الكلمات العامية :
1) الشّكمان : من صُعُبَ عليه فهم هذه الكلمة فليسأل شيخنا الظريف الجكني !
==========
جواب: د/السالم محمد محمود أحمد الشنقيطي الجكني
الأستاذ المساعد بقسم الدراسات القرآنية بكلية المعلمين بالمدينة المنورة
أقول للأستاذ عمار :
لقد سمعت ُ بنبأ فحققي*** إذا (العجوز) غضبت فـ(طلّقي)
==========
جواب: عمار محمد الخطيب
الشيخ الكريم الجكني:
إذا العجوز غضبت فطلق*** ولا ترضّاها ولا تملّق!
وأبشركم بأني قد تخلصتُ منها ولله الحمد!
واسلم لمحبكم...
==========
جواب: د/السالم محمد محمود أحمد الشنقيطي الجكني
الأستاذ المساعد بقسم الدراسات القرآنية بكلية المعلمين بالمدينة المنورة
بشّرك الله بخير، وأعطاك خيرها، وكفاك شرّها..
وأعوذ بربي وربك من شر (المركوبات) أعني (السيارات) و(الطيارات).
ونحن في انتظار (مدحك) للجديدة..
لكن سنعطيك (شهراً) ثم نطالبك بذلك، وليس هذا بـ(شهر العسل)، وإنما هو (شهر التجريب لها)، فإن رضيتها وإلا..
فالنصيحة سارية المفعول..
===
جواب: محمود الشنقيطي
كلية المعلمين- الريــاض
جواب سيارة
محمود الشنقيطي
بما أن السيارة المسكينة غائبة، ولم نسمع إلا من طرف واحد، أرى أن أكون محامياً عنها، حتى تتضح الحقيقة، ويـُعطى لكل ذي حق حقه..!!!
أيا عمارُ مهما كان منها*** فلا تنسى عهودكم الخوالي
فكم حملتك في لفْـحٍ وقيظٍ*** وكم آوتك في ظلم الليالي
وتشكوها بُـعيْد غناك عنها*** بأخرى، قد سبتكم بالدلالِ
وغرك أنها بكرٌ رزانٌ *** وتبدو في نقاءٍ كالزلالِ
أراك اليوم تهت بها افتخاراً *** وعن تلك القديمة صرت سالي
وتهجوها كما يهجو جريرٌ*** بما ليست له ذات احتمالِ
صحيحٌ أنها أصلاً حديدٌ*** ولكن الحديدَ أخو اعتلالِ
إذا نُـسيتْ عهودٌ كان فيها*** صبوراً لا يئن ولا يبالي
تجوِّعها وتحرمها زيوتاً*** وتشكو بعد ذلك من سعال
وكم طوت الليالي ليس فيها *** وقودٌ، كي تريحك في اشتغال
أتحسب أنها تسطيع صبراً*** على ظمإ..؟ فهذا للجمالِ
(قديمكم النديمُ) ولو رزقتم*** بأخرى أو رميتم بالنبالِ
ولكنَّ التي تهجو أبانت ***عن الحب القديم بلا ملال
وقالت: إن هجوت فأنت تُفدى*** بصبري بعد ما منكم بدى لي
تنكركم وهزءكمُ بقدري ***وصرتم بالجديد ذوي اشتغال
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق ال14 ; 19-06-2009 الساعة 08:13 PM.
خادم 14
انا ممكن احل اشكال ترجمة الشكمان
جائزة لهذه المسجالة التي لطالما عانيت منها في بعض
مفردات الحياة
الشكمان هو(العادم) للدخان
يعني مره مترجم
ههههههههههههههههه