طبعا الفتنة الطائفية هي عقيدة هؤلاء المسخ الذين لا يمكن أن يتخلوا عنها
فهذه افتنة هب=ي عقيدة عند هؤلاء و هم من يجب أن يطالبوا بالتخلي عن هذه العقيدة لنصحيح الوضع
و هذا مواطن بريطاني أصبح عمدة لندن بمؤهلاته و أنشطته الاجتماعية والانسانية و لم توصله السياسة و المداهنة و العبودية للحكام وعمله غير مرتبط بالسياسة الخارجية كما فعل هذا المسخ الوهابي
كان على الأقل أن يثبت لأتباعه و يقنعهم بامكانية تفعيل همم الوهابية للفوز في مقاعد برلمانية و الفوز برئاسة بلديات و جمعيات أهلية داخل بريطانيا و أوروبا لقطع الطريق على من عجزوا عن بلوغ معشار ما بلغه هؤلاء الذين يحاربونهم في اوطانهم وخارج أوطانهم بالشر والخبث والغدر
و لأنه عاجز و يعلم أن أتباعه عاجزون عن مثل هذه الميادين فترى أثر الحقد ينفث ما في بصائرهم من عمى لا حد له