هذه الروايةا تبين فضائل وقدر الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه ولكن مناسبة هذه الرواية تختلف عن طريقة فهمك لها ,,,,
فقد أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم عليا إلى اليمن حيث حصل خلافا بينه وبين أصحابه وبعد فراغ الرسول من حجة الوداع قام في الناس خطيبا لتوضيح مكانة علي وإزالة ما كان من شك في قلوب أصحابه وفقط
على فرض صحة ما قلته وهو خلاف ما تناقلته رواتكم
فلماذا قال من كنت مولاه فهذا علي مولاه
ويا أختي الفاضلة هل انتي أكثر فهما من الأنصار في يوم السقيفة ؟؟
وهل المسلمون والصحابة اقتصرت على الأنصار؟
السقيفة ما هي إلا مؤامرة مبيته
بدات من بيت فاطمة ليرهبوا الضعاف من الناس
بعدها اجتمعوا بالمسجد
واخذوا الخلافة قهرا
وإلا فأين المهاجرين فأين الإمام علي ع؟
أين سلمان الفارسي؟
أين عمار؟
أين المقداد؟
أين أين؟
حيث لم يتطرق أي واحد من الذين تواجدوا من الأنصار لهذه الرواية التي ذكرتيها ولم يفهموها كما فهمتيها انتي ...
هي لم تفهمها وإنما مصادركم فهمتها إياها
ولم يقم اي واحد منهم بتذكير أبي بكر بحديث الغدير ,,,
ومن يستطيع ان يتلفظ بكلمة بعد الهجوم على بيت النبي ص؟
لكن يمكن انتي بعد 1400 سنة تقريباا من هذه الرواية استطعتي فهمها وهم لم يوفقوا في فهمها ,,,
هي لم تفهمها من تلقاء نفسها
بل مصادركم ذكرتها لها
قليلااا من العقل يا عزيزتي ,,,
لو لم تكن صاحبة عقل لما تركت مذهب ترعرعت عليه منذو ولادتها
ولو كانت لكم حجة داحضة وقوية لما ترك الكثير السنة وتحولوا إلى الشيعة