, ايران الان رضخت لأمريكا كما نرى , وصدقني لو كانت امريكا تريد ان تسحق ايران لفعلت ,
هذا الجواب ليس جوابا علميا ولا دقيقا , و هذا الفهم لاينم عن ادراك واقعي للاحداث السياسية ويفترض ان لانؤمن بان عدو الله لايقهر
بل ينبغي ان نؤمن ان عدو الله يقهر باذن الله تعالى ويقهر بقوة الله تعالى وحوله ،
والايام القادمة باذن الله تعالى حبلى بالاخبار التي تسر المؤمنين ان شاء الله تعالى
( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل )
( فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم )
( إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوانٍ كفورٍ)
( فهزموهم بإذن الله وقتل داوود جالوت وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشاء ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضلٍ على العالمين )
( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون )
( الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرًا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز () الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور )
( إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين )
ذلك وعد الله للمؤمنين ان شاء الله ({إِنَّ الله لاَ يُخْلِفُ الميعاد}
الأخ الفاضل منتظر العسكري ،،،
حياكم الله ،،
مداخلة الأخت الفاضلة الجزائرية جاءت براي ومنظور سياسي ،،وليس عقائدي ،،وهي تعلم وتدرك جيدا ما في أصل مداخلتكم آنفا ،،،لكنها لها وجهة نظر سياسية حول الموقف الإيراني الأخير ،،،،
ربما نختلف معها حول ذلك ،،،،
هذا الجواب ليس جوابا علميا ولا دقيقا , و هذا الفهم لاينم عن ادراك واقعي للاحداث السياسية ويفترض ان لانؤمن بان عدو الله لايقهر
بل ينبغي ان نؤمن ان عدو الله يقهر باذن الله تعالى ويقهر بقوة الله تعالى وحوله ،
ماشاء الله اخي المكرم منتظر ^_^
لااعرف مادخل الردود العلمية بالقضية السياسية , يبدو انك بدأت تخلط بين القضايا العقائدية والسياسية ,
رجاء
لاتكن مندفعا اخي الفاضل , فمثلا لو قلت انا ان امر يكا لو اردات ان تسحق العراق لفعلت فهل هذا الرأي خاطئ؟!! ولكن لأننا قلنا ان امريكا بأمكانها ان تسحق ايران اصبحنا غير واقعيين وليس لنا ادارك , واخذت القضية منحى علمي ولا اعرف اخي الفاضل كيف فسرت الامور ..
نحن لاندخل الامور الاعجازية بالقضية بل نتكلم حول الواقع الحالي عدو الله الاكبر امريكا تستطيع سحق اكبر قوى بالعالم لأنها اقوى دولة بالعالم ولم تقف اي دولة بوجهها حاليا , وهذا هو الواقع ...
اما لو اردنا ان نُوجه القضية لأمور اعجازية , فالله تعالى فوق اكبر قوى وهو مسير الامور والدليل قضية امامنا صاحب العصر والزمان كيف يقضي بأذن الله وحوله وقوته على اكبر رأس بالعالم ويسحقهم سحقا فهل هذه القضية مثلا طبيعية؟! ام ان هناك امورا اعجازية ستحصل لتدمير امريكا واسرائيل وغيرها على يد الامام المهدي صلوات ربي وسلامه عليه ..
ولكننا نتكلم عن مجرى الاحداث الحالية , وننظر اليها وفق منظورالواقع , امريكا تستطيع ان تظرب ايران وتقضي عليها وليست خائفة من ايران , ولا ننكر ان ايران رضخت لامريكا هذا هو واقع الحال
اخي الفاضل ،،،
ابوسجأد ،،
سلسلة قادمون ،،هي سلسلة تستحق المتابعة والبحث فيها وممكن الاستفادة منها ومكن بمزيد من التقصي والبحث استنطاقها على احد اثنا المعاصرة وما قبلها من سنين ،،،
لكن ،،،،
صاحب السلسلة المقدمة هو شخص عراقي باحث مع بعض زملائه العرب والأجانب وكانت غايتهم البحث عن الحقيقة واستخلاص النتائج ،،،
هذا الشخص يوقفني فيه انه مناصري المدعو اليماني ،،،احمد اسماعيل القاطع ،،،
لذا استوقفتني متابعة هذه السلسلة مرجعية هذا الشخص ،،،
رغم ما فيها من حقائق تستحق المشاهدة والمتابعة والبحث ،،،
اخي العزيز س البغدادي يبدوا ان خلطت بين القادمون والواصلون القادمون ليس علاقة باحمد اسماعيل انما الواصلون هي صاحبها من انصار احمد اسماعيل
, ايران الان رضخت لأمريكا كما نرى , وصدقني لو كانت امريكا تريد ان تسحق ايران لفعلت ,
هذا الجواب ليس جوابا علميا ولا دقيقا , و هذا الفهم لاينم عن ادراك واقعي للاحداث السياسية ويفترض ان لانؤمن بان عدو الله لايقهر بل ينبغي ان نؤمن ان عدو الله يقهر باذن الله تعالى ويقهر بقوة الله تعالى وحوله ،
والايام القادمة باذن الله تعالى حبلى بالاخبار التي تسر المؤمنين ان شاء الله تعالى
( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل )
( فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم )
( إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوانٍ كفورٍ)
( فهزموهم بإذن الله وقتل داوود جالوت وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشاء ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضلٍ على العالمين )
( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون )
( الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرًا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز () الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور )
( إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين )
ذلك وعد الله للمؤمنين ان شاء الله ({إِنَّ الله لاَ يُخْلِفُ الميعاد}
احسنت اخي منتظر العسكري ومن قال ان امريكا هي القوة االقاهرة فقد ضربت في عقر دارها في احداث سبتمبر 2001م
ولكننا نتكلم عن مجرى الاحداث الحالية , وننظر اليها وفق منظورالواقع , امريكا تستطيع ان تظرب ايران وتقضي عليها وليست خائفة من ايران , ولا ننكر ان ايران رضخت لامريكا هذا هو واقع الحال
والسلام .. [/QUOTE]
لم يقل احد ان امريكا خائفة من ايران ومن قال ان امريكا قوة لاتقهر فقد ضربت في عقر دارها وهي لم تهاجم افغانستان والعراق الا بعد تيقنها ان الحكومتان مفرغتان من شعبيها ورغم هذه خسرت خسائر كبيرة جدا فكيف لو هاجمت ايران وهي حكومة مدوعومة من شعبها واتمنى ان لايكون مداخلتك لها علاقة بالعلاقة بين حكومة ايران وال الشيرازي المتوترة
نعم صاحب هذه السلسلة غريب نوعا ما في طرحه ولم اكن اعلم انه من اتباع اليماني الدجال حتى هذه الساعه لكن بات واضحا الامر .
في هذه السلسله الكثير الكثير من الحقائق والامور الغائبه عن اغلب العالم ويستفاد منها كثيرا لكن مايجري الان وضع امريكا ومن خلفها في صورةواضحه للعالم وظهرت على حقيقتها في مشروعها الجديد للعالم والشرق الاوسط ويبقى السؤال هل فعلا الكونجرس الامريكي هومن يتخذ القرار او ان هناك فعلا من يقود الكونجرس ومجلس الامن . يبقى هذا السؤال يدور حتى تكشف الحقائق وتوضع على مرئ ومسمع للعالم .
والسلام عليكم
اخي العزيز هذه السلسلة لاعلاقة لها بمدعي اليمانية احمد اسماعيل السلسلة التابعة لمدعي اليمانية هي الواصلون وليست القادمون
اليست السياسة علم ويسمى بعلم السياسة او العلوم السياسية , والا لما كانت هناك مراكز ومعاهد عالمية كبرى للبحوث والدراسات الاستراتيجية في موضوع السياسة تصرف عليها ملايين الدولارات في العالم وخاصة في الدراسات المستقبلية
ثم اين الخلط بين االقضايا العقدية والسياسية هل لانه استدللت بايات قرانية اصبح الموضوع عقدي واعجازي.......؟
وانما التحليل الواقعي العلمي للمسالة التي حصلت بين ايران وامريكا يقول ان الموضوع ليس موضوع رضوخ بل هو قراءة واعية للعقل الامريكي لنتائج الحرب المحتملة اذا حصلت لاسامح الله وقراءة واعية
للعقل السياسي الايراني ايضا لنتائج تلك الحرب وبالنتيجة لابد ان يكون هناك ما يشبه الهدنة
ومن قال ان امريكا لاتخاف..............؟
بل امريكا تخاف وهذا القول ليس جزافا او فورة عاطفية نتيجة حكم قبلي حكمت من خلاله على خوف امريكا
امريكا نفسها تقول اني اخاف وياتي الشيعي لنا يقول امريكا لاتخاف
نعم امريكا لديها من القوة العسكرية والتكنلوجيا ولكن ينبغي ان لانعيش وهم ان امريكا اله الارض الذي يحارب اله السماء كما تقول اساطير الاوليين
بل هذا القول بعدم خوف امريكا يدلل على روح الانهزامية التي يعيشها البعض للاسف وهي التي ادت بنا الى هذا الخضوع والانهيار النفسي
واذا كان بناءدولة العدل الالاهي بالاعجاز فقط كما تقولون فهذا خلاف الحكمة من الغيبة والا الاعجاز الالاهي موجود في كل زمان و ممكن ان يكون الاعجاز في زمن الدولة العباسية وينتهي الامر
ولكن قل ايها الموالي ان الامام يظهر العلوم التي لم يستطع العقل البشري ان يصل اليها وهي موجودة ولكن العقل الحالي للانسان قاصر في التوصل الى مفاتيحها وهذه المسالة ليست اعجازية بل هي مسالة طبيعية ان يعمل الامام روحي فداه بما عنده من العلوم ويطرحها للبشرية وهذه ايضا من ادلة الامامة والعصمة في الامام
ارجو ان ينتبه الاخر لما يطرحه ولا تاخذه الامور العاطفية بعيدا عن طريق العقل فيقع في المحظور لاسامح الله