البيعة اعتبرت سرية لأنها أمام مجموعة من الصحابة و ليس جميع الصحابة ،، و حتى يؤكد علي بيعته بايع أمام جمهور كبير من الناس لكي لا يشك أحد أنه قد بايع الخليفة .. حيث أ، بعض المنافقين كانوا يقولون بأن علي لم يبايع و أنه غير راض . فليس كل الناس قد علموا ببيعته الأولى لذالك أسكتهم علي ببيعته الثانية بعد وفاة زوجته - رضي الله عنه و عنها - .
أما التقية فهي بريئة من علي ، و علي بريئ منها ، فليس علي بمن يخاف ليتقي شرهم أو أذاهم ...