وأما قتلة الحسين رضي الله عنه فقد باؤوا بالخسران ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله، أو رضى بذلك، فعليه لعنة اللّه والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل اللّه منه صَرْفًا ولا عَدْلًا
ولكن مفتي الديار السعودية يقول غير هذا الكلام
حيث قال في فتواه بأن الحسين ع كان مخطىء ومغرر به
وأن يزيد عليه وعلى المدافعين عنه مليارات اللعنات كان صائبا
فأما أن يكون الحديث غير صحيح لأن المفتي من اتباعه ولا يفوته مثل هذا الحديث الذي إهتديت انت إليه