لو كان لقصيدتي حنجرةٌ يُسْمَعُ رنيمها لعَرفتَ كم هي سعيدة بتجولك بين سطورها ... ليس قلبي وحده الذي انتشى فرحا برضاك عن نبضه الغافي تحت دثار حروفها ... فقصيدتي ليست أقلّ فرحا من قلبي .... وعساني لا أكون مبالغا حين أعترف لك أن عينيَّ قد رقصت أهدابهما فرحا حين اكتحلتا باسمك المضاء بألق الإبداع ..