علق النائب السابق عدنان عرقجي على تصريح مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ الدكتور محمد رشيد قباني، وقال:"باي حق يتكلم الشيخ قباني باسم السنة، وهو الذي قسم السنة الى قسمين من خلال تبنيه فئة دون اخرى من ابناء الطائفة التي تعتبر كلها تحت رعاية دار الفتوى.الم يكتف الشيخ قباني بالخطابات التحريضية والتقسيمية التي دأب على اطلاقها مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو من باحات قريطم حتى يلجأ الى زج دار الفتوى في آتون الصراع المذهبي الذي يحرمه الاسلام تنفيذا للمخطط الاميركي الهادف الى ضرب المسلمين بعضهم ببعض".
وتابع:"اننا نربأ بجميع الدول العربية والاسلامية التي خصها الشيخ قباني بندائه الا تقتنع او تستجيب لما ورد في النداء الفتنة، كما تدعو ابناء الطائفة السنية في لبنان الى وعي خطورة المؤامرة التي تستهدف مصيرهم ومستقبل بلدهم. ان الدين الاسلامي يعلمنا بان كل راع مسؤول عن رعيته وهنا نطلب من الشيخ قباني ان يكون مسؤولا عن رعيته وخصوصا عن اهل بيته".
العرض المتطور
