رحم الله سيدنا ومولانا السيد عبد الحسين شرف الدين وأسكنه فسيح جناته لما قدمه للإسلام بشكل عام ولمذهب آل البيت (عليهم السلام) بشكل خاص وما جهاده ضد الاستعمار الفرنسي في بدايات القرن العشرين الفائت إلا نقطة مضيئة لا يمكن حجبها في سفر نضال علمائنا ومراجعنا على مدى تأريخ بلداننا العربية.