في احتجاجات اميرالمؤمنين يوم النهروان ورجوع الخوارج بعد سماع كلامه
وقال أبو وائل: «خرجنا أربعة آلاف فخرج إلينا علي، فما زال يكلمنا حتى رجع منا ألفان»(1)
وذكر ابن عساكر: أنه قد نتج عن الاحتجاج عليهم أن «رجع ثلثهم، وانصرف ثلثهم، وقتل سائرهم على ضلالة»(2.
(1) شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج4 ص99..
(2) ترجمة الإمام علي من تاريخ دمشق [بتحقيق المحمودي] ج3 ص152..