الصحابة يرفعون اصواتهم على النبي ويضربون بابه بالحجارة !!
وروى ابن الأثير في جامع الأصول عن زيد بن ثابت قال: احتجر النبي صلى الله عليه [وآله] حجيرة بخصفه أو حصير، قال عفاف في المجد وقال عبد الأعلى في رمضان، فخرج رسول الله صلى الله عليه [وآله] يصلي فيها، قال: فتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا إليه فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه [وآله] عنهم فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب،فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه [وآله] مغضباً،
فقال لهم: ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه ستكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .
المصدر :-
جامع الأصول لابن الأثير، الحديث 4218، الجزء 6، ص118-119. سنن أبي داود 2/ 69
ساعد الله قلبك يارسول الله .. كم اوذيت من صحابتك ومن جهلاء الناس .. يخالفون امر الله سبحانه ويرفعون عليك اصواتهم ... ثم يرمون بابك بالحجارة (يحصبون الباب)
وتخرج مغضبا عليهم ولايرعون لك من حرمة .. حتى اذا توفاك الله اظهروا حقدهم على اهل بيتك الاطهار .. لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
ملاحظة : الذي يدخل من الزملاء السنة فليبقى في نص الموضوع .. وليراجع سند الحديث جيدا
الحمد لله رب العالمين
كنت اتمنى لو كملت معروفك وجبت لنا من العلماء السنه من صحح تلكم الروايااااااات!!!
ولااظنك رايح تجيب..
ثانيا:
وبعديييييييين:الروايه تقول:رجال!!
انت من وووووووين جبت انهم صحابه!!!!!
كان في المدينة رجال لم يسلمو وكان فيهم رجال قريبي الاسلام واعراب وكان فيهم من كان من طبيعة صوته انه اذا تكلم يرتفع بغير قصد ومنه الذي احتبس ببيته لما سمع الايه((لاترفعو اصواتكم ))فظن انه هو المقصود فدعاه الرسول فاخبره بانه ليس هو...
العرض الشجري