لعنة الله على هذا القرد الخنزير ابن الحرام
فعلا باين اصله ولد حراام لعنة الله عليه وعلى امثاله
يوم فجيعة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله بسيد شباب اهل الجنه وسبي بنات رسول الله صلى الله عليه واله اصبح يوم فرح وسرور لدى هذا الكلب الناصبي
لكن لانشره على اولاد الحرام
السلام على المؤمنين والمؤمنات ورحمة الله وبركاته ،،
هذه ضربة نُوجهها لنواصب الكويت بعدما رفعوا لافتة " يوم عاشوراء يوم الفرح والسرور " .
يقول ابن تيمية في كتابه اقتضاء الصراط
مطبعة السنة المحمدية - القاهرة
الطبعة الثانية ، 1369/ تحقيق : محمد حامد الفقي / صفحة 301 ما نصه :
" النوع الثالث ما هو معظم في الشريعة كيوم عاشوراء ويوم عرفة ويومي العيدين والعشر الأواخر من شهر رمضان والعشر الأول من ذي الحجة وليلة الجمعة ويومها والعشر الأول من المحرم ونحو ذلك من الأوقات الفاضلة فهذا الضرب قد يحدث فيه ما يعتقد أن له فضيلة وتوابع ذلك ما يصير منكرا ينهى عنه مثل ما أحدث بعض أهل الأهواء في يوم عاشوراء من التعطش والتحزن والتجمع وغير ذلك من الأمور المحدثة التي لم يشرعها الله ولا رسوله ولا أحد من السلف لا من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم ولا من غيرهم
لكن لما أكرم الله فيه سبط نبيه أحد سيدي شباب أهل الجنة وطائفة من أهل بيته بأيدي الفجرة الذين أهانهم الله وكانت هذه مصيبة عند المسلمين يجب أن تتلقى به أمثالها من المصائب من الاسترجاع المشروع فأحدث بعض أهل البدع في مثل هذا اليوم خلاف ما أمر الله به عند المصائب وضموا إلى ذلك من الكذب والوقيعة في الصحابة البرآء من فتنة الحسين وغيرها أمورا أخرى مما يكرهها الله ورسوله وقد روي عن فاطمة بنت الحسين عن أبيها الحسين رضي الله عنهم قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من أصيب بمصيبة فذكر مصيبته فأحدث لها استرجاعا وإن تقادم عهدها كتب الله له من الأجر مثلها يوم أصيب رواه الإمام أحمد وابن ماجه
فتدبر كيف روى مثل هذا الحديث الحسين بن علي رضي الله عنهما وعنه بنته التي شهدت مصابه
وأما اتخاذ أمثال أيام المصائب مأتما فليس هذا من دين المسلمين بل هو إلى دين الجاهلية أقرب ثم هم قد فوتوا بذلك ما في صوم هذا اليوم من الفضل
وأحدث بعض الناس فيه أشياء مستندة إلى أحاديث موضوعة لا أصل لها مثل فضل الاغتسال فيه أو التكحل أو المصافحة وهذه الأشياء ونحوها من الأمور المبتدعة كلها مكروهة وإنما المستحب صومه
وقد روى في التوسع فيه على العيال آثار معروفة أعلى ما فيها حديث إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه قال بلغنا أنه من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته رواه ابن عيينة وهذا بلاغ منقطع لا يعرف قائله والأشبه أن هذا وضع لما ظهرت للعصبية بين الناصبة والروافضة فإن هؤلاء أعدوا يوم عاشوراء مأتما فوضع أولئك فيه آثارا تقتضي التوسع فيه واتخاذه عيدا وكلاهما باطل
وقد ثبت في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال سيكون في ثقيف كذاب ومبير فكان الكذاب المختار بن أبي عبيد وكان يتشيع
وينتصر للحسين ثم أظهر الكذب والافتراء على الله وكان فيها الحجاج بن يوسف وكان فيه انحراف على علي وشيعته وكان مبيرا
وهؤلاء فيهم بدع وضلال وأولئك فيهم بدع وضلال وإن كانت الشيعة أكثر كذبا وأسوأ حالا
لكن لا يجوز لأحد أن يغير شيئا من الشريعة لأجل أحد وإظهار الفرح والسرور يوم عاشوراء وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة المقابلة للرافضة وقد وضعت في ذلك أحاديث مكذوبة في فضائل ما يصنع فيه من الاغتسال والاكتحال وغير ذلك وصححها بعض الناس كابن ناصر وغيره ليس فيها ما يصح لكن رويت لأناس اعتقدوا صحتها فعملوا بها ولم يعلموا أنها كذب فهذا مثل هذا
وقد يكون سبب الغلو في تعظيمه من بعض المنتسبة لمقابلة الروافض
فإن الشيطان قصده أن يحرف الخلق عن الصراط المستقيم ولا يبالي إلى أي الشقين صاروا
فينبغي أن يجتنب هذه المحدثات ...الى آخره" انتهى
وإظهار الفرح والسرور يوم عاشوراء وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة
وإظهار الفرح والسرور يوم عاشوراء وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة
وإظهار الفرح والسرور يوم عاشوراء وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة
وإظهار الفرح والسرور يوم عاشوراء وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة
واللعنة الدائمة الابدية على اعداء محمد وآل محمد .
