[سمو العاطفه]

نعم الطلب رخيص اذا كان نسخا ولص

في بدايه الموضوع هنا ليس مواضيع النسخ والصق فلا لتهريج هنا

واكتفي بالرد على الذ قد نسخته... ابتعد عن التهريج يا فتى


في بدايه الامر نقول لك كتاب فصل الخطابه لايسوى فلس الى الشيعه فهو محرف
والدليل على ذلك ان الكتاب لم يعتني به العلماء ولم يهتموا به
ولم يُقبلوا عليه
ولم يطبع
وقد حكى السيد محمد الشيرازي عن السيد المرعشي النجفي والسيد الكشميري ان الكتاب محرف لان اسم الكتاب فصل الخطاب في اثبات عدم تحريف كتاب رب الارباب

[صوت الحق2002]

وماذا عن المراجع الاخرى والتي ورد تبنيها لمسألة التحريف وذكرتها بعاليه.؟؟؟
الا تعترف بها ايضا.؟؟؟؟
وماذا عن المراجع التي تسب الصحابة وتنتقص منهم؟؟؟ الا تعترف بها ايضا.
القول بانك لا تعترف بها ليس حجة لك بل حجة عليك لانك اصلا لم تتبرأ منها.
كن منصفا رعاك الله.

[عبد محمد]

اذكر لنا أسماء المراجع الذين قصدتهم مع إثبات ما نسبته لهم حتى نجاوبك

[صوت الحق2002]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد [ مشاهدة المشاركة ]

اذكر لنا أسماء المراجع الذين قصدتهم مع إثبات ما نسبته لهم حتى نجاوبك

وهم القائلون: أن هناك سورة اسمها سورة الولاية تبدأ ( يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالنورين) قد أسقطها عثمان بن عفان رضي الله عنه كما يزعمون. انظر: كتاب (فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب) للنوري الطبرسي صفحة 18. وهم القائلون: إن هناك مصحف اسمه مصحف فاطمة رضي الله عنها، وأن فيه مثل قرآننا هذا ثلاث مرات. انظر: كتاب ( أصول الكافي ) للكليني 1/239. هم القائلون: المُحَرِّفُون لقول الله تعالى: {بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ} فقالوا: { بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ـ في علي ـ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ } الآية. فزادوا بزعمهم: (في علي)!! أي: أن النبي صلى الله عليه وسلم نسي أي ترك، ولعله الخوف من المنافقين كما صرح بذلك به في أخبار كثيرة. انظر: كتاب (فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب) للنوري الطبرسي صفحة 182. وهم القائلون: أنهم لا ينكرون على من يقول بتحريف القرآن (الثقل الأكبر) عند الشيعة ويعتبرونه مجتهداً، أما الذي ينكر ولاية علي (الثقل الأصغر) عند الشيعة فإنه كافر لا شك في كفر. انظر: كتاب (الاعتقادات) لابن بابويه القمي صفحة 103. وهم القائلون: أنهم أمَروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن الذي ألَّفه أمير المؤمنين فيقرأ ويعمل بأحكامه. انظر: كتاب (الأنوار النعمانية) لنعمة الله الجزائري 2/363.