كذلك قول علي بن أبي طالب رضي الله عنـه في أصحـاب النبي صلى الله عليه وسلم من أوثق كتب الإمامية ليستيقن طالب الحق ويزداد الذين آمنـوا إيماناً فيصفهم لشيعته المتخـاذلون عن نصرته متأسياً بهم فيقول : (( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، فما أرى أحداً يشبههم منكم لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً يراوحون بين جباهِهِم وخـدودهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معـادهم، كأن بين أعينهم رُكب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبُلَّ جيوبهم، ومـادوا كمـا يميـد الشجـر يوم الريح العاصف، خـوفاً من العقاب ورجـاءً للثواب )) نهج البلاغة للشريف الرضى شرح محمد عبده ص (225).
وقال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )).
( فاطِمَة بَضْعَةُ مِنّي فَمَنْ أَغْضَبَها أَغْضَبَنِي)
صحيح البخاري ج 3 كتاب الفضائل باب مناقب فاطِمَة ص 1374
خصائص الإمام عليّ للنسائي ص 122
الجامع الصغير ج 2 ص 653 ح 5858
كنز العمّال ج 3 ص 93 ـ 97
منتخب بهامش المسند ج 5 ص 96
مصابيح السنّة ج 4 ص 185
إسعاف الراغبين ص 188
ذخائر العقبى ص 37/ ج 2 ص 52 ـ 79.
ينابيع المودّة
وهذه حديث من البخاري يدل على ان الزهراء ماتت وهي غاضبه على ابوبكر وعمر
غضب الزهراء عليها السلام على الشيخين
الزهراء ( عليها السلام ) هجرت الخليفة الأول ولم تكلمه وماتت وهى واجدة عليهما
أي على أبي بكر وعمر - راجع هذا النص في :
.
1. البخاري في (صحيحه) ج 5 ص 82
2. صحيح البخاري ج 8 ص 3
3. صحيح البخاري : 5 / 177 ط دار إحياء التراث العربي ـ بيروت
4. أحمد بن حنبل في (مسنده) ج 1 ص 9
5. النميري في (تاريخ المدينة المنورة) ج 1 ص 198
6. ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة) ج 1 ص 12
7. مسلم في (صحيحه) كتاب الجهاد ص 153
8. البلاذري في (فتوح البلدان) ص 45
9. البلاذري في (أنساب الأشراف) ج 1 ص 405
10.اليعقوبي في (تاريخه) ج 2 ص 126
11. الطبري في (تاريخه) ج 2 ص 448
12. الطحاوي في (مشكل الآثار) ج 1 ص 47
13. البيهقي في (سننه) ج 6 ص 300 ط دار صادر ـ بيروت .
14 . ابن الأثير في (جامع الأصول) ج 4 ص 482
15.ابن كثير في (البداية والنهاية) ج 6 ص 285
16. السمهودي في (وفاء الوفا) ج 2 ص 995
17.الشيباني في (تيسير الأصول) ج 2 ص 46
18. الإمامة والسياسة لإبن قتيبه ج 1 ص 31
وقد قال رسول الله في حق فاطمة الزهراء فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني ومن اذاني فقد اذى الله وفي رواية اخرى من اغضبها فقد اغضبني وفي رواية صحيح البخاري ان فاطمة ماتت وهي غاضبة على بعض الصحابة
وقد أخرج عدة من الحفاظ منهم مسلم في صحيحه إبن حبان في صحيحه النسائي في سننه وأبي داود في سننه والبخاري في صحيحه قال : ( حدثني محمد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر : إن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة فلما توفيت ....... ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج3 ص1380ح1759, صحيح البخاري ج3 ص1360 , صحيح بن حبان ج14 ص573 , سنن النسائي ج3 ص46 , سنن ابي داود ج3 ص142 ).
والدليل على ان الزهراء ( عليها السلام ) هجرت الخليفة الأول ولم تكلمه وماتت وهى واجدة عليهما
أي على أبي بكر وعمر - راجع هذا النص في :
.
1. البخاري في (صحيحه) ج 5 ص 82
2. صحيح البخاري ج 8 ص 3
3. صحيح البخاري : 5 / 177 ط دار إحياء التراث العربي ـ بيروت
4. أحمد بن حنبل في (مسنده) ج 1 ص 9
5. النميري في (تاريخ المدينة المنورة) ج 1 ص 198
6. ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة) ج 1 ص 12
7. مسلم في (صحيحه) كتاب الجهاد ص 153
8. البلاذري في (فتوح البلدان) ص 45
9. البلاذري في (أنساب الأشراف) ج 1 ص 405
10.اليعقوبي في (تاريخه) ج 2 ص 126
11. الطبري في (تاريخه) ج 2 ص 448
12. الطحاوي في (مشكل الآثار) ج 1 ص 47
13. البيهقي في (سننه) ج 6 ص 300 ط دار صادر ـ بيروت .
