صدق الإمام علي عليه السلام
تصدقين أنا ما أغضب دايما وما أهتم للمواضيع اللي تستفزني
لأني دائما مبتسمة
بس اذا عصبت خلاص عصبت تتلف أعصابي
حتى ما أشوف أحد قدامي هههههههههه
ولا اعرف وش قلت
وبعدين أهداء وأبكي واندم
ودايما أقول لنفسي أني هادئة لأني الأن ومنذ وقت عدة اشهر تقريبا
درست بعض من أسرار العقل الباطن وأحاول أن أكون دائما إجابية
واذا الموضوع يغضبني أسوي نفسي مو غضبانه عشان
الطرف المقابل ما يشوفها نقطة ضعف فيني..
مودتي..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موفقة حبيبتي الغالية أرجوان أنى ماأغضب أنى هادئة لكن تمر عليه لحظات
أكون بيها عصبية ماأتحمل مثل موقف أتعرضت إله اليوم تضايقت من أجله حتى أتفع صوتي في وجه البنت أنى ماأرفع صوتي لكنها في الحقيقة تستحق
حلوة مثل هاي الدراسات أتمنى يكون عندي وقت لدراسة مثل هاي الدورات
أشكر مروركم للمرة الثانية حبيبتي
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خويه العقرب أشكر لكم مروركم الكريم في صفحتي المتواضعة
بارك الله بكم ووفقتم إلى فعل الخيرات
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خويه عاشق الزهراء تذكر دائما قول الإمام علي الحلم والأناة توأمان ينجيهما علو الهمة
وتذكر دائما أضرار الغضب ويسرني أن أسردها لكم أخي الفاضل...
للغضب أضرار جسيمة، وغوائل فادحة، تضرّ بالانسان فرداً ومجتمعاً، جسمياً ونفسياً، مادياً وأدبياً. فكم غضبة جرحت العواطف، وشحنت النفوس بالاضغان، وفصمت عرى التحابب والتآلف بين الناس. وكم غضبة زجت أناساً في السجون، وعرضتهم للمهالك، وكم غضبة أثارت الحروب: وسفكت الدماء، فراح ضحيتها الآلاف من الابرياء.
كل ذلك سوى ما ينجم عنه من المآسي والازمات النفسية، التي قد تؤدي الى موت الفجأة.
والغضب بعد هذا يحيل الانسان بركاناً ثائراً، يتفجر غيطاً وشراً، فإذا هو إنسان في واقع وحش، ووحش في صورة إنسان.
فإذا بلسانه ينطلق بالفحش والبذاء، وهتك الأعراض، وإذا بيديه تنبعثان بالضرب والتنكيل، وربما أفضى الى القتل، هذا مع سطوة الغاضب وسيطرته على خصمه، والا انعكست غوائل الغضب على صاحبه، فينبعث في تمزيق ثوبه، ولطم رأسه، وربّما تعاطى أعمالاً جنونية، كسبّ البهائم وضرب الجمادات.
الغضب بين المدح والذم:
الغضب غريزة هامة، تُلهب في الانسان روح الحمية والاباء، وتبعثه
على التضحية والفداء، في سبيل أهدافه الرفيعة، ومثله العليا، كالذود عن العقيدة، وصيانة الأرواح، والأموال، والكرامات. ومتى تجرد الانسان من هذه الغريزة صار عرضة للهوان والاستعباد،
فيستنتج من ذلك: أنّ الغضب المذموم ما أفرط فيه الانسان، وخرج به عن الاعتدال، متحدياً ضوابط العقل والشرع. أما المعتدل فهو كما عرفت، من الفضائل المشرّفة، التي تعزز الانسان، وترفع معنوياته، كالغضب على المنكرات، والتنمّر في ذات اللّه تعالى وفيما وردنا سالفا علاجا للغضب
أتمنى لكم الفائدة أخي الكريم
وفقكم الله إلى مرضاته
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الشيخ المهاجر ; 12-03-2008 الساعة 05:11 PM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم أخيتي الغالية نور المستوحشين وفقتم إلى مرضاة الخالق
جعلكم الله ممن يستمعون القول ويبعون أحسنه
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم أخي الهــادىء وفقكم الله لكل خير ويكاد يبين عليكم الهدوء والطمأنينة
أسأل الله أن يرزقكم خير الدنيا والآخرة بحق محمد وعترته الطاهره
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
اختي الغالية خادمة الشيخ المهاجر
شكري و امتناني لكِ و لروعة موضوعكِ المعتبر بحروفة النورانية
جزاكِ الله خيرا و جعل الله لك ِ بكل حرف نور في القبر و استقامة على الصراط
لكِ منا خالص الدعوات
اختكِ
بغداديه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخيتي البغدادية ولمروركم شرفٌ عظيم ومكسب لي
لا تتصورين سعادتي وأنا أقرأ سطوركم ياأستاذتي الغالية
وخير دعاء نطقت به حروفكم لخادمة حقيرة ذليلة مقصرة في حق الله
أسأل الله أن يكتب لكم خير الدنيا والآخرة بحق محمد وعترته الطاهره
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمي الحبيبة الغالية أشكر متابعتكم الدائمة لي
ومشاركتكم في موضوعي
أسأله الله أن يحفظكم ويوفقكم إلى فعل الخيرات
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاحاً لذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه
وَشُكرِهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّد
الْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُودِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ
أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخيتي المحترمة المؤمنة أم محمد أحسنتم كثيرا ومروكم في متصفحي أسعدني بارك الله بكم
أخيتي الغالية أيا مخفية القبر بارك الله بكم ووفكم إلى كل خير أشكرمروركم وتعقيبكم الرائع على الموضوع
دمتم برعاية بقية الله الأعظم