انت تقصد بالصحابة المنتجبين اي بعض الصحابه ثلاثه او اربعه تقريبا منهم عمار وابو ذر وياسر رضي الله عنهم وانا اعلم انك لا تقصد الترضي عنهم جميعا .. عموما ما نبغا نطلع عن موضوعنا الاساسي !
انت تقصد بالصحابة المنتجبين اي بعض الصحابه ثلاثه او اربعه تقريبا منهم عمار وابو ذر وياسر رضي الله عنهم وانا اعلم انك لا تقصد الترضي عنهم جميعا .. عموما ما نبغا نطلع عن موضوعنا الاساسي !
لاهؤلاء أسماء بعض الصحابة المتجبين الذين نوقرهم ونجلهم وهناك الكثير (إذا أحببت زودناك بأسمائهم) ولكن العدد لايرتقي إلى(250000مائتان وخمسون ألف صحابي) جميعهم عدول كماهوعندكم!!
مارأيك في قاتل عثمان بن عفان أليس هذا يعتبرصحابي؟
الرجاء عدم الخروج من الموضوع !! لأنني اعرف ماذا تقصد جيدا بالصحابه المنتجبين عند مذهب الشيعه .. والصحابه المنتجبين هم اللذين لم ينقلبو على اعقابهم وانتم باعتقادكم ان اغلبهم ارتدو الى نفر قليل بعد وفاة النبي 3 او 4 فقط !!
عموما لا نريد ان نخرج عن الموضوع رجاء !!!
التعديل الأخير تم بواسطة ابي حل ; 30-03-2009 الساعة 01:50 PM.
لكن لو تلاحظون الايه ( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين و الانصار اللذين اتبعوه في ساعة العسره ))
ما رأيكم بهذا التفسير :
لقد وفَّق الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الإنابة إليه وطاعته، وتاب الله على المهاجرين الذين هجروا ديارهم وعشيرتهم إلى دار الإسلام، وتاب على أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين خرجوا معه لقتال الأعداء في غزوة (تبوك) في حرٍّ شديد، وضيق من الزاد والظَّهْر، لقد تاب الله عليهم من بعد ما كاد يَميل قلوب بعضهم عن الحق، فيميلون إلى الدَّعة والسكون، لكن الله ثبتهم وقوَّاهم وتاب عليهم، إنه بهم رؤوف رحيم. ومن رحمته بهم أنْ مَنَّ عليهم بالتوبة، وقَبِلَها منهم، وثبَّتهم عليها. ........... هم 30 الف صحابي
؟؟؟؟؟؟
اكمل وبالتوفيق
قال تعالي (لقد تاب الله على النبي والمهاجرين و الانصار اللذين اتبعوه في ساعة العسره )
قوله تعالى: «لقد تاب الله على النبي و المهاجرين و الأنصار الذين» إلى آخر الآيتين، الساعة مقدار من الزمان فساعة العسرة الزمان الذي تعسر فيه الحياة لابتلاء الإنسان بما تشق معه العيشة عليه كعطش أو جوع أو حر شديد أو غير ذلك، و الزيغ هو الخروج من الطريق و الميل عن الحق، و إضافة الزيغ إلى القلوب و ذكر ساعة العسرة و سائر ما يلوح من سياق الكلام دليل على أن المراد بالزيغ الاستنكاف عن امتثال أمر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و الخروج عن طاعته بالتثاقل عن الخروج إلى الجهاد أو الرجوع إلى الأوطان بقطع السير تحرجا من العسرة و المشقة التي واجهتهم في مسيرهم.
ولو شاهدت الاية التي تليه
بقوله تعالي ( وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى اذا ضاقت عليهم الارض بما رحبت وضاقت عليهم انفسهم وظنوا ان لا ملجا من الله الا اليه ثم تاب عليهم ليتوبوا ان الله هو التواب الرحيم )
و الآيتان و إن كانت كل واحدة منهما ناظرة إلى جهة دون جهة الأخرى فالأولى تبين التوبة على النبي و المهاجرين و الأنصار و الثانية تبين توبة الثلاثة المخلفين مضافا إلى أن نوع التوبة على أهل الآيتين مختلف فأهل الآية الأولى أو بعضهم تاب الله عليهم من غير معصية منهم و أهل الآية الثانية تيب عليهم و هم عاصون مذنبون.