14 . ابن الأثير في (جامع الأصول) ج 4 ص 482
15.ابن كثير في (البداية والنهاية) ج 6 ص 285
16. السمهودي في (وفاء الوفا) ج 2 ص 995
17.الشيباني في (تيسير الأصول) ج 2 ص 46
( فاطِمَة بَضْعَةُ مِنّي فَمَنْ أَغْضَبَها أَغْضَبَنِي)
صحيح البخاري ج 3 كتاب الفضائل باب مناقب فاطِمَة ص 1374
خصائص الإمام عليّ للنسائي ص 122
الجامع الصغير ج 2 ص 653 ح 5858
كنز العمّال ج 3 ص 93 ـ 97
منتخب بهامش المسند ج 5 ص 96
مصابيح السنّة ج 4 ص 185
إسعاف الراغبين ص 188
ذخائر العقبى ص 37/ ج 2 ص 52 ـ 79.
ينابيع المودّة
وقول رسول الله في حق فاطمة الزهراء فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني ومن اذاني فقد اذى الله وفي رواية اخرى من اغضبها فقد اغضبني وفي رواية في صحيح البخاري ان فاطمة ماتت وهي غاضبة على بعض الصحابة
- وقد أخرج عدة من الحفاظ منهم مسلم في صحيحه إبن حبان في صحيحه النسائي في سننه وأبي داود في سننه والبخاري في صحيحه قال : ( حدثني محمد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر : إن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة فلما توفيت ....... ) ، راجع : ( صحيح مسلم ج3 ص1380ح1759, صحيح البخاري ج3 ص1360 , صحيح بن حبان ج14 ص573 , سنن النسائي ج3 ص46 , سنن ابي داود ج3 ص142 ).
والدليل ايضا على ان الزهراء ( عليها السلام ) هجرت الخليفة الأول ولم تكلمه وماتت وهى واجدة عليهما
أي على أبي بكر وعمر - راجع هذا النص في :
.
1. البخاري في (صحيحه) ج 5 ص 82
2. صحيح البخاري ج 8 ص 3
3. صحيح البخاري : 5 / 177 ط دار إحياء التراث العربي ـ بيروت
4. أحمد بن حنبل في (مسنده) ج 1 ص 9
5. النميري في (تاريخ المدينة المنورة) ج 1 ص 198
6. ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة) ج 1 ص 12
7. مسلم في (صحيحه) كتاب الجهاد ص 153
8. البلاذري في (فتوح البلدان) ص 45
9. البلاذري في (أنساب الأشراف) ج 1 ص 405
10.اليعقوبي في (تاريخه) ج 2 ص 126
11. الطبري في (تاريخه) ج 2 ص 448
12. الطحاوي في (مشكل الآثار) ج 1 ص 47
13. البيهقي في (سننه) ج 6 ص 300 ط دار صادر ـ بيروت .
14 . ابن الأثير في (جامع الأصول) ج 4 ص 482
15.ابن كثير في (البداية والنهاية) ج 6 ص 285
16. السمهودي في (وفاء الوفا) ج 2 ص 995
17.الشيباني في (تيسير الأصول) ج 2 ص 46
أخرج البخاري ومسلم عن عائشة :
« إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ...»
[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير[ .
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك داعي الله ; 21-02-2008 الساعة 09:26 AM.
ما بك .. هل تحدث هؤلاء بأصحاب .. هل من صحبتي من يقول ليي في آخر لحظه في عمري اني اهجر .. يا حبيبي .. الرسول على خلق عظيم لا يهجر احد و لا ينفظ من احد .. لهذا تحمل عبء هؤلاء المسماة بصحابه .. و صبر عليهم ! .. يا اخ .. تمعن في التاريخ .. فهاؤلاء لم يختارهم رسول لله .. هم الذين اتو اليه ! .. فهذه امور .. تعتبر من الأمور الثابته على الخلق الرسول العظيمه ! .. فتحدث بواقعيه ! فهؤلاء ليسو صحبه .. بل الصحبه هي عمار ابن ياسر و بلال .. و الكثير من الصالحين الطيبين امثال حبيب و جابر افهمت