[عبد الله البنياني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا عبد الله اتعبتنا بجهلك أرجوا من الله أن يهدي على يدي عملا بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه "لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من حمر النعم".... أنت تاخذ بظاهر هذه الايه هل نفهم ان موسى راى الله ؟! موسى عليه السلام لم يرى ربه والله لا يرى في الدنيا لكنك لو كنت قليل الفهم لفهمت أن من سياق الآية أن موسى لم يطلب مستحيلا .كبرت لك بعض الكلمتات .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أقرا الايه جيدا يا عبد الله يا عمي والله عيب عليك تكذب ومسمي نفسك عبد الله وانت كذاب ؟! للأسف هذا هو أسلوبكم وجاء الطبري في شرح الايه الكريمة في تفسيرة الجزء 12 صفحة 17 {لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} (103) سورة الأنعام وصرح علنا موقف عائشه من جواز رؤيه الله تعالى وقال (حدثنا ابن حميد قال، حدثنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي قال، قالت عائشة: من قال إن أحدًا رأى ربه فقد أعظم الفرية على الله! قال الله:"لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" .فقال قائلو هذه المقالة: معنى"الإدراك" في هذا الموضع، الرؤية= وأنكروا أن يكون الله يُرَى بالأبصار في الدنيا والآخرة= وتأوّلواهذا ليس كلام عائشة يا فطن قوله وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )، بمعنى انتظارها رحمة الله وثوابَه .هذا تأويل مردود على صاحبه فالله قال إلى ربها ولم يقل إلى رحمة ربها إلى إذا كان القرآن بلسان غير عربي) وهذا كله موجود في الموضوع روح شوف كتبك وشوف من يكفر عائشه نحن ام انتم الحمد لله عائشة أم المؤمنين هههههههههههههههههههههههههههههه يا عمي معقول الى هذه الدرجه انتم بهذه السماجه وعائشه تنكرها ايضا يا عزيزي انتم عبده عجل لا اكثر ولا اقل لم نزد على ما رواه القرآن من غير تحريف ولا تعطيل ولا تأويل ولا تمثيل . شاهدوا عباد الله كيف شيوخ السنه تخاف ان تقرا وتكذب وتبقى مصره على الكذب وصدقوني ليس هذا الغلام باقل من علمائه فهولاء هم علماء السنه وهذه هي عقليتهم سماجه + كذب + تكفير + اصرار على دين الاباء الاولين شيوخنا عرفوا بالورع والصبر والدعوة إلى الله وهم أعلم الناس بالحق وأرحمهم بالخلق. ومازال السؤال كيف عائشهأم المؤمنين ليست كافرة وياخذ الدين منها نعم؟!!!!!!

ونارا لو نفخت بها أضاءت ....ولكنك تنفخ في رماد