الحقيقة أن الرسول صلوات الله عليه كان يحب عائشه كثيرا ويترضاها
وهي طفلته قبل أن تكون زوجته فهي أصغر نساءه عمرا تزوجها في التاسعة من عمرها
أدبها علمها تشربت العلم والأخلاق من خلقه وهي الوحيده العذراء لم يمسسها بشر غيره
رضي الله عنها وأرضاها هذه هي الحقيقة وهي حقيقة مره للبعض أدري
الحقيقة أن الرسول صلوات الله عليه كان يحب عائشه كثيرا ويترضاها
وهي طفلته قبل أن تكون زوجته فهي أصغر نساءه عمرا تزوجها في التاسعة من عمرها
أدبها علمها تشربت العلم والأخلاق من خلقه وهي الوحيده العذراء لم يمسسها بشر غيره
رضي الله عنها وأرضاها هذه هي الحقيقة وهي حقيقة مره للبعض أدري
اي حقيقه
مره على عليكم لاعلينا الروايه بائن انها ضعيفه وحتى من القران تخالفه
وموضوع ان عائشه تزوجها وهي بكر اتركي هذا الموضوع افضل لكي الان وسترين مايسرك بالمستقبل لهذا الامر
الان اجيبي وشاهدي تدليس اخوانك فرسان السمنه
وكيف جهلهم
عاشت الايادي
حقيقة تفنيد رائع لادلة الوهابية
لوكان النبي صلى الله عليه وآله يرضى لرضا عائشة فلماذا ندمت على خروجها على امام زمانها!
وحين نقول ان رضا الرسول من رضى فاطمة عليها السلام وغضبها من غضبه ياتي الخرفان ويقولن ان علي عليه السلام اغضبها!
والسؤال هنا من اغضب امكم عائشة حتى يستحق النار ؟؟؟
بلينا بقوم لايفقهون
جزيتم خيرا اخي الطيب
ممنون
عاشت الايادي
حقيقة تفنيد رائع لادلة الوهابية
لوكان النبي صلى الله عليه وآله يرضى لرضا عائشة فلماذا ندمت على خروجها على امام زمانها!
وحين نقول ان رضا الرسول من رضى فاطمة عليها السلام وغضبها من غضبه ياتي الخرفان ويقولن ان علي عليه السلام اغضبها!
والسؤال هنا من اغضب امكم عائشة حتى يستحق النار ؟؟؟
بلينا بقوم لايفقهون
جزيتم خيرا اخي الطيب
ممنون
المفروض عائشة كزوجة تحب ما يحب زوجها و تبغض ما يبغضه
و لكننا نجدها تحب ما يبغض و تبغض كل ما يحب !!!
و أيضا تغضب من النبي نفسه!
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: وجدت في كتابي عن أبي أسامة: حدثنا هشام. ح وحدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا أبو أسامة عن هشام، عن أبيه، عن عائشة. قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم "إني لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت علي غضبى"
قالت فقلت: ومن أين تعرف ذلك؟ قال "أما إذا كنت عني راضية، فإنك تقولين: لا. ورب محمد! وإذا كنت غضبى، قلت: لا. ورب إبراهيم!"
قالت قلت: أجل. والله! يا رسول الله! ما أهجر إلا اسمك.
المفروض عائشة كزوجة تحب ما يحب زوجها و تبغض ما يبغضه
و لكننا نجدها تحب ما يبغض و تبغض كل ما يحب !!!
و أيضا تغضب من النبي نفسه!
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: وجدت في كتابي عن أبي أسامة: حدثنا هشام. ح وحدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا أبو أسامة عن هشام، عن أبيه، عن عائشة. قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم "إني لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت علي غضبى"
قالت فقلت: ومن أين تعرف ذلك؟ قال "أما إذا كنت عني راضية، فإنك تقولين: لا. ورب محمد! وإذا كنت غضبى، قلت: لا. ورب إبراهيم!"
قالت قلت: أجل. والله! يا رسول الله! ما أهجر إلا اسمك.