكار بعثية شوفينية خبيثة

[منتصر العذاري]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحسن [ مشاهدة المشاركة ]

اسمع ؟؟؟؟؟ ربيعة اقول يجب ان يجلسوا التركمان والكورد على طاولة واحدة ويحلوا قضاياهم لوحدهم دون تدخل العربنجية السنه فهم رأس الفتنة وسواقها وراكبيها وقائديها

لا ادري ماذا يقصد الاخ عبد الحسن بعبارة (كركوك كردية تركمانية)...يعني انها كذلك بسبب قومي..ام تاريخي...
فاذا كان يقصد السبب قومي فاقول عجيب..اليس الاخ هو من اعداء القومية..ام انه عدو للقومية العربية فقط!!!!!

واذا كان بسبب تاريخي..فان اغلب مناطق العالم لم تكن بهذه الطريقة من التوزيع الجغرافي..ولذلك طبقا لراي الاخ عبد الحسن...فيجب ارجاع العالم الى ماكان عليه...من توزيع جغرافي...وتعال شاهد المشاكل التي ستنشا من هذه الرؤية
التي يتبناها الاخ عبد الحسن...

ثانيا لا اعرف ما يقصد بقوله (العربنجية السنة)...بهذا التعبير العمومي..طيب هو يدعي انه يمتثل لامر المرجعية المباركة في النجف الاشرف...الم يسمع ما رددته المرجعية حين قالت عن اهل السنة (العربنجية حسب وصفه) لا تقولوا اخواننا بل قولوا انفسنا!!!!!!!!!

ثالثا لنفترض ان العربنجية السنة لا دخل لهم في قضية كركوك..ولنهجرهم الى القمر او المريخ مثلا..اقول فما مصير العربنجية الشيعة في كركوك!!!!!!!!!!

رابعا هل انت محامي عن القيادات الكردية ام ماذا!!!!!!!

[تشرين ربيعة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتصر العذاري [ مشاهدة المشاركة ]

رابعا هل انت محامي عن القيادات الكردية ام ماذا!!!!!!!

ليس هو فقط أخي منتصر العذارى ، بل حتى أسياده الذين كان موقفهم المخزي من كركوك أحد أسباب تراجعهم الرهيب في انتخابات مجالس المحافظات وفقدانهم صدارة الموقع في كل المحافظات الجنوبية

ولك الشكر على المرور الطيب والفاضح لهؤلاء الـ ....... (لا داعي لتلطيخ لساني)

[حسين صادق]

ليعلم الجميع بانه لم يحدث في تاريخ العراق اطلاقا حربا طائفية او عرقية كأن يباد الاكراد لانهم اكراد او ان يباد العرب لانهم عرب او ان يباد التركمان لانهم تركمان وبان اول من بدأ بحرب الابادة هو صدام اللعين وبدعم من اسياده الامريكان الذين جاؤوا الى العراق لاكمال ما بدأه خادمهم صدام فاغرقوا البلاد في الحرب الطائفية والابادة العرقية وروجوا لتقسيم العراق على اسس طائفية وعرقية ولولا الموقف الشجاع من المرجعية العليا المباركة وعلى رأسها السيد علي السيستاني والذي اعتبر نفسه ابا لكل العراقيين بسنتهم وشيعتهم بعربهم واكرادهم وتركمانهم والدعوة المتكررة منه الى الوحدة بين ابناء الوطن الواحد بكل مكوناتهم وبهذا الموقف الواضح فوتت المرجعية المباركة الفرصة على المراهنين على الحرب الطائفية من ان يستمروا بمخططهم البغيض الرامي الى تقسيم العراق الى دول عرقية طائفية ضعيفة .