يسوقه حنينه لمنتداه.. يرى الاقسام تغطُّ بالسبات .. بينما اسماء الادباء ترفرف غير آبهةٍ باتكائها على الاسيجة ..!
لا شيء هناك الا ثرثراتُ صمتٍ وبقايا وجوه علقت بين الثقوب .. تلمح القادمين .. ها هم توافدوا ..
عزيزي البدري الكريم
هاي سوالفك ابو تركي من اتشوف الوادم ساكته تحركة بطلعاتك الحلوه تريد منهم يتحركون ما ظن بيهم همة ومن نكتب احنه يصير الامر بية رده
علينا لان مانشوف الردود مكتفية بقصايدنه