أنس بن مالك رضي الله عنه : ( كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم في شدة الحر فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه ) (( وهذا حديث يعني احنا نطبق السنه ولا في اعتراض على الحديث ))
(( لغتك العربيه يبالها شوووي شغل )) طيب ياسيبويه
اقتباس :
منقول من كتاب ملحق مناسك الحج
اقتباس :
السؤال 393: هل تصح صلاة الامامي اذا اقتدى فيها ببعض اهل السنة في الصورتين التاليتين :
أ ـ ان يكون ذلك باقتضاء التقية ؟
ب ـ ان يكون ذلك باقتضاء بعض المصالح العامة كالتآلف معهم لاجل الحفاظ على الوحدة الاسلامية .
الجواب : تجوز الصلاة خلفهم ولكن لابد للمأموم ان يقرأ لنفسه اخفاتاً ان امكنه والا يقرأ في نفسه ويجوز له التكتف اذا اقتضته التقيه كما يجوز له السجود على ما يصح السجود عليه عندنا اذا لم يتيسر في مكانه ما يصح السجود عليه كالبارية فان تيسر وجب اختياره .
بالنسبة للمسألة
أولا
الفتوى منقولة من منتدى لا من شبكة لإحدى المراجع وليست مصدقة من المرجع
ثانيا
لاحتمال أخذها على الصحة فهي خلاف لما ذكرتيه سابقا
ثالثا
هي حكم شرعي أي فتوى مجتهد مكونة من فقرتين
وليت علماءكمم يفتون كهذا خصوصا الفقرب
رابعا
بالنسبة لإستنادك بالحديث يفتقر لمصدر
رابعا
الحديث عن طرقكم وليس حجة علينا
خامسا
إن أنس بن مالك أبو حمزة خادم رسول الله (صلى الله عليه وآله) ممن كتم شهادته بحديث الغدير في علي (عليه السلام) , فقال أنس أنس بالبرص. (رجال الكشي : في ترجمة البراء بن عازب , المعارف لابن قتيبة: 580 , شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 19/218 , أنساب الأشراف 2/156 , الغدير للعلامة الأميني 1/387). : كبرت سني ونسيت , فقال علي : (إن كنت كاذباً فضربك الله ببيضاء لا تواريها العمامة) فابتلي وروي أيضاً عن جعفر الصادق (عليه السلام) أنه قال : (ثلاثة كانوا يكذبون علىأنس بن مالك , وامرأة رسول الله (صلى الله عليه وآله): أبو هريرة , ) (الخصال : باب الثلاثة , ح 263).