لا أدري ؛ إن كان ابا بكر وصاحبه فعلا ما فعلا لأسباب سلطوية او لرواسب جاهلية ولأحقاد بدرية
فما بال أمة المليار اليوم تائهة لا تتلمس الطريق ، مع الثورة المعرفية والمعلوماتية بما لم يبق لأحد عذر ..
وهؤلاء حقيقة ينطبق عليهم مقولة (باعوا آخرتهم بدنيا غيرهم)
ولذلك فان الحقيقة المغيبة منذ قرون أصبحت اليوم في متناول الجميع
فترين الآلآف من العامة يتشيعون عن يقين ودراية ومعرفة
والله المستعان