هذي ضيوفك من بردٍ ومن وجع ٍ...
ومن قواف ٍ إذا عاركتها أُسَلُ
وذا صباحُك ما زالتْ تؤطّره...
كلّ المنافي بما فيها فينشغلُ
فأَسْرج ِ الليلَ مهراً ليس يدركُه...
مهرُ الصباح ِ ولا خيلٌ ولا جملُ
أحمد آل مسيلم
اآل مسيلم الدكتور العزيز
وقفت لليوم الثالث على التوالي أقرأهذه المحلات فأقف محتارا أمامها
أي بيت اقتبس منها واي بيت أترك
سجل إبداعك بين ثنايا الأنا كي ننهل منه
تحيات الأبداع
فأَسْرج ِ الليلَ مهراً ليس يدركُه...
مهرُ الصباح ِ ولا خيلٌ ولا جملُ
دارتْ رحاها عليك الآن تقتتلُ
أحمد آل مسيلم
قيامات شوق أنت تعرفها
تحاور بها الريح فتضع كلماتك في آذان كل البشر
ثم تقول
ازرعْ خناجرَ حلم ٍ في غياهبه....
عسى تفزّ على طعناته المقلُ
ما أروع إنتقالاتك
المتنصت ...
ليت الريح تنصت لوقع ما تحمل ... لكن لها الشكر
فهي من أوصلت هذه ألأحرف لكم ...
دعائي لك بكل خير أخي العزيز
هل لي بِمقعدّ ضوءْ ..
لأني سأكون كثيرة المرور من هنا ..
حتى أفيقْ ..
فَحرفكْ لايستحقُ مرور الكرامْ .. !
في الروح تسكنُ كل كلماتك الرائعة التي أمطرتينا بها
ومهما كان مرورك فهو مرور كريمة وعزيزة...
ولا أعتقد أن الحرف يسمح لنا بأن نفيق .... نحن من عشقناه
ودي ودعائي
د. آل مسيلم
استوقفني حرفك مرات ومرات
وفي كل مرة اراني اتساقط في مهاوي الدهشة يموجني الذهول
فأحاول ان اعبث بالممكنات عليّ اصل الى حرف يليق بقيامة الحنين
وما وصلت...............
كنت مبدعاً وبارعاً بلا حدود
تقديري العميق