السلام عليكم أخيتي الغالية البغدادية ولطفل العـــراق صوتا لا يغفل عنه إلا الجاهل
بلوعة وحنين وحزن وألم ،، متى يهنأ له العيش
وقريبا قريبا ،، سيرتفع مجد العــراق بأطفالها
هم أنصار قائم آل محمد فكيف لا يجد العــراق محررا له من أطفاله
وكما قلت سالفا أقول مجدد هنيئا لنا بك ياحبيبتي البغدادية ووجودك بيننا
وفقتي إلى كل خير
دمتم برعاية بقية الله الأعظم