نفسي لذكر المرتضى طربت
و في سفينة أهل البيت قدر ركبت
لا عذب الله أمي انها شربت
حبي الوصي و غذتنيه باللبن
رضعت من ثدييه ردهاُ من الزمن
فكان لي والداً يهوى أبا الحسن
فصرت من ذي و ذا أهوى أبا الحسن
نفسي لذكر المرتضى طربت
و في سفينة أهل البيت قدر ركبت
لا عذب الله أمي انها شربت
حبي الوصي و غذتنيه باللبن
رضعت من ثدييه ردهاُ من الزمن
حتى نما حب داحي الباب في بدني
لله حرة طابت و من لبن
وكان لي والداً يهوى أبا الحسن
فصرت من ذي و ذا أهوى أبا الحسن
نفسي لذكر المرتضى طربت
و في سفينة أهل البيت قدر ركبت
لا عذب الله أمي انها شربت
حبي الوصي و غذتنيه باللبن
رضعت من ثدييه ردهاُ من الزمن
فكان لي والداً يهوى أبا الحسن
فصرت من ذي و ذا أهوى أبا الحسن
نفسي لذكر المرتضى طربت
و في سفينة أهل البيت قدر ركبت
لا عذب الله أمي انها شربت
حبي الوصي و غذتنيه باللبن
رضعت من ثدييه ردهاُ من الزمن
حتى نما حب داحي الباب في بدني
لله حرة طابت و من لبن
وكان لي والداً يهوى أبا الحسن
فصرت من ذي و ذا أهوى أبا الحسن