ومن كلام له عليه السلام. لله بلاء فلان، فقد قوّم الأود، وداوى العمد. خلّف الفتنة، وأقام السنة. ذهب نقي الثوب، قليل العيب. أصاب خيرها، وسبق شرّها. أدى إلى الله طاعته، واتقّاه بحقّه. رحل وتركهم في طرق متشعبة، لا يهتدي بها الضال، ولا يستيقن المهتدي". (نهج البلاغة ج2 ص222).
نص صريح في أن المقولة التي في نهج البلاغة (مات والله نقي الثوب قليل العيب) هي لعاتكة زوجة عمر وليست للإمام علي عليه السلام كما أخطأ الشريف الرضي ووضعها في نهج البلاغة