الشيخ عادل الكلباني لن ينقصه شيء مماتقولونه فيه بالعكس يوم القيامة ربكم راح يجازيكم على كلامكم الي تقولوونه فيه يا مسااااااكين
أخبرنا أبو عاصم أخبرنا ثور بن يزيد حدثني خالد بن معدان عن عبد الرحمن بن عمروعن العرباض بن سارية قال ((صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب ، فقيل : يا رسول الله ! كأنها موعظة مودع فأوصنا ، قال : " عليكم بالسمع والطاعة ، وإن كان عبدا حبشيا ؛ فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ، عضوا عليها بالنواجذ . وإياكم ومحدثات الأمور ؛ فإن كل بدعة ضلالة ))
الراوي: العرباض بن سارية المحدث: البزار - المصدر: جامع بيان العلم وفضله - الصفحة أو الرقم: 2/1164
خلاصة الدرجة: ثابت صحيح
افهموا يامن تكفرون أبو بكر وعمر وافهموا يا نواااااااااصب
التعديل الأخير تم بواسطة البريق الأبيض ; 29-05-2009 الساعة 04:14 PM.
اللهم صلي وسلم علي محمد وال محمد واللهم أرضي عن أصحابه الكرام وأما بعد ......
الشيخ عادل الكلباني حفظه الله من شياطين الجن ومن شياطين الأنس منكم الشيخ عادل تاج علي رؤسكم يالروافض يالكفره يالمشركين بكتاب الله عز وجل وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام يكفي أن الشيخ يعبد الله وحده ولا يشرك بعبادته أحد أنتم ياطوافين القبور والمضارح أنتم القرده والكلاب وأن شاء الله راح نبيدكم عن الأرض كافة بأذن الله ..
وفي الختام ... أذا أتتك مذمه من ناقص فشهاده بأني كامل والكمال لله عز وجل ..
تسسسلم ايدينك اخوي نجف الخير ع المفاجأه الراائعه
وانا اول ما دخلت منتدانا تفاجئت بصوره هذا القبيح اللي اسمه ينااسبه
سبحاان الله اسم على مسمى
فهو مثل الكلب اللي يلهث وراء كل موالي
الا لعنه الله على القوم الظالمين
جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم
تقبل مني جزييل الشكر لهذا المجهود الراائع
وربي يعطيك الف الف الف عاافيه
وبإنتظاار المفاجئاات القادمه
دخلت إيميلي وشفت الرساله وعلى طوووووووووووول قلت بشوف شسالفة طلع الموقع أنت مسوييه والله أنك ذيب يانجف ألخير وحطيت موقع الخنزير الكلب على المفضله وننتظر جديدكم هنآك ..
شكرا لكم جميعا اخوتي اخواتي على ردودكم الطيبة وثقوا بالله العلي العظيم اني قد خبأت للنواصب هدية تناسب مقامهم الرفيع في الانحطاط وان شاء الله ستنزل عما قريب على الانترنيت وتكون ضربة اقوى بكثير من هذه الضربة والقادم اكثر ان شاء الله