الوثيقة
جابر المحمدي المهاجر،
ونحن نسال النواصب الانجاس الذين يتمسكون بشهادة الحسين عليه السلام ورحيله الى الجنة لجعل يوم عاشوراء يوم فرح وسرور بدخول الحسين واهل بيته الجنة .
هل اتخذ النبي محمد صلى الله عليه وآله يوم عاشوراء يوم فرح وسرور . باعتبار انه يوم فوز ابنه وريحانته الحسين بالشهادة .؟!!
أم ماذا كان يفعل النبي حينما يذكر شهادة الحسين عليه السلام ؟
ولكي نساعد الوهابية بالتفكير في الجواب نذكر هذه الاختيارات :
1_ كان صلى الله عليه وآله يبتسم حينما يذكر شهادة الحسين عليه السلام.
2_ كان صلى الله عليه وآله يضحك ويفرح حينما يذكر شهادة الحسين عليه السلام.
3_كان صلى الله عليه وآله يسكت حينما يذكر شهادة الحسين عليه السلام.
4_كان صلى الله عليه وآله يبكي ويحزن حينما يذكر شهادة الحسين عليه السلام.
هنيئا لك أيها الرفاعي الناصبي المبتدع
بارك الله بكم أخواني وأخواتي
لا تتوقفوا عن لعن هذا الناصبي والدعاء عليه
إلهي أسألك بحق أدمع رسولك الكريم صلواتك عليه وعلى آله .. أرنا بهذا الناصبي عدوك وعدو رسولك وعدو دينك الذي أرتضيته لعبادك عذاب الدنيا قبل الآخره يارب العالمين
إلهي أسألك بحق أدمع رسولك الكريم صلواتك عليه وعلى آله .. أرنا بهذا الناصبي عدوك وعدو رسولك وعدو دينك الذي أرتضيته لعبادك عذاب الدنيا قبل الآخره يارب العالمين
خذه دعاء من رافضية حسينية يارفاعي يا نجس يا خبيث الاصل و المنبت
ان شاء الله نقرا عن خبر هدايا فقدانك كل عزيز على قلبك بحق مصيبة الإمام الحسين سلام الله عليه ان شاء الله
اللهم رد كيد الرفاعي النجس الى نحره أنت المنتقم الجبار يا رب العالمين
هل نسي هذا القذر الوقح قول النبي ص في الحسين ؟ وهل نسي ان النبي ص بكى على الامام الحسين ؟
وهل نسي في كتبهم و مصادرهم ان الامام الحسين عليه السلام قال من بكي علي اثواه الله الجنة ؟؟
أم هي الناصبية ركبت قلبه و تمكنت في المكوث فيه ؟
و قد قال الامام عليه السلام بمن فرح في هذا اليوم كما جاء في كتاب امالي الصدوق طاب ثراه و رحمه الله تعالى - المجلس السابع والعشرون
4- حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ره قال أخبرنا أحمد بن محمد الهمداني عن علي بن الحسن بن علي بن فضال عن أبيه عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا قال من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة ومن كان يوم عاشوراء يوم مصيبته وحزنه وبكائه جعل الله عز وجل يوم القيامة يوم فرحه وسروره وقرت بنا في الجنان عينه ومن سمى يوم عاشوراء يوم بركة وادخر فيه لمنزله شيئا لم يبارك له فيما ادخر وحشر يوم القيامة مع يزيد وعبيد الله بن زياد وعمر بن سعد لعنهم الله إلى أسفل درك من النار
الحديث موثق و لا يقل عن درجة الحسن عند بعض العلماء
بمناسبة هذا الوسخ والمسخ لعنة الله عليه نذكره بقول ابن تيمية الذي يعد شيخه :
ابن تيمية في الفتاوى الفتاوى (ج4/ص511-512) :
«ومن أحسن ما يذكر هنا : أنه قد روى الإمام أحمد، وابن ماجه، عن فاطمة بنت الحسين، عن أبيها الحسين - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من مسلم يصاب بمصيبة فيذكر مصيبته وإن قدمت فيحدث عندها استرجاعا كتب الله له مثلها يوم أصيب) هذا حديث رواه عن الحسين ابنته فاطمة التي شهدت مصرعه، وقد علم أن المصيبة بالحسين تذكر مع تقادم العهد فكان في محاسن الإسلام أن بلغ هو هذه السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو أنه كلما ذكرت هذه المصيبة يسترجع لها فيكون للإنسان من الأجر مثل الأجر يوم أصيب بها المسلمون»
وقد جاء ايضا في كتبهم بسند صحيح و رجاله ثقات :
فضائل الصحابة لاحمد بن حنبل - فضائل علي عليه السلام من حديث ابي بكر
1118 - حدثنا أحمد بن إسرائيل (ثقة ) قال : رأيت في كتاب أحمد بن محمد بن حنبل رحمه الله بخط يده ( عالم السنة و إمامهم ) : نا أسود بن عامر أبو عبد الرحمن (ثقة ) قثنا الربيع بن منذر (ثقة ) ، عن أبيه (ثقة ) قال : كان حسين بن علي يقول : من دمعتا عيناه فينا دمعة ، أو قطرت عيناه فينا قطرة ، أثواه الله عز وجل الجنة
و أما من كتب الشيعة :
وسائل الشيعة ج14 - باب استحباب البكاء لقتل الحسين ع و ما أصاب أهل البيت عليهم السلام يوم عاشوراء - ص 501
((19690)) 1 ـ أحمد بن محمد البرقي في (المحاسن) عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن بكر بن محمد، عن فضيل بن يسار، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: من ذكرنا عنده ففاضت عيناه ولو مثل جناح الذباب، غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر.