و بالجملة الآيتان مختلفتان غرضا و مدلولا غير أن السياق يدل على أنهما مسوقتان لغرض واحد و متصلتان كلاما واحدا تبين فيه توبته تعالى للنبي و المهاجرين و الأنصار و الثلاثة الذين خلفوا، و من الدليل عليه قوله: «لقد تاب الله على النبي إلى أن قال: «و على الثلاثة» إلخ فالآية الثانية غير مستقلة عن الأولى بحسب اللفظ و إن استقلت عنها في المعنى، و ذلك يستدعي نزولهما معا و تعلق غرض خاص بهذا الاتصال و الامتزاج.
و لعل الغرض الأصلي بيان توبة الله سبحانه لأولئك الثلاثة المخلفين و قد ضم إليها ذكر توبته تعالى للمهاجرين و الأنصار حتى للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لتطيب قلوبهم بخلطهم بغيرهم و زوال تميزهم من سائر الناس و عفو أثر ذلك عنهم حتى يعود الجميع على نعت واحد و هو أن الله تاب عليهم برحمته فهم فيه سواء من غير أن يرتفع بعضهم عن بعض أو ينخفض بعضهم عن بعض.
و بهذا تظهر النكتة في تكرار ذكر التوبة في الآيتين فإن الله سبحانه يبدأ بذكر توبته على النبي و المهاجرين و الأنصار ثم يقول: «ثم تاب عليهم» و على الثلاثة الذين خلفوا ثم يقول: «ثم تاب عليهم ليتوبوا» فليس إلا أن الكلام مسوق على منهج الإجمال و التفصيل ذكر فيه توبته تعالى على الجميع إجمالا ثم أشير إلى حال كل من الفريقين على حدته فذكرت عند ذلك توبته الخاصة به.
و لو كانت كل واحدة من الآيتين ذات غرض مستقل من غير أن يجمعها غرض جامع لكان ذلك تكرارا من غير نكتة ظاهرة.
على أن في الآية الأولى دلالة واضحة على أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يكن له في ذلك ذنب و لا زيغ و لا كاد أن يزيغ قلبه فإن في الكلام مدحا للمهاجرين و الأنصار باتباع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلم يزغ قلبه و لا كاد أن يزيغ حتى صار متبعا يقتدى به و لو لا ما ذكرناه من الغرض لم يكن لذكره (صلى الله عليه وآله وسلم) مع سائر المذكورين وجه ظاهر.
فيئول معنى الآية إلى أن الله - أقسم لذلك - تاب و رجع برحمته رجوعا إلى النبي و المهاجرين و الأنصار و الثلاثة الذين خلفوا فأما توبته و رجوعه بالرحمة على المهاجرين و الأنصار فإنهم اتبعوا النبي في ساعة العسرة و زمانها و هو أيام مسيرهم إلى تبوك - اتبعوه من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم و يميل عن الحق بترك الخروج أو ترك السير فبعد ما اتبعوه تاب الله عليهم إنه بهم لرءوف رحيم.
بالنسبه لساعة العسره ومعناها لماذا شملهم الله بقوله لقد تاب ولماذا تكتب الايه اصلا ! ولو تلاحظ ان الله شملهم مع الرسول بحرف الـ (و) اي ربطهم بانه تاب عليهم .. فاذا ناقضنا ذلك قد يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم مشكوك فيه صحة ما جاء به وحاشاه ذلك .. فهذا يعني ان الله تاب عليهم جميعا والتوبه هنا شامله ومتساوية لهم جميعا !
وقد جاء حرف الواو للربط وللمساواه في التوبه.. وتوبتهم من توبة الله على الرسول
اتمنا التفاعل
التعديل الأخير تم بواسطة ابي حل ; 30-03-2009 الساعة 02:11 PM.