حديث رجاله ثقات
((19691)) 2 ـ عبدالله بن جعفر في (قرب الإسناد) عن أحمد بن إسحاق، عن بكر بن محمد، عن أبي عبدالله (عليه السلام) أنه قال للفضيل: تجلسون وتتحدثون؟ فقال: نعم، فقال: إن تلك المجالس أحبها، فأحيوا أمرنا، فرحم الله من أحيى أمرنا، يا فضيل، من ذكرنا أو ذكرنا عنده ثم ذكر مثله.
حديث رجاله ثقات
وهنا سنذكر هذا الناصبي بكاء النبي صلى الله عليه و آله على الامام الحسين عليه السلام ومن مصادر كتبهم حتى تقيم الحجة عليه :
مجمع الزوائد لابن حجر الهيثمي - ج9 - مناقب الحسين ع
15112- عن نجي الحضرمي أنه سار مع علي رضي الله عنه وكان
صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي: اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات. قلت: وما ذاك؟ قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وإذا عيناه تذرفان، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: "بل قام من عندي جبريل عليه السلام قبل فحدثني أن الحسين يقتل بشط الفرات". قال: فقال: "هل لك أن أشمك من تربته؟". قلت: نعم، قال: فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينيي أن فاضتنا.
رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجي بهذا.
15116- عن أم سلمة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالساً ذات يوم في بيتي قال: "لا يدخل علي أحد". فانتظرت فدخل الحسين، فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه وسلم يبكي ، فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه وسلم يمسح جبينه وهو يبكي ، فقلت: والله ما علمت حين دخل، فقال: "إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال: أفتحبه؟ قلت: أما في الدنيا فنعم، قال: إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها: كربلاء، فتناول جبريل من تربتها". فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل
قال: ما اسم هذه الأرض؟ قالوا: كربلاء، فقال: صدق الله ورسوله، كرب وبلاء.
15117- وفي رواية: صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم أرض كرب وبلاء. رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات.
15126- وعن أبي هريمة قال: كنت مع علي رضي الله عنه بنهر كربلاء فمر بشجرة تحتها بعر غزلان، فأخذ منه قبضة فشمها ثم قال: يحشر من هذا الظهر سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب.
رواه الطبراني ورجاله ثقات.
و أما من كتب الشيعة نكتفي من مصدر واحد فقط
كامل الزيارات لابن قولويه
الباب السّابع عشر
(قول جبرئيل لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم
«إنّ الحسين تقتله اُمّتك من بعدك ، وأراه التّربة الّتي يقتل عليها»
1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله تعالى ـ قال : حدَّثني سعد بن عبدالله بن أبي خلف ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النّضر بن سُوَيد ، عن يحيى الحلبيّ ، عن هارونَ بن خارجةَ ، عن ابي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام «قال : إنّ جَبرئيل أتى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ والحسين يلعب بين يديه ـ فأخبره أنّ اُمّته ستقتله ، قال : فجزع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال : ألا اُريك التّربة الّتي يقتل فيها؟ قال : فخسف ما بين مجلس رسول الله إلى المكان الَّذي قتل [فيه الحسين عليه السلام] حتّى التقت القطعتان ، فأخذ منها ودحيت في أسرع من طَـرفَـة عين ، فخرج وهو يقول : طوبى لك مِن تربةٍ ، وطوبى لمن يقتل حولك ، قال : وكذلك صنع صاحب سليمان تكلّم باسم الله الأعظم فخسف ما بين سَرير سليمان وبين العرش من سُهولة الأرض وحزونتها حتى التقت القطعتان فاجترّ
العرش ، قال سليمان : يخيّل إليَّ أنه خرج من تحت سَريري ، قال : ودُحيت في أسرع مِن طرفة العين» .
الحديث صحيح رجاله ثقات