بالنسبه لساعة العسره ومعناها لماذا شملهم الله بقوله لقد تاب ولماذا تكتب الايه اصلا ! ولو تلاحظ ان الله شملهم مع الرسول بحرف الـ (و) اي ربطهم بانه تاب عليهم .. فاذا ناقضنا ذلك قد يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم مشكوك فيه صحة ما جاء به وحاشاه ذلك .. فهذا يعني ان الله تاب عليهم جميعا والتوبه هنا شامله ومتساوية لهم جميعا !
وقد جاء حرف الواو للربط وللمساواه في التوبه.. وتوبتهم من توبة الله على الرسول
اتمنا التفاعل
يعني سبحانه تاب علي الفريق الذي كاد يزيغ قلبه اي ساعة العسره
لان بعض الذين اتبعوا كادت تزيغ قلوبهم فالله رضي عن هؤلاء
وصفة الجمع للتعظيم دائما يتلفظون به وليس للكثرة او يعني كل المهاجرين والانصار
فالتوبة تقع على فقط الذين او الفريق الذي كاد يزيغ قلبه ويميل عن الحق
فشملت الاية الاولي هؤلاء الفريق وشملت الاية الثانية الثلاثة فصبحت التوبة لهؤلاء فقط
وانت قلتها كذلك يعني ان الله تاب عليهم جميعا الرسول المهاجرين والانصار .. بعدها عليهم ان يزيدو ال 3 مراحل ليتوبوا وهي :
المرحلة الأولى: البادرة الطيبة، وهي نية عدم العود، ونية ترك المعصية.
المرحلة الثانية: الإلتفاتة الإلهية، (تاب الله عليهم).. فالله عز وجل لا يتوب عن العبد جزافا، إلا إذا رأى فيه بادرة طيبة.
المرحلة الثالثة: الحركة إلى الله عز وجل، ثم (ليتوبوا).. أي هناك توبة أولية هي ( البادرة) وهناك توبة حركية، وهي تلك التوبة التفصيلية، التي تترتب على توبة الله عز وجل
الا الان لم اجد شخص يعطيني بالاجابه الشافية !
اتمنا التفاعل
التعديل الأخير تم بواسطة ابي حل ; 30-03-2009 الساعة 02:43 PM.
ويوجد لدي كم موضوع للصحابة يمكنك اذا كنت فاضي تطلع عليهم
فهذا الموضوع يبين ان بعض الصحابة كانوا عديمين الاحترام واخلاقهم متدنيه وهذا الشئ يجعلنا نقف عنده ويجبان نتفحصة لانهم غير معصومين من الخطا ويجب محاسبتهم
وعن ذكرك عن المهاجرين والانصار والتابعين باحسان وبعض المبشرين بالجنة وغيرهم الالاف الذين قتلهم الامام علي في حروبة ضد المارقين والناكثين والقاسطين فهم ايضا كانوا مسلمين وقراء للقران وحفظه ولكن نهايتهم كانت بسيف ذو الفقار ونحن الذي يبغض الامام علي ويحاربة منافق وكافر كما قال النبي الاكرم
يا اخي انا عرفت شالمشكله الحين ..بالقراااان احنا السنه لنا تفسير وانت لكم تفسير غير .. الاشياء اللي تكفرون فيها الصحابه عندنا باطله جميعا لانه لا يوجد دليل بالقران والسنه يدل على كلامكم وكل الادله اللتي تأتون بها علينا اغلبها لاصحة لها من المصدر لان مصدرنا القران والسنه فقط ولا نخرج عن غيره وبعضهم من يؤلف كلام وينسبه لنا .. فلذلك لا اتوقع انه سيكون مجال للحوار .. لان المعتقدات والتفسيرات تختلف !
فلو جلسنا 20 سنه نتحاور ما اظن فيه شي نتفق عليه ! وكل ما اقرا اجوبتكم وادخل موقع سني له تفسير اكثر اقناعا بالنسبه لي ... فاااا خلاص انا باتابع مسيرتي بمذهبي مذهب اهل السنه والجامعه مذهب الرسول صلى الله عليه وسلم ويد الله دائما مع الجماعه ..
والسلام عليكم
التعديل الأخير تم بواسطة ابي حل ; 30-03-2009 الساعة 03:00 PM.